"فولبرايت": 7 آلاف خريج مصرى من برامجنا وقريبا إطلاق برنامج لذوى الاحتياجات الخاصة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة ماجى نصيف المدير التنفيذى لهيئة الفوالبرايت، نشرف بأن الدكتور أيمن عاشور أصبح رئيس لمجلس إدارة الهيئةمنذ 4 سنوات، موضحة أن وجود الوزير فى الوزارة والهيئة يحقق تناغمًا بين رؤية واستراتيجية الوزارة ورؤية الهيئة، موضحة أن الهيئة تضم 8 أعضاء مجلس إدارة يمثلون السفارة الأمريكية وهيئة المعونة ووزارة التعليم العالى وتم إنشاءها منذ 70 عاما بموجب برتوكول تعاون بين الخارجية المصرية والامريكيه.
وأضافت ماجى مصيف خلال كلمه لها بالمؤتمر الصحفى المنعقد الآن بأحد الفنادق الكبرى بالعاصمة الإدارية الجديدة تحت عنوان التميز فى البحث العلمى، لدينا 7000 خريج مصرى وألف خريج أمريكى موضحة أن الهيئة لها مكتب لتدريب الباحثين، متابعة تشرفت بالإشراف على الهيئة منذ 2014، وكان لنا شرف بزيارة كل جامعة مصرية حكومية ونتاج لذلك فإن 40% من المتقدمين بجانب 60% من المتقدمين من السيدات، مشيرة إلى أنه من المقرر إطلاق برنامج قريبا لدعم ذوى الاحتياجات الخاصة.
وتابعت المدير التنفيذى لهيئة فولبرايت، نعمل على دعم منظومة البحث العلمى والانتاج العلمى والبحث والابتكار وريادة الأعمال، خاصة وأنها اكبر هيئة بالشرق الأوسط وأفريقيا ونعمل على استقدام اساتذة أمريكيين فى مصر وأيضا ايفاد اساتذة مصريين لأمريكا لمساعدة الطلاب فى المعامل.
IMG20230808132027 IMG20230808132037المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة الخارجية المصرية الدكتور أيمن عاشور العاصمة الإدارية الجديد ذوي الاحتياجات الخاصة
إقرأ أيضاً:
"لوموند": الولايات المتحدة تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن الولايات المتحدة بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا.. موضحة أن الهجوم الذي شنه نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على الديمقراطيات الأوروبية الأسبوع الماضي في ميونيخ، جعل الولايات المتحدة في موقع الخصم الجديد للأوروبيين، ليس فقط على الصعيدين الاقتصادي والجيوستراتيجي، ولكن على المستوى السياسي والأيديولوجي.
وأشارت "لوموند" - في افتتاحيتها اليوم /السبت/ - إلى أن رؤية نائب الرئيس الأمريكي لحرية التعبير غير المحدودة ليست سوى وسيلة للترويج لأيديولوجية يمينية متطرفة تسعى إلى استبدال سيادة القانون بمنطق القوة، وإلغاء السياسات التي تحمي الحقوق الاجتماعية وحقوق النساء والفئات الأخرى التي تعاني من التمييز.. موضحة أن حديث دي فانس في ميونخ ـ الذي يمزج بين الابتزاز الأمني والضغوط السياسية ـ يشكل إشارة إنذار وجودية جديدة للأوروبيين.
وأوضحت الصحيفة "أنه يتعين أولا إدانة النفاق الشديد لهذا الدرس في الديمقراطية الذي قدمه الرجل الثاني في إدارة ترامب الذي أصدر عفوا عن 1500 شخص أدينوا بالهجوم على مبنى (الكابتيول) في السادس من يناير 2021، مما يمثل انقلابا حقيقيا ضد الديمقراطية الأمريكية".
وذكرت "لوموند" أن جيه دي فانس بمعارضته إرداة الشعب بشكل مستمر في المؤسسات والمسئولين السياسيين والقوانين والقضاة المكلفين بتطبيقها وعن طريق المطالبة برفق الحاجز الصحي الذي يبعد اليمين المتطرف عن السلطة في ألمانيا، فإنه يعزز ببساطة الجماعات القومية والشعبوية والاستبدادية التي تخوض حربا ضد سيادة القانون في القارة العجوز.. موضحة أن احتقاره للأحزاب المعتدلة هو جزء من رغبة ترامب في التقسيم من أجل إضعاف أوروبا المبنية على القانون من أجل فرض نموذجه التعاملي القائم على القوة، بحجة الدفاع عن الحريات.
وترى الصحيفة أنه في مواجهة هذه الهجمات غير المسبوقة، يتعين على الأوروبيين الخروج على وجه السرعة من حالة الصدمة التي انتابتهم، فتجربة المآسي في التاريخ تركت لهم ممارسة صارمة للحريات الفردية خاصة حرية التعبير، مع تقييدها فقط بتجريم التشهير والحض على الكراهية وعلى العنف أو التمييز.