الاستهزاء بالرموز الدينية يرتد على فرنسا والغرب المسيحي .
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
#الاستهزاء_بالرموز_الدينية يرتد على #فرنسا والغرب المسيحي
د. #عبدالله_البركات
فبعد أن سخرت صحيفة شارل أبيدو من سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو أعظم شخصية عالمية باعتراف العالم قامت الفئة الضالة بالسخرية من سيدنا عيسى وهو أعظم شخصية عند الغرب والشرق المسيحي تم ربطه بطريقة مزرية بالشواذ ومثله مخلوق مسخ قبيح الوجه والمنظر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: فرنسا عبدالله البركات
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة
مكة المكرمة
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا).
وقال الله تعالى: (وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ).
وقال الله تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ).
وقال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / شير محمد حضرة حسين – باكستاني الجنسية – على تهريب مادة الهيروين المخدر إلى المملكة.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجاني / شير محمد حضرة حسين – باكستاني الجنسية – يوم السبت 4/ 3 / 1446 هـ الموافق 2024/9/7 م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظاماً بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.