نائب أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأمير بندر بن خالد آل سعود
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أدى الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الميت على والدة صاحب السمو الأمير بندر بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي آل سعود -رحمها الله-، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الأمير تركي بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالرحمن بن عبدالله، وصاحب السمو الأمير خالد بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن يزيد بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير بندر بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالله بن تركي محافظ الدرعية، وصاحب السمو الأمير بدر بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير مشعل بن متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالعزيز بن سعد بن تركي، وصاحب السمو الأمير محمد بن تركي بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي.
كما أدى الصلاة مع سموه عدد من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين، وجمع من المواطنين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمير بندر بن خالد الأمير تركي بن عبدالعزيز الأمير محمد بن أمير منطقة الرياض جامع الإمام تركي بن عبدالله عبدالعزيز بن سعد محافظ الدرعية محمد بن عبدالرحمن يوم صلاة
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد البيعة في مكة المكرمة
مكة المكرمة
بعد 1300 عام من بناء مسجد البيعة على يد الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور في مشعر منى بمنطقة مكة المكرمة، جاء مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية ليجدده ويعيد بناءه، في خطوة يسعى من خلالها إلى تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة وإعادة الحياة إلى مواقع كان لها أثر تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي للمساجد التاريخية عبر المحافظة عليها.
ويمثّل مسجد البيعة الذي بُني في العام 144هـ بالقرب من جمرة العقبة بمشعر منى أحد المساجد المستهدفة بالتطوير لما يمثله من أهمية تبرز في سيرته الذاتية، حيث يتميز المسجد الواقع في “شعب الأنصار” مكان البيعة التي نتجت عنها هجرة النبي – صلى الله عليه وسلم – في مشعر منى، بخصائص معمارية فريدة، تعتمد على مجموعة من القيم الفنية والسياقية في مجال العمارة والبناء.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على ترميم مسجد البيعة على الطراز المعماري للمنطقة الغربية، وذلك على مساحته الأساسية التي تقدر بنحو 457.56م2، وبطاقته استيعابية لـ68 مصليًا في وقت واحد.
ويتميز البناء على الطراز المعماري للمنطقة الغربية بتحمل الظروف الطبيعية المحيطة، فيما تشكل المساجد التاريخية فيه تحف معمارية تعكس ثقافة بناء متقنة تتكون من الطوب المنقبي والجبس والأخشاب حيث تتسم المساجد ببساطة تصميم الواجهات.
ويأتي مسجد البيعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.