أحيا قسم علاج أمراض الجهاز الهضمي والكبد والمناظير بالمستسفي الجامعي طرابلس، اليوم الأحد، اليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي، بحضور مدير إدارة الشؤون الطبية الدكتور صلاح الحكيمي، وبمشاركة رئيس القسم الدكتورة فاطمة حويل، ونخبة من أطباء مستشفيات طرابلس.

واليوم العالمي، الذي احتضنته القاعة الكبرى بالمستشفي، تخللته عديد المحاضرات العلمية ألقاها الأطباء المختصين، استعرضوا خلالها تاريخ اكتشاف المرض، وأعداد الوفيات منه حول العالم، أعراضه، مضاعفاته، طرق الوقاية منه، وأنواع العلاجات الناجعة له.

كما استعرض الأطباء المحاضرين العديد من الحالات المرضية التي قدمت لها خدمة بالمستشفى خلال السنوات، والأشهر الماضية مدعومة بأنواع العلاجات المستخدمة لهذا المرض المزمن.

فيما قامت رئيس القسم الدكتورة فاطمة حويل، والأطباء المنظمين لبرنامج إحياء اليوم العالمي بتكريم الأطباء المحاضرين، ورؤساء الجلسات، والضيوف الذين أثنوا على مبادرة باحياء اليوم العالمي للتوعية من مخاطره.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اليوم العالمي مستشفي الیوم العالمی

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا

يحيي العالم، اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، اليوم الإثنين، وسط دعوات لتعزيز التسامح والتفاهم بين الشعوب، في ظل استمرار التحديات التي يواجهها نحو ملياري مسلم حول العالم بسبب ظاهرة الكراهية ضد الإسلام.

وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حمادة شعبان، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال استضافته في برنامج «صباح البلد»، أن مصطلح "الإسلاموفوبيا" يتكون من كلمتين: "الإسلام" و"الفوبيا" (الخوف المرضي)، إلا أن الاستخدام الشائع للمصطلح قد يكون غير دقيق، حيث أن من يعاني من فوبيا حقيقية عادة ما يهرب من مصدر خوفه، بينما في حالة الإسلاموفوبيا، يتحول الخوف إلى كراهية وعدوانية ضد المسلمين ومعتقداتهم.

وأشار شعبان، إلى أن المصطلح ظهر في الصحافة العالمية وليس من العالم العربي، فيما تم اعتماد اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا في 15 مارس 2019، تخليدًا لذكرى الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأسفر عن مقتل 51 شخصًا أثناء أداء صلاة الجمعة.

واستشهد عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، بحديث الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في اليوم العالمي، حيث قال إن الإسلاموفوبيا ليست مجرد خوف مرضي، بل هي عداوة مستترة تستهدف المسلمين، قد تتجسد في الاعتداءات المادية والمعنوية، والهجمات على دور العبادة والمقدسات الإسلامية.

اقرأ أيضاًوزير الأوقاف: ظاهرة الإسلاموفوبيا باتت تشكل تهديدًا واضحًا للسلم الاجتماعي والتعايش الإنساني

«حكماء المسلمين» يحذر من تصاعد «الإسلاموفوبيا» في انجلترا وأيرلندا الشمالية

الأزهر يرحب بقرار الأمم المتحدة لتعيين مبعوث خاص معني بمكافحة الإسلاموفوبيا

مقالات مشابهة

  • أرملة منذ 30 عاما.. قصة كفاح الدكتورة «مريم محمد» الأم المثالية بالأقصر
  • تكليف الدكتورة «مسعودة علي الأسود» بمنصب وزيرة التربية
  • بعد صراع مع المرض.. وفاة الشيخ المصري أبو إسحاق الحويني اليوم
  • في اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
  • اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا.. شيخ الأزهر: الحوار بين الأديان لم يعد ترفاً
  • احتفالًا باليوم العالمي للكلى.. الصحة تضيء مبانيها باللونين الأزرق والأحمر.. أطباء يوضحون آليات عمل المرض المزمن ويحذرون من تناول أدويته دون روشتة
  • اليوم العالمي للكلى.. الصحة تضيء مبنى الديوان العام
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني
  • اليوم العالمي لحقوق المستهلك.. توعية بالممارسات التجارية العادلة والأخلاقية