فرنسا تعتقل مراهقا "هدد الرئيس الإسرائيلي".. كيف فعلها؟
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
اعتقلت الشرطة الفرنسية، السبت، صبيا عمره 15 عاما، لصلته بتهديد عبر الإنترنت للرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ.
وذكرت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن فرقة مكافحة الإرهاب التابعة لجهاز الشرطة القضائية في مقاطعة فال دو مارن، اعتقلت الصبي في غرونوبل.
وجاء الاعتقال بعد أن نشر المراهق منشورا على حسابه بمنصة "إكس"، يدعو فيه للهجوم على رئيس إسرائيل.
واعترف المتهم بتهديد هرتسوغ، الذي كان في العاصمة الفرنسية باريس لحضور افتتاح الألعاب الأولمبية، الجمعة.
وقال مصدر مقرب من التحقيق: "من الوهم الاعتقاد أنه إذا اختبأنا وراء اسم مستعار فإنه لا يمكن العثور علينا".
ويخضع الرياضيون الإسرائيليون المشاركون في أولمبياد باريس لحماية مستمرة من قبل الشرطة الفرنسية على مدار 24 ساعة يوميا.
وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان: "اتخذنا هذا القرار لأن الرياضيين الإسرائيليين مستهدفون بشكل خاص بالهجمات".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مكافحة الإرهاب إكس الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس الشرطة الفرنسية أخبار إسرائيل أخبار فرنسا أولمبياد باريس تهديد مكافحة الإرهاب إكس الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس الشرطة الفرنسية
إقرأ أيضاً:
مقتل طفلة ضرباً لسرقتها شوكولاتة
البلاد – وكالات
احتجزت السلطات الباكستانية زوجين؛ للاشتباه في قتلهما طفلة تبلغ من العمر 13 عامًا، كانت تعمل لديهما كخادمة، وذلك بسبب سرقتها للشوكولاتة.
الطفلة التي تُعرف باسم” إقراء” توفيت بعد تعرضها لإصابات متعددة في المستشفى، وأشارت التحقيقات الأولية من الشرطة إلى أن الوفاة حدثت؛ نتيجة للتعذيب- بحسب ما نشرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».
وتختلف القوانين المتعلقة بعمل الأطفال في أنحاء مختلفة من البلاد، لكن الأطفال دون سن الخامسة عشرة، لا يمكن توظيفهم كعمالة منزلية.
وقال والد” إقراء”: شعرت بتدمير داخلي تمامًا، عندما توفيت. وأضاف: إنه تلقى مكالمة من الشرطة حول إقراء الأربعاء الماضي، وعندما أسرع إلى المستشفى، شاهد إقراء مستلقية على السرير فاقدة الوعي، وتوفيت بعد دقائق.
وبدأت الطفلة العمل كخادمة منذ سن الثامنة، وقال والدها، وهو مزارع يبلغ من العمر 45 عامًا: إنه أرسلها للعمل؛ لأنه كان مثقلًا بالديون.
وذهبت ابنته للعمل مع زوجين- قبل عامين- لديهما ثمانية أطفال، وكانت تكسب حوالي 23 جنيهًا إسترلينيًا (28 دولارًا) في الشهر.
واتهم الزوجان الطفلة بسرقة الشوكولاتة من منزلهم، وأنها تعرضت فقط لضرب خفيف؛ تأديبًا على فعلتها، بينما أكدت الشرطة أن هناك أدلة على تعرضها لسوء المعاملة المتكرر.