بغداد اليوم- متابعة

كشف مصدر قريب من المنتخب الأولمبي المغربي، المشارك في أولمبياد باريس، اليوم الأحد، (28 تموز 2024)، إن لبسا حدث في قصة إنذار أمير ريتشاردسون، لاعب أسود الأطلس، في مباراة الأرجنتين.

وأضاف المصدر، أن "المعنيين بالإنذار في تلك المباراة، كانا أسامة تيرجالين وبلال الخنوس، بينما لم يحصل ريتشاردسون على بطاقة صفراء، رغم ظن البعض خلاف ذلك.

وتابع: "أول إنذار لأمير ريتشاردسون كان أمام أوكرانيا، وبالتالي لا يوجد أي لاعب من المنتخب المغربي موقوف بسبب الإنذارات".

وقد حصل 8 من لاعبي المغرب على إنذارات، خلال المنافسات الحالية، وقد يكون لهذا الأمر وقعه الحاسم في تحديد المتأهلين عن هذه المجموعة الصعبة، في حال تساوي المنتخبات واللجوء لمعيار اللعب النظيف.

ويلتقي المغرب مع العراق، الثلاثاء المقبل، في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية، التي ستشهد مباراة أخرى بين الأرجنتين وأوكرانيا.

وتعقدت حسابات المجموعة الثانية، حيث باتت جميع منتخباتها "الأرجنتين - المغرب - العراق - أوكرانيا" تمتلك 3 نقاط.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

صحيفة اسبانية: الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا

قالت صحيفة « إل إيكونوميستا » الإسبانية المتخصصة في مجال الأعمال، إن المغرب فرض نفسه كمركز صناعي رئيسي على أبواب أوروبا، بفضل موقعه الجغرافي الاستراتيجي، وتوفره على يد عاملة عالية التأهيل، وقطاع سيارات مزدهر.

وأوضحت الصحيفة  » أن الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا »، عازية هذا الأداء إلى الاستقرار السياسي الذي تتمتع به المملكة، إلى جانب رصيد مهم من البنيات التحتية الحديثة.

وأشارت الصحيفة المتخصصة إلى أنه في غضون ما يزيد قليلا عن عقد من الزمن، أضحى المغرب أول مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث تمثل صناعة السيارات الآن 27 بالمائة من صادرات المملكة و16 بالمائة من ناتجها المحلي الإجمالي، متجاوزة بذلك تحويلات المغاربة المقيمين في الخارج وعائدات السياحة.

وبحسب وسيلة الإعلام الإسبانية، فإن المغرب، بفضل موارده الوفيرة من الفوسفاط والحديد والليثيوم، إلى جانب قطاعي الطيران وصناعة السيارات اللذين ي عدان من بين الأكثر دينامية، تمكن من ترسيخ مكانته كأحد أبرز المنافسين في مجال أكثر تخصصا، ألا وهو قطاع السيارات الكهربائية.

ولفتت « إل إيكونوميستا » إلى أن المغرب يوجه اهتمامه الآن أيضا نحو القطاع البحري، مشيرة إلى أن الهدف هو استقطاب جزء من الطلبيات التي تغرق أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا حاليا، وتلبية احتياجات السفن الإفريقية الم تجهة صوب الموانئ الأوروبية.

وفي هذا الصدد، أفادت الصحيفة أن المغرب يستعد لبناء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا في الدار البيضاء، وهو مشروع كبير مصمم ليس لصيانة السفن فحسب، ولكن أيضا لمنافسة أحواض بناء السفن الكبرى في جنوب أوروبا.

وأضافت أن المملكة استثمرت 300 مليون دولار في هذا المشروع الضخم، الذي يهدف إلى تكرار نجاح صناعة السيارات المغربية، وسي تيح بناء 100 سفينة بحلول عام 2040.

وخلصت الصحيفة إلى أن المملكة نفذت أيضا سلسلة من التدابير لتحفيز صناعة بناء السفن، لا سيما من خلال بلورة خطة لتحسين البنيات التحتية للموانئ، مشيرة إلى أنه في السياق التجاري الحالي، راهن المغرب بشكل واضح على استراتيجية نمو قائمة على حرية الوصول إلى الأسواق الأمريكية والأوروبية، التي تربطه بها اتفاقيات للتبادل الحر.

 

 

 

كلمات دلالية أوروبا اسبانيا استثمارات افريقيا المغرب صناعة مركز

مقالات مشابهة

  • اعتقال بودريقة الرئيس السابق للرجاء البيضاوي المغربي
  • صحيفة اسبانية: الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا
  • "كان" الفوتسال... المنتخب المغربي يتأهل إلى نصف النهائي بانتصاره على الكاميرون
  • خلال ساعات .. إعلان إقالة رسمية في الوداد المغربي
  • "كان" الفوتسال... المنتخب المغربي يواجه الكاميرون وعينه على بلوغ نصف النهائي
  • الاتحاد العراقي للكاراتيه:توقف المنح المالية وراء عدم مشاركة العراق في بطولة آسيا
  • المال يهدد مشاركة العراق ببطولة آسيا للكاراتيه في اوزبكستان
  • بوعدي عن إمكانية تمثيله للمنتخب المغربي: قراري الحالي الوحيد هو أن أعطي نفسي الوقت للاختيار
  • غدا.. منتخب المغرب يصل القاهرة للمشاركة في كأس أمم أفريقيا تحت 20 عاما
  • الاتحاد العراقي ينتقد الاحداث التي شهدتها مباراة نوروز وزاخو