تفاعل عدد من المدرسين في مصر مع بداية العام الدراسي بالإعلان عن مبادرة بعنوان "رحمة" لتعليم الطلاب غير القادرين على تحمل تكاليف مصاريف الدروس الخصوصية، بالمجان.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمبادرة تشمل جميع المراحل التعليمية، "من أجل تعليم الأبناء والطلاب بالمجان"، تسهيلا على أولياء الأمور، في ظل غلاء المعيشة والأزمة الاقتصادية ووصفوها بالإنسانية.



ونشر عدد كبير من المدرسين على صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي "مبادرة أطلقها بعض المدرسين وأنا معاهم بإذن الله  ماعنديش باب حجز تعالى في أي وقت، ولو احتجت أي حاجة في اي وقت تحت أمرك، لو مش قادر مايهمكش، ومش هنقطع في بعض"



وأضافت المنشورات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي "اليتيم   فوق راسي، اللي أبوه عامل يومية مايهموش، واللي توأم ميهموش، ولو مش بتاخد عندي ومحتاج أي معلومة أو شرح مش هتأخر عنك بإذن الله مش فضل مني، دا حقكم علينا، أنا مدرس مش تاجر، كلنا أهل كلنا أخوة بس تكون عاوز تتعلم بجد".



ووصلت أسعار حصص الدروس الخصوصية في مصر في ساعة أو ساعة ونص إلى 400 و500 جنيه في كل مرة"، فيما كشفت وزارة التربية والتعليم أن الحكومة المصرية تتجه لتجهيز مراكز الدروس الخصوصية في مصر، وذلك بسبب العجز المسجل في أعداد المعلمين والمدارس الحكومية في مصر.





المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مصر رحمة الطلاب الدروس الخصوصية مصر الطلاب رحمة الدروس الخصوصية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی مصر

إقرأ أيضاً:

انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي

توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.

ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.

      View this post on Instagram      

A post shared by Daily Times (@dailytimespak)

بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.

وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.

ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.

مقالات مشابهة

  • وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكم
  • تشميع وإغلاق عدد من مراكز الدروس الخصوصية في دمياط
  • انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
  • «وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
  • رانيا يوسف: مواقع التواصل الاجتماعي تصدر أحكاما متسرعة قبل العرض
  • شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة السوداني يواصل كسر “البروتوكول” ويفاجئ شباب بمدينة بورتسودان بمشاركتهم الإفطار في الشارع العام وسط دهشتهم وإعجاب جمهور مواقع التواصل
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الحسناء “ود” تخطف الأضواء وتسحب البساط من والدتها الفنانة ندى القلعة في أحدث ظهور لهما على مواقع التواصل
  • عاجل | «الرئيس السيسي»: مواقع التواصل الاجتماعي مهمة و دورنا التقليل من خطرها
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • شاهد بالفيديو.. شبيه الفنان مأمون سوار الدهب يقلده بطريقة مضحكة وساخرون: (نفس الدواء بس شركة تانية)