حمودي:المجلس الأعلى الإسلامي سيدخل الانتخابات في أكثر من قائمة تنفيذا لتوجيه الإمام المهدي!!!
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
آخر تحديث: 8 غشت 2023 - 12:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضح المجلس الأعلى الإسلامي العراقي المنضوي في الإطار التنسيقي، الثلاثاء، سبب خوض الإطار الانتخابات المحلية المقبلة بأكثر من قائمة، فيما أكد أهمية المشاركة الواسعة في الانتخابات لإعادة الثقة بالعملية السياسية ومشروع المقاومة.وقال الإيراني الأصل رئيس المجلس الأعلى همام حمودي، إن ” لإمام المهدي خلال اجتماع مع خامئني مساء أمس ابلغه دخول المجلس الأعلى الإسلامي في أكثر من قائمة واحدة في الانتخابات، لذلك سيدخل في أكثر من قائمة ضمن الانتخابات”.
وأضاف حمودي أن “التحالفات بين كتل الإطار موجودة، وهناك قائمتين مهمتين إضافة إلى قوائم أخرى”.وأكد، على “أهمية حماية مشروع المقاومة والمذهب الشيعي من خلال المشاركة الواسعة في الانتخابات”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: المجلس الأعلى من قائمة
إقرأ أيضاً:
الكنبوري: المجلس العلمي الأعلى يتحمل المسؤولية الأكبر في شرح مضامين تعديلات مدونة الأسرة
زنقة 20 | الرباط
قال الباحث المغربي في الشؤون الدينية، إدريس الكنبوري، أنه يتعين على الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة أن تتواصل مع الرأي العام لشرح مضامين التعديلات كما أشار جلالة الملك لدى ترأسه جلسة العمل الخاصة بالمدونة، في ضوء ردود الفعل على التعديلات المعلن عنها في مدونة الأسرة.
الكنبوري، و في مقال نشره على صفحته الفايسبوكية، ذكر أن المجلس العلمي الأعلى يتحمل المسؤولية الأكبر أمام الرأي العام المغربي الذي يزن هذه التعديلات بميزان الشريعة وينال من أعضائه.
و اعتبر الكنبوري، أنه مطلوب من المجلس الذي هو جزء من الهيئة المكلفة بمراجعة المدونة أن يكون الأكثر تواصلا مع المواطنين، وأن ينشر الحيثيات التي اعتمد عليها في اجتهاداته التي أعملها لاختيار تلك المقترحات بالتحديد من بين مائة مقترح كما تم الإعلان عن ذلك.
و أوضح الكنبوري ، أن هناك غموضا ومخاوف لدى المواطنين بشأن تلك التعديلات حتى يطمئن الرأي العام، داعيا المجلس الى توضيح ما هي الإيجابيات الموجودة في تلك التعديلات وما هي الأسس الشرعية والاجتماعية التي ارتكز عليها حتى يقتنع المغاربة بجدواها، وهل لها انعكاسات سلبية على الحياة الأسرة وما هي الإجراءات العملية في حالة وجود تلك الانعكاسات.
الكنبوري قال أن جلالة الملك أعطى توجيهاته منذ عامين بفتح نقاش موسع حول المدونة، ولكن ردود الفعل في الشارع وفي مواقع التواصل الاجتماعي تبين لنا بأن هذا النقاش كان محدودا في أضيق نطاق.