شاهد: الطائفة الدرزية تشيع ضحايا الهجوم الأخير في مرتفعات الجولان المحتل
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
شارك أعضاء من الأقلية الدرزية يوم الأحد في تشييع جنازة الأطفال والمراهقين الـ 12 الذين قتلوا في ضربة صاروخية على قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان المحتل. وقد استهدف الهجوم ملعب كرة قدم، حيثُ يعد الهجوم الأدمى على طول الحدود الشمالية لإسرائيل منذ بدء القتال مع حزب الله.
اعلانوقد حذر بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي حزب الله بما وصفه بـ" دفع ثمن باهظ لهذا الهجوم"، فيما نفى حزب الله أي دور له في الهجوم.
وأعلنت إسرائيل صباح الأحد، ضرب سلسلة أهداف تابعة لحزب الله في جنوب وعمق لبنان، بينها ما زعم أنها مخابئ للأسلحة وبنى تحتية في شبريحا، برج الشمالي، البقاع، كفركلا، رب ثلاثين، الخيام، وطيرحرفا.
وأشارت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية، إلى أن الغارة على بلدة برج الشمالي أدت إلى سقوط جرحى من السكان و أضرار جسيمة في الممتلكات والبنى التحتية والمنازل المحيطة بالمكان المستهدف.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: شمال إسرائيل مشتعل مستعر وحرائق واسعة في الجولان بعد إطلاق حزب الله 200 صاروخ رصد قواعد ومواقع إسرائيلية في الجولان.. حزب الله ينشر مشاهد الحلقة الثانية طار بها "الهدهد" رئيس بلدة المطلة: إسرائيل لا تكترث بمنطقة الشمال وقد أضاعتها جنوب لبنان هضبة الجولان السياسة الإسرائيلية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة: بلينكن يؤكد عزم واشنطن إنهاء الصراع ووزير إسرائيلي يطالب بأن تشتعل النيران في بيروت وتحترق يعرض الآن Next هاريس تجمع 200 مليون دولار بعد دعم بايدن وانسحابه من السباق الرئاسي يعرض الآن Next الصين: العاصفة "غايمي" تتسبب في انهيار طيني وأمطار غزيرة وتودي بحياة 12 شخصًا يعرض الآن Next لافروف: إسرائيل تعرقل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتدمير حماس مستحيل يعرض الآن Next إصابة 21 شخصًا بأعراض التسمم بالكلور إثر ترددهم على حمام سباحة في بولندا اعلانالاكثر قراءة مقتل 12 فتى وإصابة عدد آخر بسقوط قذيفة على مجدل شمس في الجولان المحتل.. وحزب الله ينفي مسؤوليته إسبانيا تشتعل: موجات حر متتالية تجعل الحياة لا تطاق مقتل 30 فلسطينيا على الأقل بينهم 15 طفلا في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين غرب دير البلح وسط غزة إجلاء العشرات من قرية في بولندا بعد العثور على صاروخ من مخلفات الحرب العالمية الثانية فنزويلا على مفترق الطرق: إعادة انتخاب مادورو أم فرصة للمعارضة بعد ربع قرن؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 بولندا روسيا باريس إيطاليا حركة حماس أمطار حزب الله كامالا هاريس فولوديمير زيلينسكي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 بولندا روسيا باريس لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 بولندا روسيا باريس جنوب لبنان هضبة الجولان السياسة الإسرائيلية لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 بولندا روسيا باريس إيطاليا حركة حماس أمطار حزب الله كامالا هاريس فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية الجولان المحتل یعرض الآن Next فی الجولان حزب الله
إقرأ أيضاً:
معاريف: عقبات تحول دون قدرة إسرائيل على شن حرب واسعة ضد حزب الله في لبنان
لا تبدو إسرائيل في وضع يسمح لها بشن حرب واسعة على حزب الله في لبنان لأسباب عدة، رغم حاجتها لذلك، حسب ما أفاد الإعلام الإسرائيلي.
وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن شن حرب في الجبهة الشمالية يحتاج لإجراء مناقشة إستراتيجية تخص عمليات القتال في لبنان.
الصحيفة كشفت أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أدركت ضرورة شن عملية واسعة النطاق في لبنان، وضرب حزب الله وفرض واقع جديد على الأرض. كما أن القيادة السياسية لديها عدد من الأفكار في هذا الشأن، تشمل تصفية كبار مسؤولي حزب الله، لكن هذا الأمر يواجه معضلات متنوعة.
ووفق الصحيفة، فإن أبرز العقبات التي تمنع إسرائيل من شن حرب على حزب الله هي:
الجيش الإسرائيلي لم يكمل مهمته في غزة ولم يهزم حماس هزيمة نهائية.هناك قرابة 101 محتجز في قطاع غزة.هناك قوات إسرائيلية كبيرة في غزة.الجيش الإسرائيلي غير مبني على حرب طويلة تمتد لسنوات.سحب المزيد من الموارد والطاقة في القتال سيكون على حساب القطاعات الإسرائيلية الأخرى.بعد 11 شهرا من القتال، يصعب على إسرائيل الاحتفاظ بعنصر المفاجأة في الهجوم على حزب الله.تفتقد إسرائيل لشرعية دولية تغطي شن هذه العملية، خاصة وأن الولايات المتحدة منشغلة بالانتخابات الرئاسية.يحتاج الهجوم على لبنان إلى رسم خط للنهاية بالتعاون مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي.تحتاج إسرائيل إلى وضع إستراتيجية لإعادة تأهيل المناطق الشمالية.وأوضحت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي تمكن من قتل 600 من عناصر حزب الله، وجرح الآلاف، وإلحاق خسائر جسيمة بالحزب. ولكن، في المقابل، هناك أعداد كبيرة من المستوطنات التي باتت فارغة، فضلًا عن اقتصاد منهار وأزمة اجتماعية ملحة مرتبطة بإعادة الأراضي الشمالية التي تخلت عنها إسرائيل.