رسائل متبادلة بين واشنطن وبيروت لاحتواء فتيل ازمة “مجدل شمس”
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
28 يوليو، 2024
بغداد/المسلة: تبادلت الولايات المتحدة الامريكية ولبنان، اليوم الاحد (28 تموز 2024)، الرسائل لاحتواء فتيل الازمة بعد الضربة الصاروخية على ملعب كرة القدم في بلدة مجدل شمس بالجولان المحتل.
ونقلت “رويترز” عن وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب، قوله أن “الحكومة طلبت من الولايات المتحدة حث إسرائيل على ضبط النفس”.
وأضاف ان “الولايات المتحدة طلبت من الحكومة اللبنانية نقل رسالة إلى حزب الله تطالبه بالتحلي بضبط النفس أيضاً”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
بأمر الحكومة..عرض مسلسل “مراهق العائلة” في مدارس بريطانيا
أعلنت الحكومة البريطانية دعمها لمبادرة منصة نتفليكس لعرض مسلسل “مراهق العائلة” مجاناً في المدارس الثانوية في المملكة المتحدة، لتعزيز الوعي بمخاطر التأثيرات السلبية للمحتوى الإلكتروني.
وحسب شبكة BBC، عُقد اجتماع مهم في مقر الحكومة البريطانية، حضره رئيس الوزراء كير ستارمر إلى جانب صُنّاع المسلسل، وبينهم الكاتب جاك ثورن، والمنتجة إميلي فيلر، وممثلين عن منظمات خيرية معنية بحماية الأطفال مثل Tender وNSPCC وThe Children’s Society.
وناقش المجتمعون المخاطر التي تواجه الأطفال والمراهقين بسبب المحتوى الضار، وكيف يمكن للإعلام أن يلعب دوراً في التوعية.
من جانبه، أعرب رئيس الوزراء البريطاني عن تأثره العميق بالمسلسل، وقال: “شاهدت هذا المسلسل مع أبنائي، وكان له وقع قوي علي.. إنه يسلط الضوء على قضايا معقدة لا نعرف أحياناً كيف نتعامل معها”.
وأضاف أن المسلسل يلعب دوراً مهماً في تشجيع الشباب على الحديث بصراحة عن المحتوى الذي يتعرضون له على الإنترنت، وهو أمر بالغ الأهمية لمواجهة التحديات الحديثة وحمايتهم من التأثيرات الضارة.
ووفقاً للاتفاق بين الحكومة البريطانية ونتفليكس، سيعرض المسلسل عبر منصة Into Film+ للمؤسسات التعليمية، حيث ستعد مؤسسة Tender موارد وأدلة تعليمية لمساعدة المعلمين وأولياء الأمور على مناقشة المواضيع التي يطرحها المسلسل بفعالية.
وحظي المسلسل، الذي يؤدي بطولته ستيفن غراهام، وأشلي والترز، وإيرين دوهرتي، بإشادة واسعة بسبب تناوله لقضايا حساسة مثل انتشار أفكار الكراهية ضد المرأة، وخطورة المحتوى الإلكتروني العنيف، وتأثيره على الشباب والمراهقين، ومعاناة الأهالي في تربية الأبناء في ظل هذا التطور الرقمي الكبير.
وحقق المسلسل رقماً قياسياً على شبكة نتفليكس، حيث أصبح أكثر المسلسلات القصيرة مشاهدة في تاريخها، محققاً 66.3 مليون مشاهدة في أقل من أسبوعين.