تعرف على نتائج وتوقعات بعثة مصر في باريس ليوم الأحد
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تستمر مشاركة البعثة المصرية في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 التي انطلقت يوم 26 يوليو وتستمر حتى 11 أغسطس المقبل.
وجاءت نتائج الفترة الصباحية كالتالي:
تنس طاولة:
عمر عصر (فردي- 33 عام- المصنف 16 عالميا)، فاز على لاعب مدغشقر بنتيجة 4-1 وتأهل لدور ال 32 ومن المتوقع وصول اللاعب لدور ال 8.
محمد البيلي (فردي - 36 عام- المصنف 29 عالميا)، خسر امام لاعب بولندا في دور ال 64.
السلاح:
محمد السيد (فردي سيف المبارزة- 21 عام- المصنف 10 عالميا)، فاز على لاعب كولومبيا المصنف 23 عالميا وتأهل لدور ال 16، ثم فاز على لاعب ايطاليا وتأهل لدور ال 8.
محمد ياسين (فردي سيف المبارزة - 20 عام- المصنف 19 عالميا) خسر امام لاعب اليابان المصنف 14 عالميا في دور ال 32.
محمود محسن (فردي سيف المبارزة- 29 عام- المصنف 31 عالميا)، خسر أمام لاعب التشيك المصنف 34 عالميا في دور ال 64.
يارا الشرقاوي (فردي شيش- 25 عام- المصنفة 69 عالميا)، خسرت أمام لاعبة الصين المصنفة 15 عالميًا في دور ال 32.
سارة حسني (فردي شيش - 14 عام) وهي أصغر لاعبة في بعثة مصر، وخسرت أمام لاعبة ايطاليا المصنفة الرابعة على العالم في دور ال 32.
ملك حمزة (فردي شيش- 27 عام- المصنفة 27 عالميا)، انهزمت من لاعبة المانيا المصنفة السادسة على العالم في دور ال 32.
الرماية:
مي ابو قرن (10 م بندقية هواء - 24 عام- غير مصنفة)، حققت المركز ال 35 من 44 لاعبة.
ريماس خليل (10 م بندقية هواء - 17 عام- المصنفة 91 عالميا)، حققت المركز ال 29 من 44.
محمد عبد القادر (10 م بندقية هواء - 33 عام- المصنف 27 عالميا)، حقق المركز ال 24 من 49.
ابراهيم أحمد (10 م بندقية هواء- 37 عام- المصنف 37 عالميا)، حقق المركز ال 39 من 49.
السباحة:
لجين عبد الله (200 م حرة- 19 عام)، حققت المركز ال 24 من بين 32 سباحة.
النتائج المتوقعة في منافسات الفترة المسائية:
تنس الطاولة:
عمر عصر (فردي- 33 عام- المصنف 16 عالميا): من المتوقع وصوله لدور ال 8.
دينا مشرف (فردي - 30 عام- المصنفة 17 عالميا): ستواجه بطلة اسبانيا المصنفة 68 عالميا ومن المتوقع فوزها والوصول لدور ال 8.
السلاح:
محمد السيد (فردي سيف المبارزة- 21 عام- المصنف 10 عالميا) يخوض مباراة دور ال 8.
الكرة الطائرة الشاطئية:
دعاء الغباشي ومروة عبد الهادي (فرق- مصنفين ال 69 عالميا)، ستواجهن البرازيل بطلة العالم وبطلة الأولمبياد، في أول مباراة ومن المتوقع خسارة المباراة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: م بندقیة هواء فی دور ال 32 من المتوقع المرکز ال لدور ال 8 دور ال 8
إقرأ أيضاً:
أفضل الدول المصنفة للإنترنت عالي السرعة
أصبح وجود اتصال إنترنت سريع وموثوق به أكثر أهمية من أي وقت مضى. تؤثر سرعة الإنترنت على الوصول إلى التعليم والرعاية الصحية والفرص الاقتصادية، مما يجعلها عاملاً حيوياً في الاتصال العالمي. تكشف أحدث البيانات من مؤشر Speedtest العالمي عن الدول التي تتصدر العالم في أسرع سرعة إنترنت. فيما يلي نظرة عامة على أفضل الدول المصنفة للإنترنت عالي السرعة، والتي توضح مكانة الاتصال بالإنترنت العالمي.
يسلط مؤشر Speedtest العالمي لشهر نوفمبر الضوء على مجموعة متنوعة من الدول التي تتفوق في سرعة الإنترنت. عادة، تهيمن دول الخليج وغيرها من الدول الآسيوية الرائدة على المراكز الأولى. توفر هذه التصنيفات نظرة ثاقبة للاتصال بالإنترنت العالمي وتقارن بين الاقتصادات الناشئة والمتقدمة.
أفضل الدول في تصنيفات الإنترنت العالمية
تتصدر الإمارات العربية المتحدة القائمة، حيث تتمتع بأسرع سرعة إنترنت محمولة على مستوى العالم بسرعة 441.89 ميجابت في الثانية. وتأتي قطر والكويت خلفهما مباشرة، بسرعات 358.27 ميجابت في الثانية و263.59 ميجابت في الثانية على التوالي. تُظهر هذه التصنيفات الاستثمار الكبير لدول الخليج في تحديث البنية التحتية التكنولوجية الخاصة بها. وقد سمح لهم ذلك بتحقيق نتائج اتصال مبهرة.
وتحتل أوروبا أيضًا مكانة بارزة في القائمة، حيث تتصدر بلغاريا السباق بسرعة 172.49 ميجابايت في الثانية، تليها الدنمارك بسرعة 162.22 ميجابايت في الثانية. تتمتع هذه البلدان ببنية تحتية قوية للإنترنت تسهل النمو الرقمي السريع. وفي الوقت نفسه، تشمل الدول البارزة الأخرى كوريا الجنوبية (السادسة بسرعة 148.34 ميجابايت في الثانية)، والصين (التاسعة بسرعة 139.58 ميجابايت في الثانية)، ولوكسمبورج (العاشرة بسرعة 134.14 ميجابايت في الثانية).
تحتل اليابان مرتبة أبعد في القائمة، في المرتبة 59 بسرعة 51.95 ميجابايت في الثانية، مما يسلط الضوء على مجالها للتحسين على الرغم من براعتها التكنولوجية. من ناحية أخرى، تحتل الولايات المتحدة المرتبة 12، بسرعة 124.61 ميجابايت في الثانية، مما يعكس سرعات متفاوتة عبر مناطق مختلفة من البلاد.
التحديات والتفاوتات الإقليمية
تحتل دول مثل بنجلاديش وباكستان مرتبة أدنى بسرعات 28.26 ميجابايت في الثانية و20.89 ميجابايت في الثانية على التوالي. ومع ذلك، تحتل الهند المرتبة 87 بين 181 دولة. تُظهر هذه الإحصائيات حالة الشؤون في العالم سريع النمو، حيث لا يمكن مقارنة الاستثمار في البنية التحتية بالدول المتقدمة الأخرى. من ناحية أخرى، ضغطت دول مثل كوريا الجنوبية وسنغافورة على تحسين جودة ممتلكاتها الرقمية بسرعة إنترنت عالية غير منقطعة.
تحتل دول الخليج العديد من المراكز الأولى في تصنيفات الإنترنت، مما يسلط الضوء على الفارق الكبير بين الدول المتقدمة والنامية. تعكس هذه التصنيفات كيف تؤثر الاستثمارات على اتصال الإنترنت والسرعة وفي النهاية الفرص الاقتصادية.
اتصال الإنترنت والاتجاهات المستقبلية
يمنحنا مؤشر Speedtest العالمي فكرة واضحة عن أبطال سرعة الإنترنت الحاليين، بينما يعمل أيضًا كمعيار لقياس الاتجاهات المستقبلية في الاتصال العالمي. مع استمرار البلدان في الاستثمار في بنيتها التحتية الرقمية، يمكننا أن نتوقع ارتفاع سرعات الإنترنت في جميع أنحاء العالم. ومن المرجح أن يكون لهذا الاتجاه التصاعدي تأثير إيجابي متموج على مختلف القطاعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والأعمال.
إن إلقاء نظرة فاحصة على التصنيفات يكشف أن البلدان ذات الاستثمارات الكبيرة في التكنولوجيا، مثل الإمارات العربية المتحدة وقطر وكوريا الجنوبية، تتصدر القائمة باستمرار. وتدرك هذه الدول الارتباط الجوهري بين الاتصال والتنمية الاقتصادية وتعزيز التعلم وخلق فرص عمل جديدة. ومن خلال إعطاء الأولوية للبنية التحتية الرقمية، فإنها تمهد الطريق للنمو المستدام والابتكار.
يعمل مؤشر Speedtest العالمي كمورد قيم لمقارنة سرعات الإنترنت عبر البلدان وتحديد القادة في هذا المجال. وكما يتضح من الجدول أعلاه، تهيمن دول الخليج على المراتب الأولى، في حين تسلط لوحة النتائج الإجمالية الضوء على التفاوتات الإقليمية في الاتصال بالإنترنت. وتؤكد هذه الإحصائيات على الجهود الجارية لترقية البنية التحتية العالمية للألياف، وهي خطوة حاسمة في تلبية الطلب المتزايد على الإنترنت عالي السرعة.
لم يعد الاستثمار في التكنولوجيا والبنية التحتية الحديثة ترفًا في هذا العصر الرقمي، بل ضرورة للدول التي تسعى إلى الحفاظ على قدرتها التنافسية. مع استمرار ارتفاع الطلب العالمي على اتصالات الإنترنت عالية السرعة، يمكننا أن نتوقع أن تتغير ترتيبات الإنترنت تبعًا لذلك. تُظهر البيانات الحالية بوضوح الحالة العالمية للوصول إلى الإنترنت، وتقدم رؤى لصناع السياسات وشركات التكنولوجيا ومستخدمي الويب على حد سواء حول موقفنا والوجهة التي نتجه إليها.