الجهاز الوطني للتنمية يفتتح مصرف الدم المركزي في سرت
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
افتتح أهالي سرت وبحضور مسؤولي القطاع الصحي سرت، وعدد من ممثلي الإدارة المحلية والمؤسسات التعليمية والخدمية، لأول مرة في تاريخ المنطقة الوسطى وسرت “مصرف الدم المركزي ” بوسط المدينة بعد أن طالته طفرة الإعمار ومعاول الصيانة والتطوير بالجهاز الوطني للتنمية الذي أشرف على صيانته وتجهيزه بأحدث الأجهزة والمعدات التقنية .
وحظيت مراسم الافتتاح إلقاء عدد من الكلمات الداعمة للقيادة العامة وللجهاز الوطني للتنمية نظير جهودهم المبذولة في سيل الخدمات التي تعيشها مدينة سرت .
وقُدّمت في سياق هذا الحفل عدد من دروع الوفاء والتميز للقيادة العامة والجهاز الوطني للتنمية وبعض الشخصيات التي كان لها دور مميز في متابعة مشاريع الإعمار في سرت.
علما أن هذا المنجز الخدمي وغيره من مشاريع طفرة إعمار سرت كانت بتعليمات ودعم مباشر من اللواء صدام خليفة رئيس أركان القوات البرية ..
الوسومأهالي سرت القطاع الصحي سرت ليبيا مصرف الدم المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: القطاع الصحي سرت ليبيا مصرف الدم المركزي الوطنی للتنمیة
إقرأ أيضاً:
مجدي بدران: القطاع الصحي في مصر يُضاهي الدول المتقدمة
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن نجاح المنظومة الصحية في مصر لم يكن صدفة، فالخدمات الصحية أصبحت بمستويات عالية الجودة وحضارية تُضاهي الدول الأوروبية، وأحيانًا تتقدم عليها وتسبقها.
وأضاف «بدران»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر محصنة ضد الأمراض والأوضاع التي تعصف بدول العالم شرقًا وغربًا، موضحًا أن الذي يتابع نشرات الأخبار العالمية يجد انتشارا واسعا للأمراض والفيروسات، لكنها لا تحدث داخل مصر، فهي مؤمنة وهذا التأمين لا يأتي من فراغ.
خدمات صحية عالية الجودةولفت إلى أن المواطن المصري يتمتع بخدمات صحية عالية الجودة، ويرى بعينه كم الإنجازات في القطاع الصحي ومنها القضاء على قوائم الانتظار، فضلًا عن المبادرات الصحية التي تحد من مشاكل الحمل ومشاكل التأخر العقلي في الأطفال والأمراض الوراثية، بالإضافة إلى حملة 100 مليون صحة، وتقديم 5200 خدمة إسعافية لتحسين النظام الصحي، وكذلك الخدمات الرقمية الجديدة التي تضمن تقديم رعاية صحية سريعة للمواطن.
وتابع: المستشفيات أصبحت على أتم استعداد لاستقبال المريض وتقديم الدعم اللازم له في الحوادث والأمراض المزمنة، والمشاكل الصدرية والقلبية والحروق، ما يؤدي إلى التقليل من مضاعفات الأمراض، والحد من الوفاة.