"منتدى مصر للإعلام" يعلن انطلاق نسخته الثالثة تحت عنوان "يمين قليلًا.. يسار قليلًا"
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تحت عنوان "يمين قليلًا.. يسار قليلًا!" تنطلق فعاليات النسخة الثالثة من منتدى مصر للإعلام يومي ٢٣ و٢٤ نوفمبر المقبل بحضور أكثر من 2000 صحفي من مصر والمنطقة وجميع أنحاء العالم.
تتضمن نسخة هذا العام 2024 أكثر من 90 فعالية تميزها تصميمات مبتكرة لشكل المناقشات والمنصات الإبداعية والتقنية، وتناقش قضايا وإشكاليات مهنية وتكنولوجية ملحة.
وقالت نهى النحاس، رئيسة منتدى مصر للإعلام، إن "المنتدى سيركز هذا العام على قضية مهنية مهمة على المستويين الإقليمي والدولي، تتفرع منها مناقشات مهنية وتقنية عدة"، مشيرة إلى أن "فعاليات هذا العام ستشهد تطويرًا كبيرًا من حيث شكل الفعاليات وموضوعات النقاش والتوسع في دعوة المشاركين من الدول العربية ومختلف أنحاء العالم".
وأضافت النحاس أن "المنتدى سيعتمد هذا العام نظامًا جديدًا للتسجيل الرقمي للحضور، وإجراءات أكثر فاعلية لتسهيل مشاركة أكبر عدد تستطيع استيعابه قاعات المنتدى من الصحفيين والإعلاميين من مصر والعالم، وذلك عبر إتاحة خدمات رقمية متطورة".
ومن المقرر أن يفتح باب التسجيل الرقمي لحضور المنتدى للصحفيين والإعلاميين وغيرهم من المهنيين الراغبين في حضور فعاليات النسخة الثالثة في النصف الثاني من شهر سبتمبر المقبل، على أن يتم إغلاق التسجيل في الأول من نوفمبر.
وكان المنتدى قد عَقد العام الماضي 2023 نسخته الثانية تحت عنوان "عالم بلا إعلام"، حيث ناقش الضغوط المتعاظمة على الممارسات الإعلامية الاحترافية الجادة في وقت تزداد فيه حدة الحروب والنزاعات.
بينما عقدت النسخة الأولى من "منتدى مصر للإعلام" عام 2022، التي ركزت على ملامح الجمهور الجديد واستخداماته وتفضيلاته، ملقية الضوء على "الجمهور المتمرّد"، وأفضل الطرق لإيصال المحتوى الإعلامي بفاعلية.
للمزيد من المعلومات حول منتدى مصر للإعلام وفعالياته المختلفة، برجاء زيارة الموقع الإلكتروني: https://egymediaforum.com/
نبذة عن منتدى مصر للإعلام:
انطلق "منتدى مصر للإعلام" عام 2022، وهو منتدى سنوي ومنصة دولية للتنمية والتطوير الإعلامي، مقره القاهرة، يدعم المعرفة المتطورة في مجال الإعلام وسياساته وبناء القدرات والكوادر المؤهلة، كما يعمل على تطوير بيئة العمل الإعلامي في مصر والمنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحروب والنزاعات الدول العربية مصر والعالم
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات معرض ومنتدى الأعمال “صنع في باكستان 2025” في نسخته الأولى بجدة
المناطق_واس
انطلقت في جدة اليوم, فعاليات معرض ومنتدى الأعمال “صُنع في باكستان 2025″، تحت عنوان “صفقات وشراكات آمنة لتعزيز نمو أعمالك”، بحضور مساعد وزير الاستثمار إبراهيم المبارك، ووكيل محافظة الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية عبدالعزيز بن عمر السكران، ورئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي، ووزير التجارة في جمهورية باكستان الإسلامية جام كمال خانو، الذي تنظمه وزارة التجارة بالمملكة وهيئة تنمية التجارة الباكستانية.
ويشارك في المعرض عدد من شركات القطاع الخاص والغرف التجارية السعودية، وممثلو التجارة والاستثمار، إلى جانب عدد من شركات الخدمات اللوجستية وشركات الشحن ووكلاء الشحن، والمستوردين والمشترين والموزعين، لعرض الابتكارات وتعزيز العلاقات التجارية واستكشاف الشراكات الإستراتيجية مع أصحاب المصلحة في المملكة العربية السعودية، بحضور أكثر من 130 عارضًا، في الصناعات المتنوعة والمنتجات الاستثنائية، وذلك لاستثمار الإمكانات الهائلة في باكستان، وذلك بمركز جدة للمنتديات والمعارض.
أخبار قد تهمك هواة ركوب الخيل من الشباب والفتيات يستعرضون مهاراتهم على ساحل محافظة جدة 5 فبراير 2025 - 8:27 مساءً رئيس الجمهورية العربية السورية يغادر جدة 3 فبراير 2025 - 8:19 مساءًويلتقي العارضون بأكثر من 100 من أفضل المصنعين والمنتجين في باكستان عبر أربعة قطاعات رئيسة تطرح 1250 فرصة استثمارية، في قطاع المنسوجات من الأقمشة والملابس الجاهزة والأزياء ومنتجات الجلود، وقطاع الهندسة ويشمل السلع الرياضية، الملابس الرياضية، ومعدات المستشفيات والأجهزة المنزلية، ومواد التعبئة والتغليف، ومواد البناء، وقطع غيار السيارات، والمجوهرات، وأدوات المطبخ، وأدوات المائدة، أدوات الصيد، وقطاع الخدمات ويشمل التصميم المعماري وإدارة الفعاليات وإدارة الضيافة، وقطاع المنتجات الزراعية، ويشمل الأطعمة والمأكولات البحرية والفواكه والخضروات الطازجة.
وسيجتمع خلال المعرض كبار المصدرين والمصنعين من باكستان في خلال جلسات التعارف بين الشركات المصممة خصيصًا للمعرض للاستفادة من الفرص الفريدة والتواصل مباشرة مع قادة الأعمال والمستثمرين وممثلي الحكومة من خلال جلسات التواصل المستهدفة، لفتح أسواق جديدة لمنتجاتها وتعزيز مكانتها على الساحة التجارية الدولية، إضافة إلى ذلك تسعى المملكة على تنويع اقتصادها بما يتماشى مع رؤية 2030، مما يجعل مثل هذه الفعاليات جزءًا من خطتها لتعزيز التعاون مع شركاء دوليين جدد.