«أرحومة» يكشف ملامح خطة «حكومة حماد» لتدريب وتأهيل الشباب
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
كشف وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية المكلفة من البرلمان الدكتور عبدالله الشارف أرحومة عن ملامح الخطة التي وضعها رئيس الحكومة الدكتور أسامة حماد من أجل تأهيل آلاف من الشباب عن طريق تدريبهم في الداخل والخارج للحصول على فرص عمل مناسبة في مختلف المهن والتخصصات.
جاء ذلك خلال كلمته أمس السبت في المؤتمر الأول الذي نظمه حزب «حماة الوطن» المصري تحت عنوان “وظائف ومهارات المستقبل”، بناء على الدعوة المقدمة إليه من الحزب،.
ويأتي هذا المؤتمر تفاعلاً مع اليوم العالمي لمهارات الشباب الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2014، حيث يتم الاحتفاء به في 15 من يوليو كل عام.
ونوه أرحومة، في كلمته، في إطار تدريب وتأهيل الشباب وخاصة الباحثين عن العمل أنه في هذا الصدد أطلقت وزارة العمل والتأهيل مبادرة «صناعة كادر ليبي»، والتي تهدف إلى تدريب حوالي 25 ألف باحث عن العمل في الداخل وتدريب ألف باحث عن العمل بالخارج في مختلف المهن والتخصصات.
كما أعدت الوزارة خطة استراتيجية خماسية سيتم استلامها في مراسم رسمية خلال يومي الإثنين والثلاثاء القادمين بالمملكة الأردنية الهاشمية حيث نفذت الخطة بالتعاون بين الخبراء الليبيين ولجنة من الاستشاريين الأردنيين والتي تشمل عديد الملفات من أهمها ملف التدريب والتشغيل
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحكومة الليبية الشباب تأهيل وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهناً الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
وفي 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسمياً في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يومياً.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهناً المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدماً كثيراً على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.