دراج النمسا يخضع لجراحة بعد «حادث باريس»
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
باريس (د ب أ)
خضع الدراج النمساوي لوكاس بلاب لعملية جراحية في البطن لعلاج الإصابات التي لحقت به جراء الحادث الذي تعرض له خلال سباق الطريق عكس عقارب الساعة في أولمبياد باريس.
وذكر الاتحاد النمساوي للدراجات في بيان، أن بلاب سقط وسط أجواء ممطرة وزلقة خلال السباق، وأظهرت لقطات فيديو مسجلة على وسائل التواصل الاجتماعي أنه أنزلق تحت أحد الحواجز. وأشار الاتحاد النمساوي إلى أن بلاب كان واعياً ويتحرك، لكنه اضطر للانسحاب من السباق، وجرى نقله إلى المستشفى في حالة مستقرة وخضع لعملية جراحية في باريس بعد منتصف الليل. وكشف البيان أنه «لا توجد المزيد من التفاصيل الطبية متاحة في الوقت الراهن»، ولم يتضح بعد ما إذا كان سيلحق بسباق الطريق الأولمبي بعد أيام قليلة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النمسا الدراجات باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: اتفاق وقف النار يمهد الطريق لإعادة إعمار غزة
الثورة نت/..
دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، الى ضرورة ان يسمح اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بوصول آمن وسريع ودون عوائق للمساعدات الإنسانية وأن يمهد الطريق لبدء إعادة إعمار القطاع.
وقال كوستا في منشور عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، الليلة الماضية، إنه التقى رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني محمد مصطفى في بروكسل.
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي يظل ملتزما بالسلام العادل والشامل والدائم القائم على أساس حل الدولتين.
وأضاف المسؤول الأوروبي: “سنواصل تقديم المساعدات الإنسانية ودعم الأونروا والسلطة الفلسطينية”.
بدورها، أعربت رئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا، عن سعادتها باتفاق وقف إطلاق النار بغزة، مؤكدة أن الأولوية المباشرة هي ضمان تحقيق أهداف الاتفاق.
وأضافت في رسالة نشرتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أنه يجب أن يكون الاتفاق بمثابة حجر الأساس للاستقرار الدائم والسلام وإعادة الإعمار واستعادة الخدمات في غزة.
وذكرت ميتسولا أن الوقت حان للاستثمار في تعافي قطاع غزة.
ومساء الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن نجاح الوسطاء قطر ومصر في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتا إلى أن تنفيذه يبدأ الأحد المقبل.
يأتي ذلك في اليوم 468 من حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، التي خلفت بدعم أمريكي أكثر من 157 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.