ڤودافون مصر تحصد جائزة أفضل شبكة للهاتف المحمول والإنترنت الثابت عالي السرعة من Umlaut
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أعلنت ڤودافون مصر حصولها على المركز الأول في أحدث تقارير منظمة قياس الأداء المستقلة الألمانية "Umlaut "، المتخصصة في قياس أداء شبكات الاتصالات لأكثر من 200 شبكة في أكثر من 120 دولة واستندت النتائج إلى أكثر من 2 مليار عينة عشوائية تم جمعها من 353 ألف مستخدم للهواتف المحمولة، بالإضافة إلى جمع أكثر من 80 مليون عينة لإنترنت الثابت عالي السرعة من حوالي 156 ألف خط.
وفي إطار التقرير، حصدت شبكة ڤودافون أعلى تصنيف كأفضل شبكة هاتف محمول وسرعة تحميل و أفضل تغطية، كما حصلت على أعلى تقييم كأفضل شبكة للإنترنت الثابت عالي السرعة، مع أسرع زمن استجابة.
تعتمد Umlaut على العينات العشوائية في جمع البيانات التي تعكس تجربة المستخدم النهائي بدقة، وتصدر تقارير قياسية تتضمن معلومات تفصيلية عن سرعة الشبكة وزمن الاستجابة، لتقييم جودة الشبكة وأدائها. إن التقييم الصارم الذي تطبقه Umlaut يعكس بدقة تجربة المستخدم النهائي، ويمثل مقياسًا معبرًا عن جودة الشبكة وأدائها ويغطي هذا التقرير الفترة من نوفمبر 2023 حتى أبريل 2024.
وتتوافق هذه النتائج مع استراتيجية ڤودافون مصر التي تضع العميل في صدارة اهتماماتها، حيث تسعى الشركة إلى توفير أفضل تغطية للشبكة في جميع أنحاء الجمهورية. هذا يعكس التزامها بتقديم تجربة اتصالات استثنائية تضمن اتصالًا موثوقًا به في جميع الأماكن والأوقات.
تُعَدّ هذه النتائج المتميزة تجسيدًا لاهتمام ڤودافون مصر العميق بالاستثمار في بنية شبكتها التحتية حيث وصل حجم استثمارات الشركة في الشبكة لأكثر من 90 مليار جنيه على مدار 25 عامًا يأتي هذا كجزء من استراتيجيتها الرامية لتحقيق أعلى معايير التميز في تقديم الخدمات، وضمان الحفاظ على مكانتها القوية بين المنافسين ورضا العملاء في السوق المحلي.
اقرأ أيضاًبعد عطل فودافون كاش.. نصائح هامة لحماية أموالك على المحافظ الإلكترونية
كيفية التحويل من فودافون كاش.. وطريقة السحب من ATM
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ڤودافون مصر
إقرأ أيضاً:
فيلم فلسطيني إسرائيلي يحصد جائزة أوسكار أفضل وثائقي
فاز فيلم "لا أرض أخرى"، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد.
والفيلم، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، يتتبع الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية.
وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته.
وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: "صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى".
وانتهز أبراهام فرصة إلقائه خطاب قبول جائزة الأوسكار لانتقاد حكومة بلاده لما وصفه بـ "التدمير البشع لغزة وشعبها"، ودعا حماس للإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين.
وكان فيلم "لا أرض أخرى" من أبرز المرشحين في تلك الليلة بعد نجاحه في المهرجانات السينمائية.
ومع ذلك، لم يجد موزعا في الولايات المتحدة بعد أن تم توزيعه وعرضه في 24 دولة.