كرة القدم للرجال في أولمبياد باريس.. إليك جدول المباريات بختام دور المجموعات وترتيب المنتخبات
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- وصلت مسابقة كرة القدم للرجال في أولمبياد باريس 2024 للجولة الثالثة من دور المجموعات، على أن يتأهل 8 منتخبات لربع النهائي في حين يغادر المسابقة 8 منتخبات أخرى.
إليك جدول مباريات الجولة الختامية من الدور الأول، وستقام جميعها في 30 يوليو/ تموز الجاري:
إسبانيا ضدّ مصر.
جمهورية الدومينيكان ضدّ أوزبكستان.
المغرب ضدّ العراق.
الأرجنتين ضدّ أوكرانيا.
الولايات المتحدة الأمريكية ضدّ غينيا.
فرنسا ضدّ نيوزيلندا.
الباراغواي ضدّ مالي.
اليابان ضدّ إسرائيل.
ونستعرض فيما يلي جدول ترتيب المجموعات:
المجموعة الأولى: فرنسا (6 نقاط، 4+)، الولايات المتحدة الأمريكية (3 نقاط، 0)، نيوزيلندا (3 نقاط، 2-)، غينيا (0 نقاط، 2-).
المجموعة الثانية: الأرجنتين (3 نقاط، 1+)، المغرب (3 نقاط، 0)، أوكرانيا (3 نقاط، 0)، العراق (3 نقاط، 1-).
المجموعة الثالثة: إسبانيا (6 نقاط، 3+)، مصر (4 نقاط، 1+)، جمهورية الدومينيكان (نقطة واحدة، 2-)، أوزبكستان (0 نقاط، 2-).
المجموعة الرابعة: اليابان (6 نقاط، 6)، الباراغواي (3 نقاط، 3-)، مالي (نقطة واحدة، 1-)، إسرائيل (نقطة واحدة، 2-).
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: باريس
إقرأ أيضاً:
الجزائر ترفض قائمة بجزائريين تريد باريس ترحيلهم وتندد بهذه الخطوة
رفضت الجزائر، الاثنين، قائمة بأسماء ستين جزائريا برسم الترحيل، تسلمتها من فرنسا قبل بضعة أيام، منددة بهذه الخطوة.
وأورد بيان أصدرته وزارة الخارجية الجزائرية أن الجزائر « تؤكد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز. وتعترض على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء اتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين ».
واستقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية لوناس مقرمان، الإثنين، القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى الجزائر بشأن قائمة تلقتها الجزائر في 14 مارس بأسماء جزائريين « صادرة بحقهم قرارات إبعاد »، بحسب الوزارة.
وسلم مقرمان لمحاوره مذكرة شفهية تتضمن الرد الرسمي من السلطات الجزائرية بأن الجزائر « تؤكد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز ».
أما بخصوص المسعى الفرنسي المتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد « فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا ».
فمن ناحية الشكل، أوضحت الجزائر أنه « لا يمكن لفرنسا أن تقرر، بصفة أحادية وانفرادية، إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد ».
وعليه تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى « احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها، أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة، مع الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالة بحالة ».
أما في ما يخص المضمون فقد أكد الرد الجزائري أن « بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974 التي تظل الإطار المرجعي الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين ».
ولدى الإعلان الجمعة عن تقديم قائمة الجزائريين الذين سيبعدون تحدث وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتييو عن « ملفات أشخاص معروفين (لإخلالهم بالنظام العام) خرجوا من السجن أو أفراد خطيرين ».
استمرت العلاقات بين فرنسا والجزائر في التدهور منذ اعتراف الرئيس إيمانويل ماكرون في يوليوز بالسيادة المغربية على الصحراء.