أولمبياد باريس.. محمد السيد يصعد لثمن نهائي منافسات السلاح بعد إقصاء بطل كولومبيا
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تأهل محمد السيد لاعب منتخب مصر للسلاح إلى ثمن نهائي أوليمبياد باريس 2024 في منافسات سلاح سيف المبارزة بعد الفوز على بطل كولومبيا ايدسون رودريجيز 15-7.
ويواجه محمد السيد لاعب منتخب مصر للسلاح المصنف رقم 10 على العالم، نظيره الإيطالي سينترال اندريا المصنف رقم 26 على العالم اليوم الساعة 4:05 مساء.
ويشارك الاتحاد المصري للسلاح بـ 21 لاعبًا ولاعبة بواقع 16 لاعبًا أساسيًا و5 لاعبين احتياطي وجاءت القائمة كالتالي:
سلاح الشيش رجال: محمد ماهر حمزة، علاء الدين أبو القاسم، عبد الرحمن طلبه، محمد عصام.
سلاح الشيش سيدات: يارا الشرقاوي، سارة عمرو، ملك ماهر، نهي هاني.
سلاح السيف رجال: زياد السيسي، أدهم معتز، محمد عامر، وياسين خضير.
سلاح السيف سيدات: ندى حافظ.
سيف المبارزة رجال: محمد السيد، محمد ياسين، محمود محسن، ومحمود السيد.
سيف المبارزة سيدات: ناردين إيهاب، شيرويت جابر، آية شريف، لولوه محمد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس باريس ٢٠٢٤ بعثة مصر في باريس دورة ألعاب باريس محمد السید
إقرأ أيضاً:
في أول رد.. فصيل مسلح: لا يمكن لأي جهة نزع سلاح المقاومة في ظل الوجود الأمريكي
بغداد اليوم- بغداد
أكدت حركة "أنصار الله الأوفياء"، احدى الفصائل المسلحة، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، صعوبة قيام أي جهة بنزع سلاح الفصائل، فيما بينت سبب ذلك.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن لأي جهة القيام بنزع سلاح الفصائل في ظل وجود الاحتلال الامريكي وكذلك الاحتلال التركي، وهذه الفصائل وجدت لقتال الاحتلال ولا يمكن ترك السلاح في ظل وجود هذا الاحتلال".
وبين الفتلاوي انه "في حال انتهى الاحتلال الأمريكي وكذلك التركي بشكل حقيقي فهنا يمكن للفصائل المسلحة ترك السلاح والتوجه إلى العمل السياسي، لكن حالياً هذا غير ممكن ولا يمكن لأي جهة فرض هذا الأمر على الفصائل".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.