صحيفة أثير:
2024-11-22@07:47:51 GMT

لأصحاب الشركات الناشئة: “بُن بلس” يخدم عملكم 

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

لأصحاب الشركات الناشئة: “بُن بلس” يخدم عملكم 

العمانية – أثير يعد تطبيق “بُن بلس” أحد التطبيقات المتخصصة في المشاريع التجارية وربطها بالموردين وقطاع الضيافة “الهوريكا” ممثلة في المقاهي والمطاعم والفنادق والمكاتب، وهو من الشركات الناشئة التي يخدمها برنامج الشركات الناشئة العمانية الواعدة الذي تشرف على تنفيذه هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. ويهدف التطبيق إلى تسهيل التواصل والتعاون بين أصحاب الأعمال والموردين؛ ما يساعد في بناء شبكات قوية بينهم، كما يسهم في تسهيل العمليات التجارية بين أصحاب الأعمال والموردين من خلال توفير أدوات لإدارة الطلبيات والعقود.

وقال قيس بن محمد الجدياني الرئيس التنفيذي لشركة “بُن بلس”: “تؤدي التكنولوجيا دوراً محوريّاً في تسهيل عمليات الشراء والتورید، من خلال توفیر منصة إلكترونیة متطورة تتيح للمستخدمين إجراء عملیاتھم بسهولة وفعالية، وتختصر الوقت والجهد بتوفير منصة واحدة تجمع كافة الخدمات المطلوبة “. وأضاف: إن تأسيس شركة “بُن بلس” يأتي تلبيةً احتياجات قطاع الهوريكا وذلك بتقديم حلول شاملة لأصحاب الأعمال في هذا القطاع، وتقدم للموردين فرصاً لزيادة مبیعاتھم عبر المنصة الإلكترونية المخصصة لقطاع الھوریكا، ما یسھل علیھم الوصول إلى مستفيدين جدد وتوسيع نطاق توزیع منتجاتھم بكفاءة. وأشار الجدياني إلى أن عدد الموردین في المنصة بلغ أكثر من 40 موردًا، بينما بلغ عدد العملاء أكثر من 450 عميلًا، وتعمل الشركة على زيادة عدد المشتركین من خلال تحسین خدماتها، وتقدیم عروض ترویجیة، وتعزیز جھود التسویق الرقمي. وأوضح أن الشركة تقدم خدمات مخصصة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال تعزيز حضورهم على المنصة وزيادة فرص البيع والنمو، وتمكِّن أصحاب الأعمال من التواصل بفعالیة مع عملائھا المستھدفین واستهداف فرص تسویقیة محددة، ما یسھم في تعزیز مكانتهم في السوق وتحقيق نتائج إیجابیة على المدى الطويل. الجدير بالذكر أن الشركة تسعى لتقديم ميزات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وتقديم توصيات مخصصة، كذلك توسيع نطاق الخدمات لتشمل مجالات أخرى في قطاع الضيافة، وتطوير ميزات جديدة تلبي احتياجات العملاء بشكل أفضل.

المصدر: صحيفة أثير

كلمات دلالية: من خلال ب ن بلس

إقرأ أيضاً:

جامعة زايد تطلق منصة “زاي” لتطوير تعليم اللغة العربية

 

أعلنت جامعة زايد، أمس، إطلاق منصة “زاي”، وهي منصة رقمية جديدة تهدف إلى تطوير تعليم اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي، من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين.
حضر إطلاق المنصة معالي عائشة ميران، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، والدكتور مايكل ألين، مدير الجامعة بالإنابة، وناديا بهويان، نائب مدير الجامعة ورئيسة الشؤون الأكاديمية فيها وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة زايد.
وتعزز المنصة قدرة المعلمين على تحسين النتائج التعليمية عبر أدوات تشخيصية ذكية ومحتوى تدريبي للمعلّمين ومعلومات بحثية للمهتمين بالبحوث العلمية المنشورة والمتعلّقة بتعليم اللغة العربية، ما يدعم التزامها بتحسين مستوى الإلمام باللغة العربية وأساليب تدريسها.
وتتيح المنصة أدوات تعليمية ذكية مثل “سرد” لتشخيص مستوى القراءة باللغة العربية التي تساعد المعلمين في تقييم القراءة المبكّرة لدى الطلبة وتخطيط التدخلات اللازمة، وتتضمن معلومات عن مشروع “بارِق”وهو مشروع يموله مركز أبوظبي للغة العربية، بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، حيث يعمل على تصنيف مقروئية النصوص العربية من خلال قاعدة بيانات تشمل 10 ملايين كلمة من الأجناس الأدبية والعلمية المختلفة.
وقالت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع ورئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، إن منصة “زاي”، تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بالتعليم وتعزيز اللغة العربية، وتمكين المعلمين وإعداد أجيال متجذرة في هويتها العربية، ليتولوا من بعدها مسؤولية بناء مستقبل يليق بطموح دولة الإمارات.
وتم تطوير المنصة من خلال تعاون مشترك مع مجموعة من الشركاء الإستراتيجيين من أنحاء الدولة والعالم، وذلك بهدف تعزيز قدراتها وتوسيع نطاق تأثيرها.
من جانبها قالت الدكتورة هنادا طه ثومور، أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد ومديرة مركز “زاي” لتعليم اللغة العربية، إن جوهر كل تجربة تعليمية ناجحة يعتمد بشكل كبير على المعلمين المتميزين الذين يسهمون في بناء أجيال قادرة على التفكير والإبداع، وإن المنصة تشكل أداة أساسية لكل معلم يسعى لتعزيز مهارات القراءة لدى الطلبة، وتنمية قدراتهم اللغوية، وإلهامهم لاستكشاف غنى وعمق اللغة العربية، مضيفة: “نحن جميعا نتحمل مسؤولية جماعية في نقل لغتنا وثقافتنا للأجيال القادمة، لضمان استمرار تأثيرها في عالم يشهد تغيرات سريعة”.
وتتماشى جهود المنصة مع المبادرات الوطنية، بما في ذلك تركيز الدولة على تعزيز المهارات اللغوية العربية منذ سن مبكرة، وتسهم في تطوير أدوات وإطارات عمل تتجاوب مع احتياجات المعلمين والمتعلمين المتزايدة، ما يسهم في تحسين تعليم اللغة العربية على الصعيدين المحلي والعالمي.
وتمثل هذه المنصة خطوة جديدة نحو تغيير كيفية تدريس وتعلم اللغة العربية، حيث تمكن المعلمين والطلبة من الوصول إلى أدوات تعزز مهاراتهم وترسخ ارتباطهم الدائم باللغة العربية.وام


مقالات مشابهة

  • بنك مصر يحتفي برواد الأعمال المشاركين في برنامج " تقدر" للابتكار التشاركي مع الشركات الناشئة
  • بنك مصر يحتفي برواد الأعمال المشاركين في برنامج «تقدر» للابتكار التشاركي مع الشركات الناشئة
  • دبي تستضيف معرض “ميبا” خلال ديسمبر
  • “منصة إحسان”.. تواصل جولاتها التدريبية لتمكين المنظمات غير الربحية
  • جامعة زايد تطلق منصة “زاي” لتطوير تعليم اللغة العربية
  • مهرجان العين للكتاب يدشن جدارية “ضواحي العين” الرقمية
  • خبراء ريادة الأعمال يؤكدون: أصحاب الشركات الناشئة المصرية يمتلكون عقول نابغة.. وجمع التمويل في مرحلة مبكرة سلاح ذو حدين
  • 4 أندية تشارك في دوري السلة على “الكراسي المتحركة”
  • حشيشي يتباحث مع وفد من الشركة البلجيكية “جون كوكريل”
  • رشا عبد العال: التسهيلات الضريبية تتضمن نظاما مبسطا ومتكاملا لتحفيز الشركات الناشئة