عادت للحياة أثناء الغسل.. جنازة مسنة مصرية بلا جثمان (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
شهدت محافظة بني سويف في صعيد مصر حادثة مثرة أثناء توافد أهالي حي الغمراوي على المسجد للصلاة وتشييع جثمان سيدة مسنة إلا أن الجثمان لم يصل.
وفوجئ الأهالي اثناء انتظارهم الجثمان في المسجد لتشيعه إلى مثواه الأخير، إن السيدة المسنة عادت للحياة مره آخري، بعد إعلان وفاتها.
وكان المواطنون قد أعلنوا وفاة سيدة مسنة تدعى عواطف من حى الغمراوي ببنى سويف صعيد مصر عبر صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ومكبرات الصوت في المساجد للدعوة للمشاركة في جنازة السيدة المسنة، التي وافتها المنية، كما ظنوا.
وسارع المشاركون باستطلاع الأمر، ووجدوا أن السيدة مازالت على قيد الحياة في منزلها، حيث تعرضت لغيبوبة سكر وأفاقت منها واستقبلها الأهالي بالزغاريد.
وقالت السيدة في أول ظهور لها عقب إفاقتها أنها تعرضت لغيبوبة سكر ولا تعلم ماذا حدث لها إلا أنا افاقت وجدت نفسها في المستشفى، فيما قال أقاربها أنهم تواصلوا مع سيارات الإسعاف وجاءت الى المنزل، وأن رجال الإسعاف هم من أبلغوهم بوفاتها.
وأثناء تجهيز الجثمان للدفن من خلال (الغسل والتكفين) اكتشف السيدات القائمات على عملية الغسل أنها السيدة مازالت على قيد الحياة، وطالبوا أهالها بإرسالها إلى المستشفى التي تعاملت معها وأعطتها الإسعافات الأولية، مما أدى إلى إفاقتها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مصر الجثمان مصر الجنازة الجثمان مسنة مصرية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حشود شعبية مصرية تتجه إلى معبر رفح تزامنا مع زيارة ماكرون للعريش (شاهد)
أفاد إعلام مصري خاص، مساء الاثنين، ببدء احتشاد شعبي في محافظات عديدة للتوجه إلى معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، قبل ساعات من زيارة يجريها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء لمدينة العريش القريبة من المعبر البري.
وشهدت محافظات مصرية، منها القاهرة والبحيرة والدقهلية وكفر الشيخ والغربية والمنوفية وقنا، بدء تجمعات شعبية ستتحرك نحو معبر رفح، وفق صحيفتي "اليوم السابع" و"المصري اليوم" وموقع "القاهرة 24" الإخباري.
ورفع المشاركون في هذه التجمعات علمي مصر وفلسطين، ورددوا هتافات رافضة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم المحتلة، ومنددة بجرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" بحق الفلسطينيين في غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وبدعم أمريكي أسفرت الإبادة الإسرائيلية في غزة عن أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.
وبعد تجمعها تتحرك الحشود المصرية عبر حافلات صوب الجانب المصري من معبر رفح.
وحتى الساعة 21:30 "ت.غ" لم يصدر تعقيب رسمي مصري بشأن هذه التجمعات الشعبية.
لكن مصر شهدت في الشهور الأخيرة، وآخرها في أول أيام الفطر نهاية آذار/ مارس الماضي، تجمعات مماثلة داعمة لمواقف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الرافض لتهجير الفلسطينيين.
وتأتي التجمعات الشعبية الجديدة عشية زيارة مرتقبة خلال ساعات يجريها ماكرون لمدينة العريش المصرية عاصمة محافظة شمال سيناء (شمال شرق) الثلاثاء، في ختام زيارة بدأها الأحد لمصر.