يود الطلاب الجدد الراغبون في الالتحاق بالكليات في العام الدراسي 2023-2024، معرفة التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية، وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المعلومات كافة التي يرغب في معرفتها الطلاب قبل بدء الدراسة، وأنّ الدولة تسعى لتقليل الاغتراب من خلال وضع قواعد التوزيع الجغرافي.

وتستعرض «الوطن» معلومات حول التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية والأماكن والمدن المتاحة وفق ما أعلنته الوزارة، إذ أعلن المجلس الأعلى للجامعات والإدارة العامة لشؤون الطلاب، جداول التوزيع الجغرافي وفقًا للمحافظات والإدارات التعليمية التابعة للمراكز، والاختيارات المتاحة للطالب من الجامعات المصرية للعام الدراسي 2022-2023.

وحدد المجلس الأعلى للجامعات، التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية، وفقًا لمحل عنوان مدرسة الطالب طبقًا للإدارة التعليمية التابع لها كالتالي:

التوزيع الجغرافي لكليات 2023 لإدارات الشرقية

جاءت الإدارات التعليمية التابعة لمحافظة الشرقية باستثناء مدينة العاشر من رمضان للمجموعة أ، وفقًا للتوزيع الجغرافي يمكن للطلاب الالتحاق بجامعة الزقازيق، بينما أتاح المجلس الأعلى للجامعات، للمجموعة ب جامعات بنها، قناة السويس، المنصورة وبور سعيد.

كليات التوزيع الجغرافي 2023 لطلاب العاشر

بينما جرى تحديد التوزيع الجغرافي لكليات 2023، وفقا لعنوان الطلاب ومدارسهم بمدينة العاشر من رمضان، فتم تحديد جامعتي الزقازيق وعين شمس للمجموعة أ، وجامعات بنها، بور سعيد، قناة السويس وجامعة السويس للطلاب من المجموعة ب.

تقليل الاغتراب أبرز أهداف التوزيع الجغرافي للكليات

ولعل أبرز أهداف الدولة حول التوزيع الجغرافي للكليات، هو تقليل الاغتراب والعمل على راحة الطلاب، بأن يلتحق كل طالب بالكلية الأقرب إلى محيط سكنه، بما يحدده المجلس الأعلى للجامعات وشؤون التعليم للطلاب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محافظة الشرقية التوزيع الجغرافي للكليات 2023 المجلس الأعلى للجامعات

إقرأ أيضاً:

«الأعلى للأمومة والطفولة» يناقش دور الأسرة في تنمية عقول الأبناء

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة الإمارات: الهدنة الإنسانية في السودان فرصة لتحقيق السلام الذكاء الاصطناعي.. قفزة تقنية في العمليات الدفاعية

تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، نظم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، أمس، مائدة مستديرة بعنوان «دور الأسرة في تنمية العقول.. التنشئة السليمة من أجل سلامة الصحة النفسية».
ويأتي تنظيم الفعالية في إطار البرنامج المستمر لمنتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة، الذي يسعى إلى إرساء حوار شامل حول قضايا الصحة النفسية المرتبطة بالأم والطفل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويمثل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة السياسات وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية؛ لتعزيز الوعي حول الصحة النفسية وتوفير الدعم وطرح الحلول الفعّالة للقضايا المرتبطة بهذا المجال.
وأكدت الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، في كلمتها في افتتاح الفعالية، أن دولة الإمارات تضع الإنسان، بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، على رأس أولوياتها، وتنظر إليه على أنه محور الجهود كافة، والمبادرات والمشاريع على تنوعها واختلافها، وتسخر كل المقدرات لتوفير أفضل مستويات الحياة له، والارتقاء بسبل عيشه وتطويع الظروف لجعل شعبها الأسعد بين شعوب العالم كله.
وقالت: «إن هذه المبادرة تأتي ضمن مساعي المجلس الدؤوبة، للوصول إلى أفضل الممارسات في مجال التوعية حول سبل تربية الأبناء وتنشئتهم، والارتقاء بمستوى رفاههم النفسي والثقافي والاجتماعي، وحمايتهم من كل ما قد يؤثر على بناء شخصياتهم بشكل سوي، وتوفير البيئة المثلى لبناء جيل متمكن وقادر على التفاعل إيجابا مع محيطه والإسهام بشكل فاعل في بناء وطنه وخدمة مجتمعه».
ونقلت الفلاسي تحيات سمو «أم الإمارات»، إلى المشاركين في الفعالية، وتمنياتها لهم بالتوفيق والنجاح في مساعيهم لتعزيز دور الأسرة وتطوير البرامج والآليات التي تعزز ترابطها وترتقي بدورها في تخريج أجيال سوية وبالتالي بناء مجتمع صحي ومترابط.
وتسعى المائدة المستديرة إلى تعزيز دور الأسرة وتدعيم قدراتها في مجال بناء صحة نفسية قوية للأجيال الحالية والمستقبلية، باعتبارها الحاضنة الأولى لتنشئة الأبناء، وتمكين الآباء والأمهات ومقدمي الرعاية، عبر برامج دعم الوالدية، من خلق بيئات رعاية مثالية تسهم في تمكينهم من تلبية احتياجات أطفالهم العاطفية، ما يتيح لهم الازدهار والنمو الصحي على المستويين النفسي والعاطفي.
وتناول المحور الأول من محاور المائدة المستديرة التي تعقد في مقر المجلس الأعلى للأمومة والطفولة في أبوظبي، واختتمت أمس، موضوع «تعزيز التفاعل الإيجابي بين الآباء والأبناء»، وتحدث فيه كل من الدكتورة بسمة بنت فخري آل سعيد، رئيسة مؤسسة عيادة همسات السكون والاستشارية في الصحة النفسية والإرشاد النفسي، والدكتور خالد المنيف، خبير التنمية البشرية، تحت عنوان «تحليل الاحتياجات وتحديد الأولويات»، وتناولا أثر التناغم بين الأب والأم في جودة ورفاه الأطفال النفسي والثقافي، وأساليب بناء علاقة إيجابية مع الأبناء وتعزيز الثقة المتبادلة، وأهمية التواصل والاستماع الفعّال بين الآباء والأبناء.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة الزقازيق يشهد اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بالعاصمة الإدارية
  • رئيس جامعة أسيوط يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات
  • رئيس جامعة سوهاج يشارك باجتماع المجلس الأعلى للجامعات بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية
  • «الأعلى للجامعات»: إنشاء فرع لجامعة القاهرة في العاصمة القطرية الدوحة
  • إلغاء الدراسة بجميع مدارس الشرقية يوم السبت خلال شهر رمضان المبارك
  • «الأعلى للجامعات» يكشف الفرق بين جيل «زد» و«ألفا» وعلاقتهم بالتحول الرقمي
  • «الأعلى للجامعات»: أهمية التدريب المستمر للأفراد لمواكبة وظائف الذكاء الاصطناعي
  • «صحة الشرقية»: دعم مستشفيات المحافظة بأجهزة أشعة حديثة
  • «الأعلى للأمومة والطفولة» يناقش دور الأسرة في تنمية عقول الأبناء
  • الأونروا: الاحتلال يحرم الطلاب من حق التعليم بالقدس الشرقية