التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية.. يضم مجموعتين
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
يود الطلاب الجدد الراغبون في الالتحاق بالكليات في العام الدراسي 2023-2024، معرفة التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية، وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المعلومات كافة التي يرغب في معرفتها الطلاب قبل بدء الدراسة، وأنّ الدولة تسعى لتقليل الاغتراب من خلال وضع قواعد التوزيع الجغرافي.
وتستعرض «الوطن» معلومات حول التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية والأماكن والمدن المتاحة وفق ما أعلنته الوزارة، إذ أعلن المجلس الأعلى للجامعات والإدارة العامة لشؤون الطلاب، جداول التوزيع الجغرافي وفقًا للمحافظات والإدارات التعليمية التابعة للمراكز، والاختيارات المتاحة للطالب من الجامعات المصرية للعام الدراسي 2022-2023.
وحدد المجلس الأعلى للجامعات، التوزيع الجغرافي للكليات 2023 بمحافظة الشرقية، وفقًا لمحل عنوان مدرسة الطالب طبقًا للإدارة التعليمية التابع لها كالتالي:
التوزيع الجغرافي لكليات 2023 لإدارات الشرقيةجاءت الإدارات التعليمية التابعة لمحافظة الشرقية باستثناء مدينة العاشر من رمضان للمجموعة أ، وفقًا للتوزيع الجغرافي يمكن للطلاب الالتحاق بجامعة الزقازيق، بينما أتاح المجلس الأعلى للجامعات، للمجموعة ب جامعات بنها، قناة السويس، المنصورة وبور سعيد.
كليات التوزيع الجغرافي 2023 لطلاب العاشربينما جرى تحديد التوزيع الجغرافي لكليات 2023، وفقا لعنوان الطلاب ومدارسهم بمدينة العاشر من رمضان، فتم تحديد جامعتي الزقازيق وعين شمس للمجموعة أ، وجامعات بنها، بور سعيد، قناة السويس وجامعة السويس للطلاب من المجموعة ب.
تقليل الاغتراب أبرز أهداف التوزيع الجغرافي للكلياتولعل أبرز أهداف الدولة حول التوزيع الجغرافي للكليات، هو تقليل الاغتراب والعمل على راحة الطلاب، بأن يلتحق كل طالب بالكلية الأقرب إلى محيط سكنه، بما يحدده المجلس الأعلى للجامعات وشؤون التعليم للطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية التوزيع الجغرافي للكليات 2023 المجلس الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
هل هذه الفكرة من الممكن أن تحمي محولات التوزيع في السودان من هجمات المسيرات؟
حرب المسيرات وقصف المحولات…
استهداف البنى التحتية للكهرباء الذى تقوم به مسيرات الدعم السريع أصبح يشكل تهديداً كبيراً للبنى التحتية وخاصة قطاع الكهرباء كمرفق استراتيجي.
المسيرات تستهدف محطات التوليد مركزة على محولات التوزيع مسببة خسائر ضخمة مباشرة وغير مباشرة ممثلة في انقطاع الكهرباء…
محولات التوزيع باهظة الثمن وتحتاج إلى عملية استبدال مرهقة ومكلفة لذا شاهدنا انقطاع الكهرباء لعدة ايام ريثما يتم اصلاح الأعطال أو تركيب البديل والذى سرعان مايتم تدميره مرة أخرى ربما في اليوم التالي فمن المعروف إن المنظومة الدفاعية غير فعالة للحماية من المسيرات بنسبة قد تصل إلى 30 ٪ لذا لابد من التفكير خارج الصندوق وذلك بأن نغطس بهذه المحولات إلى داخل الأرض ببناء غرف محصنة مع مدها بالتكييف اللازم وتحصينها بالدشم الخرسانية وابعادها عن خطوط الإمداد بما لايقل عن 100 متر على الأقل حيث يمكن حصر الخسائر فقط في الخط الناقل وهذا نفسه يمكن تقليل خسائره باستخدام الكوابل المدفونة.
الفكرة مستلهمة من ريبورتاج عن انفاق حماية الصواريخ الباليستية الإيرانية.
السؤال هل هذه الفكرة من الممكن أن تحمي محولات التوزيع في محطات توليد الطاقة عندنا في السودان من هجمات المسيرات؟
الأستاذ على الشائب
إنضم لقناة النيلين على واتساب