نقيب السياحيين: المارينا الموجودة في مدينة العلمين الجديدة تدعم سياحة اليخوت
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قال باسم حلقة، نقيب السياحيين في مصر، إن مصر شهدت طفرة كبيرة للغاية في شبكة الطرق التي دشنتها، وهذا ما نقلها من المراكز المتأخرة عالميا إلى المركز 28 في تأمين الطرق الحديثة، مشيرا إلى أن عملية شق الطرق الجديدة قصر المسافات للوصول إلى مدينة العلمين الجديدة، فأصبح السفر البري سواء بالسيارات الخاصة أو المواصلات العامة متاح.
وأضاف حلقة، خلال حواره مع الإعلاميين محمد عبده ومنة الشرقاوي، مقدمي برنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى، اليوم الأحد، أن المارينا الموجودة في مدينة العلمين الجديدة تدعم سياحة اليخوت، وتسهل الوصل إليها بحرا، كما أن الدولة اهتمت بإنشاء مطار العلمين الجديدة لاستقبال الزوار والسياح جوا، مشيرا إلى أن 95% من السياح في مصر يأتون عن طريق الطيران.
عاجل| توجيهات جديدة لـ مدبولي بشأن الوحدات السكنية في المدن الجديدة أستاذ تخطيط عمراني: مشروع العلمين يمثل حجر الزاوية في التنمية العمرانية بالساحل الشماليوتابع، أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقيم عُرس رائع وقدمت مهرجان العلمين الجديدة للعالم بصورة مشرفة ورائعة، مشيدا بالبنية التحتية والسياحية الموجودة في العلمين الجديدة من أجل القدرة على استيعاب أعداد أكبر من السياح الراغبين في الإقامة بمدينة العلمين الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلمين مدينة العلمين مدینة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
حزب الله يقصف سياحة شمال إسرائيل.. تقريرٌ من تل أبيب يكشف
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة تقريراً جديداً تحدّثت فيه عن تدهور السياحة في منطقة شمال إسرائيل المحاذية للبنان بفعل الحرب الدائرة هناك والعملية البرية التي تنفذها إسرائيل تجاه جنوب لبنان. ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ أجهزة الإنذار لا تتوقف، كما أن الطرق فارغة والسياحة معدومة، مشيراً إلى أن هناك مؤسسات ما زالت تفتح أبوابها لكن الحركة فيها منتفية تماماً. وفي السياق، يقول روي ساموغورا، وهو مدير فندق "بوتيكي" في عكا: "منذ بداية الحرب، كنا نعمل على معدلات إشغال منخفضة تصلُ إلى 20% شهرياً. مع دخول الجيش الإسرائيلي الأراضي اللبنانية، انخفضت كل الحجوزات إلى الصفر لكننا أبقينا على أبوابنا مفتوحة. في السابق، كان نسبة الإشغال مرتفعة لدينا وكان العديد من السياح يأتون إلينا من الخارج بالإضافة إلى الإسرائيليين. لقد مر أكثر من عام على الحرب وأبوابنا ما زالت مفتوحة لكننا بانتظار ما سيأتي". وذكر ساموغورا أن هناك محاولات لحماية العمال والمباني، مشيرا إلى أن الأماكن المرتبطة بالفندق هي ذات بناء قديم جدا وتتطلب صيانة لا نهاية لها، وأردف: "لذلك نستخدم هذا الوقت للصيانة والطلاء عند الضرورة والإصلاح ومواصلة الحركة. إذا أغلقنا الفندق، فسنضطر لاحقًا إلى دفع تكاليف الكثير من الأشياء المتعلقة بالصيانة". بدوره، قال ميخال شيلو جال نور، المدير التنفيذي لجمعية زمن الجليل الغربي، إن الوضع تدهور بشكل كبير في الآونة الأخيرة، مشيراً إلى أنهُ لم تعد هناك مناطق آمنة في منطقة شمال إسرائيل، وأردف: "مر شهر ونصف الشهر تقريباً منذ الدخول البري إلى لبنان واتساع نطاق القتال، ومعظم الأماكن في المنطقة مغلقة. لا يقتصر الأمر على أن الزوار لا يأتون إلى الشمال فحسب، بل نادراً ما يتحرك السكان المحليون على الطرق ويصلون إلى الأماكن، والعديد من الشركات تغلق أبوابها تماماً". إلى ذلك، يقول ميشال إزروني كاسيرير، مدير مجمع الترفيه والتسوق "بوافاخا يودفات" إن الحركة معدومة بشكل كامل، وبات المجمع خالياً من الزوار باستثناء عددٍ قليل من الأشخاص الذين يترددون أيضاً في المجيء إلى هنا.مع هذا، يلفت التقرير إلى أن المنطقة الشمالية باتت بأكملها تحت الخطر، فأصبح هناك دويّ كثيف لصافرات الإنذار، كما أن المنطقة تتعرض أيضاً لإطلاق المزيد من الطائرات من دون طيار فضلاً عن أن المواطنين يشعرون بالخوف من التجوّل على الطرقات. واعتبر التقرير في سياقه نقلاً عن أحد الأشخاص الذين يديرون متاجر في شمال إسرائيل، إن الدخول البري الإسرائيلي إلى لبنان غيّر الصورة بأكملها، فحزب الله بدأ بإطلاق النار بشكلٍ جنوني، في حين أن العملية البرية الإسرائيلية التي حصلت كشفت عن وجود برميل متفجرات بمحاذاة إسرائيل. المصدر: ترجمة "لبنان 24"