هجوم مسلح على ملهى بجنوب أفريقيا يودي بحياة ثمانية أشخاص
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أدى هجوم مسلح على ملهى في المقاطعة الشمالية الغربية بجمهورية جنوب أفريقيا، السبت، إلى مقتل ثمانية أشخاص بينهم امراة.
وقال متحدث شرطة المقاطعة العميد ساباتا موكغوابون، في تصريح صحفي، إن 8 أشخاص بينهم امرأة، لقوا حتفهم في الهجوم المسلح على ملهى بالقرب من بلدة أوركني.
وأوضح أن المهاجمين أتوا إلى المكان للبحث عن أفراد من عرقية البيسوتو، وفتحوا النار عشوائيا.
وذكر أن المسلحين سرقوا نظام الكاميرات الأمنية وطاولة بلياردو، بالإضافة إلى الأموال الموجودة في خزنة الملهى.
وأضاف أن المهاجمين سرقوا أيضا الهواتف المحمولة للزبائن ولاذوا بالفرار.
وناشد المتحدث شهود العيان المساعدة في العثور على المهاجمين الذين لم يتم تحديد هوياتهم ولا عددهم بعد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم هجوم ملهى جنوب أفريقيا هجوم قتلى جنوب أفريقيا ملهى حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية في هجوم مسلح في اللاذقية
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام سورية، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، بمقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية الجديدة، في هجوم مسلح استهدف حاجزا عسكريا في مدخل مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية.
جاءت هذه الحادثة بعد ساعات من مقتل 6 مدنيين على يد عناصر الإدارة العسكرية في قرية الغور الغربية بريف حمص، الذين دخلوا البلدة لإجراء حملة تفتيش بحثا عن السلاح ومطلوبين، حسبما أفادت مصادر محلية في القرية.
وكانت "العمليات العسكرية" أعلنت قبل أسابيع إطلاق حملة تسوية لأوضاع العناصر السابقين في الجيش السوري ضمن مختلف مناطق اللاذقية.
ومنذ تولي الإدارة الجديدة الأوضاع الأمنية في البلاد، إثر سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، شنت الفصائل حملات بحثاً عن فلول النظام السابق في عدة محافظات، فيما سلم مئات الجنود والضباط في الجيش السوري أنفسهم من أجل تسوية أوضاعهم.
كما لاحقت ادارة العمليات العسكرية بعض "رجالات الأسد" وضباطه الذين حملوا السلاح رافضين التسوية في عدد من المناطق، واعتقلتهم من أجل تحويلهم لاحقاً إلى القضاء وخضوعهم لمحاكمات عادلة.
بينما تستمر حملات التفتيش في مناطق مختلفة بسوريا، منذ أسابيع، سجل هجوم مباغت في محافظة اللاذقية شمال غرب البلاد.