ندى كوسا تتوج بلقب ملكة جمال لبنان
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
تُوّجت ندى كوسا، بلقب ملكة جمال لبنان، وذلك خلال حفل ضخم أقيم مساء السبت، عقب أن تنافست مع 14 شابة من مختلف أنحاء البلاد. وتبلغ كوسا من العمر 26 عاما، وتنتمي إلى بلدة رحبة في قضاء عكار.
ووفقا لتقارير إعلامية محلية، فقد حصلت على لقب الوصيفة الأولى، ساره لينا بوجودة، البالغة من العمر 19 عاماً، في حين كان لقت الوصيفة الثانية من نصيب غاييل باليان، البالغة من العمر 25 عاماً.
وتحدثت المشتركات عن قصصهن، في إشارة منهن إلى قوة المرأة وقدرتها على تجاوز الصعوبات. وحضر الحفل العديد من الوجوه الإعلامية والشخصيات المعروفة، من أبرزها وزير السياحة اللبناني، وليد نصار، وملكة جمال لبنان السابقة والوصيفة الأولى لملكة جمال العالم، ياسمينا زيتون.
وجرى خلال الحفل تكريم بعض الشخصيات النسائية في البلاد، مثل ملكة جمال الكون لعام 1971، جورجينا رزق، والإعلامية ريا أبي راشد، والممثلة رزان جمال، والعارضة نور عريضة.
وأحيت الفنانة اللبنانية إليسا الحفل، من خلال ظهورها 3 مرات، وقالت: " كل امرأة يجب أن تبحث عن القوة بذاتها (في داخلها).. وهي سر استمرارها".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
5 اتجاهات صحية ستظهر بقوة عام 2025
مع اقتراب عام 2025، من المتوقع ظهور اتجاهات جديدة في مجالات الصحة واللياقة البدنية والعقلية، التي تركز على تحسين جودة الحياة والرفاهية الشخصية.
وفيما يلي 5 اتجاهات رئيسية ستبرز في العام المقبل، نقلها موقع "أن دي تي في" الهندي في تقرير نشره اليوم الجمعة:
1. علاجات أكثر تخصصاً
في العالم المقبل، من المتوقع أن يتجه العالم نحو تحقيق الرفاهية الصحية من خلال تقديم علاجات أكثر تخصيصاً ودقة، تعتمد على التكنولوجيا المتطورة والبيانات المستخلصة من الجسم.
يقوم هذا النهج على استخدام تقنيات متقدمة لقياس صحة الجسم، مثل مستويات التوتر والعمر البيولوجي. وبناء على نتائج هذه القياسات، يتم وضع خطط صحية مخصصة لكل فرد لمساعدته على مكافحة الشيخوخة وتحفيز الجسم على تجديد نفسه.
من المتوقع خلال العام المقبل إلى التركيز على التمارين الرياضية ضمن برامجها الخاصة لتحسين صحة الجسم والمظهر في وقت واحد، بعكس الاتجاهات السابقة التي كانت تعتمد فقط على العلاجات التجميلية الكيميائية أو الجراحية.
ويعكس هذا الاتجاه الاهتمام المتزايد بالصحة البدنية والعقلية على حد سواء، مع تعزيز مظهر البشرة والشعر واللياقة البدنية من خلال النشاط البدني المنتظم.
3. الشيخوخة "الذكية"تعتمد على مراقبة التغيرات في الجسم بشكل مستمر بالاعتماد على التقنيات القابلة للارتداء (مثل الساعات الذكية وأجهزة تتبع النشاط البدني) والفحوصات الجينية.
تساعد هذه التقنيات في قياس العمر البيولوجي بدلاً من العمر الزمني، مما يمكن الأفراد من فهم حالتهم الصحية بدقة أكبر. بناءً على هذه المعلومات، يمكن اتخاذ قرارات مدروسة لتحسين صحتهم، مثل تعديل العادات الغذائية أو ممارسة الرياضة أو استخدام مكملات صحية، مما يساهم في زيادة متوسط العمر المتوقع وتقليل الأمراض المرتبطة بالشيخوخة.
4. الغطس في المياه الباردة للتعافيمع اقتراب عام 2025، من المتوقع أن يصبح الغمر البارد جزءاً أساسياً من روتين الحفاظ على الصحة، والتعافي للعديد من الأشخاص.
تساعد هذه الممارسة في تقليل الالتهابات، وتحفيز الدورة الدموية، وتقليل الألم العضلي بعد التمرين، مما يساعد الجسم على التعافي بشكل أسرع وأكثر فعالية. يُعتبر هذا العلاج مفيداً للرياضيين والأشخاص الذين يتطلعون إلى تحسين لياقتهم البدنية أو تقليل آثار التوتر على الجسم.
من المتوقع أن تزداد شعبية التغذية المخصصة والتي تركز على تصميم نظام غذائي يتناسب وفق الاحتياجات الفردية لكل شخص، سواء كان الهدف هو فقدان الوزن، تحسين الأداء البدني، أو تعزيز الصحة العامة.
ويأتي ذلك من خلال الاعتماد على تحليل العوامل المختلفة مثل الجينات، وعوامل البيئة، وأسلوب الحياة، وحالة الصحة العامة.