استمرار حبس عاطلين لاتجارهما في المخدرات بكرداسة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس عاطلين لحيازتهما مخدرات (آيس وشادو وهيروين) في كرداسة.
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع عاطلين لحيازتهما كوكتيل مخدرات (آيس وشادو وهيروين) في كرداسة.
كوكتيل مخدراتوكشفت التحقيقات، أن ضبط بحوزته المتهمان، كمية من كوكتيل مخدرات (الآيس، والشادو، والهيروين) بالاضافة إلى سلاح ناري، وميزان، ومبلغ مالي.
إرسال المضبوطات للمعمل الكيميائي
وطلبت النيابة العامة، إرسال المضبوطات من المخدرات، للمعمل الكيميائي لفحصها وكتابة تقرير واف عنها.
بلاغ بضبط عاطلين
تمكنت من ضبط عاطلين في كرداسة لحيازتهما كمية من المخدرات بقصد الاتجار، وبإجراء التحريات، تبين أن المتهمين ضبطوا بحوزتهم المخدرات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وأحيل إلى النيابة المختصة لمباشرة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيق مع عاطلين استمرار حبس عاطلين محكمة شمال الجيزة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مصنع مخدرات داخل فيلا لماهر الأسد غرب دمشق (شاهد)
بعد انهيار نظام بشار الأسد في سوريا، عاد المخدر المسمى "الكبتاغون" والذي كسب منه نظام الأسد مليارات الدولارات، إلى الواجهة مجدداً.
ومؤخرا تم اكتشاف مصنع كبير داخل فيلا في منطقة الديماس، غرب العاصمة دمشق، بحسب وكالة الأناضول التي أكدت أن تلك الفيلا تعود لماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة وشقيق بشار الأسد.
وأظهرت مشاهد ملتقطة وجود عشرات البراميل في غرف الفيلا تحتوي على مواد خام ومعدات تستخدم في إنتاج المخدرات.
#سوريا.. اكتشاف مصنع كبير للمخدرات داخل فيلا لماهر الأسد، شقيق رئيس النظام المخلوع في منطقة الديماس، غربي العاصمة #دمشق https://t.co/9kSN59C24a pic.twitter.com/Zrq53IcVp9
— Anadolu العربية (@aa_arabic) December 15, 2024وأفادت التقارير بأن نظام الأسد، استولى على فلل تعود للمدنيين، وحولها إلى مصانع لإنتاج المخدرات.
وجنى النظام المنهار مليارات الدولارات من تجارة المخدرات، التي تعتبر من أكبر مصادر دخله، وفق العديد من التقديرات.
وتشير المعلومات إلى أن شبكة إنتاج وتهريب المخدرات التي يرأسها ماهر الأسد، كانت تُصدّر المخدرات المصنعة في سوريا بشكل كبير عبر لبنان إلى دول المنطقة والعالم.
وعثرت إدارة العمليات العسكرية منذ سقوط الأسد على عدة مواقع في مختلف أنحاء البلاد تُستخدم لإنتاج المخدرات وتجهيزها للتصدير.
وتؤكد الولايات المتحدة ودول أخرى مسؤولية نظام الأسد عن إنتاج وبيع المنشطات الشبيهة بالأمفيتامين المعروفة باسم الكبتاغون، التي أصبحت متجذرة في أنحاء الشرق الأوسط.
ويُقدّر الخبراء أن التجارة السنوية في الكبتاغون تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، وتربط الحكومات الغربية هذه التجارة غير المشروعة بماهر الأسد و”الفرقة الرابعة” التي كان يقودها.
وقالت كارولين روز، مديرة مشروع تجارة الكبتاغون في معهد “نيو لاينز” في نيويورك، إن قيمة التجارة العالمية للكبتاغون تُقدر بنحو 10 مليارات دولار، في حين تُقدر الأرباح السنوية للنظام المخلوع بنحو 2.4 مليار دولار.
وأشارت روز إلى أنه حتى سقوط نظام الأسد، لم تُسجل أي حالة لمصادرة معمل لتصنيع الكبتاغون في الأراضي التي كانت تحت سيطرة النظام.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.