الخطوط الكندية تصرف تعويضاً بقيمة 1000 دولار لمسافرين مغاربة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أقلعت عشية أمس السبت طائرة الخطوط الكندية التي تم الغاء رحلة عودتها إلى مونتريال انطلاقا من مطار الدارالبيضاء، بعد تأخرها لأزيد من 30 ساعة.
وأسفر نقاش تطور بسبب غطاء طلبته إحدى المسافرات من إحدى المضيفات على متن الطائرة قبل الاقلاع في تعليق الرحلة، و التي واجهته هذه الأخيرة (المضيفة) برد قاس و مجحف، الشيء الذي لم يرق لعامة المسافرين، خصوصا بعد طلب الطاقم افراد الشرطة الانزال الراكبة.
وقامت الشركة الكندية ببعث رسائل اعتذار لجميع الركاب و قامت كذلك بصرف تعويض لهم بقيمة 1000 دولار كندي (700 دولار امريكي)، كما قامت الشركة بترتيب الطائرة بوضع جميع مسلتزمات السفر على كل مقعد من بينها الأغطية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
كوب 29.. التوصل لاتفاق بقيمة 1.3 تريليون دولار لصالح الدول الفقيرة
جرى خلال قمة كوب 29 في أذربيجان التوصل إلى اتفاق لتوفير ما لا يقل عن 1.3 تريليون دولار سنويا حتى عام 2035 للدول الفقيرة لمساعدتها في مواجهة التغير المناخي، على أن يأتي ما لا يقل عن 300 مليار دولار بشكل رئيسي من الدول الصناعية.
ويهدف التمويل إلى مساعدة الدول النامية على تعزيز حماية المناخ والتكيف مع الآثار المدمرة للاحتباس الحراري، مثل الجفاف المتكرر والعواصف والفيضانات.
أخبار متعلقة أيرلندا.. عاصفة بيرت تقطع الكهرباء عن 60 ألف عميلألمانيا.. معارضو توسعة مصنع تسلا يواصلون احتجاجاتهموتقوم الدول الصناعية في الوقت الراهن بجمع أكثر من 100 مليار دولار سنويا كمساعدات مناخية.
ومع ذلك، فإنه وفقا لمجموعة مستقلة من خبراء تابعين للأمم المتحدة، فإن الحاجة للمساعدة الخارجية الآن تقدر بحوالي تريليون دولار سنويا حتى عام 2030، وربما تصل إلى 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2035.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك تتحدث خلال قمة المناخ- د ب أديون الدول الفقيرةوفي مساهمات إضافية، ومن أجل الوصول إلى مبلغ الـ1.3 تريليون دولار سنويا، ينص الاتفاق على أن تقوم البنوك التنموية متعددة الأطراف بزيادة قروضها بشكل كبير أو إلغاء ديون الدول الفقيرة.
وعلاوة على ذلك، يجري تشجيع دول مانحة إضافية على المشاركة، وقد جرى صياغة هذا النداء بشكل عام إلى درجة أن الناشطين المناخيين انتقدوا الخطة نظرا لعدم وجود جهة معينة مسؤولة عن الوصول إلى الهدف العالمي.
وفي النهاية، جرى التوصل إلى تسوية، وبشكل جزئي لأن مصدر المبلغ بقيمة تريليون دولار لا يزال غير واضح تماما - وستتولى قمة المناخ المقبلة في البرازيل هذه المهمة.مستويات البحر المرتفعةيشار إلى أنه في إحدى اللحظات، كان المؤتمر الأممي المعني بتغير المناخ، الذي تم تمديده لأكثر من 30 ساعة، مهددا بالفشل، وغادرت مجموعات كاملة من الدول المفاوضات مؤقتا قبل ساعات قليلة من موعد انتهائها.
واتهمت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الدولة المضيفة، أذربيجان، بتجاهل مصالح الدول الجزرية الضعيفة بشكل خاص، التي تهددها مستويات البحر المرتفعة خلال المفاوضات.
كما كان الاتحاد الأوروبي يخشى حتى اللحظة الأخيرة من أن يجري تجاهل القرارات التي تم التوصل إليها في قمة المناخ السابقة في دبي، مثل التحول الصعب بعيدا عن النفط والغاز والفحم، في مفاوضات باكو.