الخطوط الجوية اليمنية تعلن بدء تسيير الرحلات عبر مطار صنعاء إلى القاهرة والهند
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت إدارة الخطوط الجوية اليمنية بصنعاء، فتح الرحلات الجوية المدنية إلى القاهرة والهند عبر مطار صنعاء الدولي ابتداءً من مساء اليوم.
وأوضحت الخطوط الجوية اليمنية أنه تمت جدولة تشغيل الرحلات من صنعاء إلى القاهرة والعودة بواقع رحلة يوميا.
وذكر البيان أن وجهة صنعاء الهند والعودة تمت جدولتها بواقع رحلتين في الأسبوع، مشيراً إلى أن فتح وجهتي القاهرة والهند تنفيذاً للاتفاق الذي تم بين صنعاء والرياض مؤخراً.
ودعا الموطنين الراغبين في السفر إلى القاهرة والهند، للتوجه للحجز عبر مكاتب اليمنية ووكالات السفر بصنعاء اعتباراً من اليوم.
وأكد البيان أن الرحلات إلى القاهرة والهند عبر مطار صنعاء الدولي ستبدأ من مساء اليوم.
وثمنت الخطوط الجوية، الجهود الوطنية المخلصة التي بذلتها القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى لتسيير الرحلات الجوية وفتح وجهات جديدة عبر مطار صنعاء الدولي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: إلى القاهرة والهند عبر مطار صنعاء الخطوط الجویة
إقرأ أيضاً:
مضيفات طيران يتحدثن عن تجاربهن مع التحرش الجنسي خلال رحلاتهن الجوية
وكالات
عقد وزير النقل الفرنسي فيليب تابارو اجتماعاً مع كبار مسؤولي الشرطة لمناقشة ادعاءات تعرض مضيفات الخطوط الجوية الفرنسية للتحرش الجنسي، بعد نشر إذاعة “راديو فرنسا” شهادات صادمة لعدد من الموظفات.
زعمت المضيفات أنهن تعرضن للتحرش من قبل زملائهن أثناء الرحلات الجوية، واتهمن الشركة بحماية المعتدين بدلاً من الضحايا ومن جانبها، نفت الخطوط الجوية الفرنسية هذه الادعاءات، مؤكدةً أنها تتبنى سياسة “عدم التسامح مطلقًا” مع مثل هذه الانتهاكات.
وفي مقابلة مع تلفزيون “بي إف إم”، قال وزير النقل الفرنسي: “أنا آخذ هذه القضية على محمل الجد. حاليًا، لا يمكنني توجيه اتهامات مباشرة، لكنني سأجتمع اليوم مع إدارة الشركة والموظفين لفهم ما يجري” .
وتحدثت إحدى المضيفات، تُدعى ماتيلد، عن حادثة تعرضها للتحرش أثناء رحلة جوية وقالت إن رئيس المضيفين حاول التحرش بها ولمسها أثناء إعدادها المعدات، مما دفعها للهرب إلى قمرة القيادة طلبًا للحماية. ورغم تقديمها شكوى رسمية في يونيو 2022، فإن التحقيق لا يزال معلقًا دون اتخاذ أي إجراءات.
ورغم تأكيد الخطوط الجوية الفرنسية التزامها بسياسة صارمة ضد التحرش الجنسي، كشف تقرير داخلي نُشر في سبتمبر 2024 أن العديد من الضحايا يفضلون الصمت خوفًا من عدم أخذ شكاواهم بجدية.