“الطّائر الرّفراف” يعود بموسم ثالث.. وتغيير كبير مرتقب
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انطلقت التّحضيرات لوضع اللمسات النّهائيّة على الموسم الثّالث من مسلسل “الطّائر الرّفراف” وذلك استعدادًا لانطلاق التّصوير في المرحلة القادمة.
في هذا الإطار، ومع انفصال الكاتب محمّد باريش جونجر عن كتابة الموسم الثّالث من العمل، تعاقدت شركة الإنتاج رسميًّا مع الكاتبة زينب بونتشي من أعمالها إبنة السّفير، طيور النّار لكتابة هذا الموسم من “الطّائر الرّفراف” الذي حقّق نجاحًا كبيرًا بجزئَيه الأوّل والثّاني.
المسلسل سيشهد على انضمامات جديدة وانسحابات أيضًا منها شخصيّة “بيلين” التي انفصلت عن العمل في نهاية الموسم الثّاني بشكل نهائيّ. وأيضًا تردّدت معلومات عن انفصال شخصيّة “أورهان كورهان” عن العمل.
من جهة أخرى، انضمت الممثّلة سو دميرال الى العمل بموسمه الثّالث بشخصيّة “سربيل”، إبنة شقيقة “إيفكات” وهي طموحة جدًّا مثل “إيفكات”.
main 2024-07-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جمعية أبناء تفوز بجائزة “جلوبال” العالمية للتميز في العمل الإنساني
تُوّجت جمعية أبناء لرعاية وتمكين الأيتام وأسرهم بالقصيم بجائزة جلوبال العالمية للتميز في العمل الإنساني لعام 2024-2025م، خلال الحفل الذي أُقيم مساء أمس بالعاصمة الفرنسية باريس.
وتسلّم الجائزة رئيس مجلس إدارة الجمعية عبدالعزيز الفراج، الذي أكد أن هذا الإنجاز ثمرة عمل مؤسسي دؤوب ورؤية إستراتيجية موجهة نحو رعاية وتمكين الأيتام وأسرهم، بما يسهم في تعزيز دورهم الفاعل في المجتمع، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي ومزدهر.
وأشار إلى أن تتويج الجمعية بهذه الجائزة العالمية يجسد حجم الجهود المبذولة للارتقاء بجودة حياة الأيتام وأسرهم عبر برامج متخصصة ومبادرات تنموية تركّز على التمكين التعليمي، والتأهيل المهني، والدعم الاجتماعي، بما يسهم في بناء جيل واعٍ ومؤهل للمشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية.
ونوه الفراج بدعم سمو أمير منطقة القصيم الرئيس الفخري للجمعية ومتابعته الدائمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحقيق هذا الإنجاز النوعي، مقدمًا شكره لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، نظير جهودهما الرائدة في تمكين مؤسسات القطاع الثالث، وتعزيز قدراتها للوصول إلى أعلى معايير التميز والجودة في خدمة المستفيدين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا