مسابقات وأنشطة تراثية في ليوا للرطب
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
نظم فريق التواجد البلدي ببلدية منطقة الظفرة العديد من المسابقات والأنشطة التراثية خلال الدورة الـ20 من مهرجان ليوا للرطب التي تختتم اليوم.
وتضمنت المشاركة مسابقات للأطفال في اليولة، والنعيش، والفوالة، بالإضافة إلى تعريف الأجيال بصناعة التلي وزهبة العروس والمحافظة على العادات والتقاليد وإبراز الموروث الثقافي والتراثي، وتعزيز دور الثقافة الإماراتية في ترسيخ قيم الهوية الوطنية، وصون الهوية المحلية وغرس القيم وتقاليد السنع الإماراتي.
كما قام فريق التواجد البلدي بتوزيع عدد من نباتات البيئة المحلية على الزوار، شملت أنواع الغاف والصبار (غاف البحر) والسدر والظفرة، لتشجيع أفراد المجتمع على زراعة النباتات المحلية والمحافظة عليها، لما تتميز به من تحمل لدرجات الحرارة المرتفعة وذلك لتعزيز استدامة موارد المياه.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مهرجان ليوا للرطب الظفرة ليوا للرطب لیوا للرطب
إقرأ أيضاً:
بعد 156 عاما.. إثيوبيا تستعيد تحفة تاريخية تراثية من بريطانيا
إثيوبيا – أجبرت إثيوبيا بعد مرور 156 عاما بريطانيا على إعادة درع الإمبراطور تيودروس الثاني والذي سرقته القوات الاستعمارية البريطانية في القرن التاسع عشر.
وقالت إذاعة “إي بي سي” أن الغزاة سرقوا خلال الحرب البريطانية الإثيوبية أعوام 1867-1868، الدرع بعد الاستيلاء على قلعة مكدالا. أما الإمبراطور فلم يرد الاستسلام وانتحر.
وكافحت إدارة حماية التراث الأثيوبي لما يزيد عن عام من أجل استعادة التحفة التاريخية الثمينة. وتم طرح الدرع للبيع في مزاد Anderson & Garland في نيوكاسل، لكن المزاد ألغي بعد تدخل سليل الإمبراطور هيلا سيلاسي الأمير إرمياس سهل سيلاسي.
وفي أديس أبابا استقبل الأثر التاريخي الوطني أحفاد الإثيوبيين الذين حاربوا البريطانيين في القرن الـ19، ومن بينهم دانييل جوت ميسفين نجل رئيس رابطة الأبطال الإثيوبيين الوطنيين في العصور القديمة ومدير عام مكتب حماية التراث الإثيوبي أبيباو أيالو.
وتعتبر أثيوبيا استعادة التحفة الوطنية حدثا تاريخيا لأن الدرع يمثل جزءا مهما من التراث الوطني ورمزا لإرث تيودروس الثاني.
يذكر أن القوات البريطانية استولت على العديد من الآثار الثمينة في إثيوبيا، بما في ذلك محتويات الكنائس. وتم بيع معظم التحف المسروقة لاحقا في المزاد. وانتهى الأمر بالعديد من التحف في مجموعات خاصة أو في المتاحف العامة، بما في ذلك المتحف البريطاني ومتحف فيكتوريا وألبرت.
المصدر: تاس