مراسلة سانا: سفارة جمهورية فنزويلا البوليفارية بدمشق تستقبل الفنزويليين المقيمين بسورية للمشاركة في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية وذلك حتى الساعة الخامسة مساء قابلة للتمديد
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
2024-07-28 sana سابق مراسل سانا: البرنامج يتضمن تعزيز التعاون بين مراكز البحوث الزراعية في البلدين وتبادل نتائج البحث العلمي الزراعي والاستثمار بالغابات إضافة لتعزيز التبادل التجاري للمنتجات الزراعية النباتية والحيوانية انظر ايضاً مراسل سانا: البرنامج يتضمن تعزيز التعاون بين مراكز البحوث الزراعية في البلدين وتبادل نتائج البحث العلمي الزراعي والاستثمار بالغابات إضافة لتعزيز التبادل التجاري للمنتجات الزراعية النباتية والحيوانية
آخر الأخبار 2024-07-28 مراسلة سانا: سفارة جمهورية فنزويلا البوليفارية بدمشق تستقبل الفنزويليين المقيمين بسورية للمشاركة في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية وذلك حتى الساعة الخامسة مساء قابلة للتمديد 2024-07-28 مراسل سانا: وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي توقع برنامجاً تنفيذياً للتعاون مع وزارة الزراعة والغابات في جمهورية السودان لمدة عامين من تاريخه 2024-07-28 إصابة فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في نابلس 2024-07-28 بدء مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان 2024-07-28 الحرارة إلى ارتفاع والجو بين الصحو والغائم 2024-07-27 وفاة ثلاثة أشخاص جراء حادث على طريق دمشق – حمص قرب جسر القطيفة 2024-07-27 البرلمان العربي يدين مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في دير البلح 2024-07-27 المقاومة اللبنانية تنفي بشكل قاطع ادعاءات إعلام العدو عن استهدافها بلدة مجدل شمس 2024-07-27 وزير الخارجية الصيني يطالب نظيره الأمريكي بالتخلي عن نهج الهيمنة وفرض العقوبات الأحادية 2024-07-27 إيرلندا تدين مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في دير البلح
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يضمن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والالتزامات تجاههم 2024-07-21 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث المؤسسة العامة للدم والصناعات الطبية 2024-07-02 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالتشدد في عقوبات وغرامات سرقة مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات 2024-06-13 الأحداث على حقيقتها وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي 2024-07-16 استشهاد عسكري وإصابة ثلاثة آخرين جراء عدوان إسرائيلي على المنطقة الجنوبية 2024-07-14 صور من سورية منوعات إدراج صحراء “باداين جاران” الصينية في قائمة اليونسكو للتراث العالمي 2024-07-27 كوبرنيكوس: 22 تموز الجاري الأشد حرارة في التاريخ 2024-07-24 فرص عمل الخارجية والمغتربين تعلن عن إجراء مسابقة لتعيين 25 عاملاً في السلك الدبلوماسي 2024-07-24 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها بحمص 2024-06-27 الصحافة محو العراق.
. أم محو العرب والعروبة؟ – بقلم أ.د. بثينة شعبان 2024-07-22 الجعفري في الذكرى الـ 80 لإقامتها: العلاقات السورية الروسية تاريخية ومتجذرة وأرست شراكة إستراتيجية بين شعبي البلدين 2024-07-21 حدث في مثل هذا اليوم 2024-07-28 28 تموز 2016- الجيش العربي السوري يحرر حيي بني زيد والليرمون في حلب 2024-07-27 اليوم 27 تموز 2010 – جرافات كيان الاحتلال تهدم قرية العراقيب الفلسطينية بالكامل 2024-07-24 24 تموز 1920-يوسف العظمة يقود معركة ميسلون لمواجهة قوات الاحتلال الفرنسي 2024-07-23 23 تموز 1960 – تأسيس التلفزيون العربي السوري 2024-07-22 22 تموز 1896.. صدور العدد الأول من صحيفة الشام في دمشق 2024-07-21 21 تموز 1925- انطلاق الثورة السورية الكبرى بقيادة سلطان باشا الأطرش ضد الاستعمار الفرنسي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الشركات السورية تكافح مع وفرة السلع المستوردة وتعثر الاقتصاد
تكافح الشركات في أجزاء سوريا التي كانت تحت سيطرة نظام الأسد لبيع سلعها مع كميات كبيرة من الواردات الرخيصة التي تقوض المنتجين المحليين، ما أثار غضبًا واسع النطاق إزاء تحرك الحكومة الجديدة لخفض التعريفات الجمركية على الواردات، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.
وتم السماح للسلع الأجنبية، التي كانت مقيدة لسنوات، بالدخول إلى البلاد في يناير/ كانون الثاني بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تعليق ذبح الأضاحي في المغرب.. ما التداعيات الاقتصادية؟list 2 of 2الدولار يرتفع على حساب الذهب والنفط يصعد إثر قرار ترامبend of listوفي ظل حكم الأسد، تم إنتاج معظم السلع محليًا أو تهريبها من خلال نظام من الضرائب والرسوم والغرامات الباهظة، ما زاد الكلفة بصورة حادة، كما يعني نقص الكهرباء أن الشركات اضطرت إلى دفع مبالغ باهظة مقابل الطاقة.
اختارت بعض الشركات إغلاق متاجرها مؤقتًا بدلاً من بيع السلع بخسائر فادحة، ما يسلط الضوء على التحدي الذي تواجهه الحكومة الجديدة في إحياء الاقتصاد المحطم والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي.
وقال أحد تجار السيارات إن السيارة التي تكلف 10 آلاف دولار في بيروت، على سبيل المثال، كانت لتباع بمبلغ 60 ألف دولار في سوريا تحت حكم الأسد، لكنها الآن قد تباع مقابل 11500 دولار.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن أحد المصرفيين المقيمين في دمشق، قوله: "قبل شهرين، كانت جميع المنتجات في السوق سورية. أما اليوم، فإن المنتج الجاهز من تركيا أرخص".
إعلانوقال أحد رجال الأعمال في مجال المنسوجات في العاصمة إنه يتوقع أن يدرك المستهلكون في نهاية المطاف أن المنتجات المستوردة أقل جودة "ولكن بحلول ذلك الوقت ستكون السوق قد تعطلت، وستكون العديد من المصانع التي لم تتمكن من تحمل خسارة الأعمال قد أغلقت أبوابها".
تحرير الاقتصادومنذ توليها مقاليد الأمور، سعت الحكومة الجديدة في سوريا إلى تحرير الاقتصاد المحطم من أجل دفع النمو الاقتصادي والمساعدة في إعادة بناء بلد مزقته 13 عامًا من الحرب.
وحسب الصحيفة، فإنه في حين أسعدت الإطاحة بالأسد الكثيرين، فقد جلبت كذلك مجموعة جديدة من المشاكل للشركات التي نجت من الحرب والنظام الطفيلي.
وفي البداية، قوبلت عودة الواردات إلى المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد سابقًا بتشوّق، إذ وجد السكان أنفسهم قادرين على شراء سلع مفقودة منذ فترة طويلة من المتاجر، مثل المشروبات الغازية ذات العلامات الأجنبية والجبن الفرنسي.
لكن هذا الحماس لم يدم طويلاً، إذ حدت أزمة السيولة النقدية في جميع أنحاء البلاد وتباطؤ النشاط التجاري المحلي من القدرة الشرائية للناس.
وتسبب تخفيف الحكومة السريع لقيود الاستيراد في استياء من أصحاب شركات تصنيع محلي في المناطق التي كانت تحت سيطرة النظام سابقًا، بما في ذلك العاصمة دمشق في الجنوب.
وقال العديد من أصحاب الأعمال إنهم لا يعارضون خفض التعريفات الجمركية، لكنهم قالوا إن التخفيضات كان ينبغي أن تكون أبطأ وأصغر حجمًا لإنقاذ الشركات من الخسائر الفادحة.
ونظرًا لارتفاع تكلفة الطاقة في دمشق، قالوا إنه سيكون من الصعب التنافس مع الشركات التركية ما لم تحصل على بعض الدعم من التعريفات على السلع المستوردة.
ونقلت الصحيفة عن أحد مصنعي الكحول، قوله: "إنهم يبيعون سلعًا أرخص بنسبة 60 إلى 70% من أسعاري". وقد توقفت جميع عملياته منذ ديسمبر/ كانون الأول.
إعلانوفي الوقت الذي تشكو فيه الشركات في المناطق التي كان يحكمها الأسد من الرسوم المنخفضة، أثار فرض أي تعريفات الغضب إدلب، حيث اعتاد السكان منذ فترة طويلة على التدفق الخالي من الجمارك للواردات التركية الرخيصة عبر الحدود.
حذر المصرفي المقيم في دمشق من أن الصناعات التي كانت في السابق العمود الفقري للاقتصاد السوري الذي كان يتّسم بالحمائية، مثل الأدوية، أصبحت الآن في خطر، وقال: "إذا فتحوا الطريق أمام [واردات] الأدوية، فإن هذا القطاع سوف يُستأصل".