خلال 6 أشهر.. إنجاز مركز جواري لتخزين الحبوب بالعاصمة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قام، اليوم الأحد، وزير الفلاحة والتنمية الريفية، بوضع بوضع حجر الأساس لمشروع إنجاز مركز جواري لتخزين الحبوب بسعة 5000 طن بالعاصمة. وبالتحديد في بلدية الرويبة.
وقدمت لوزير الفلاحة، يوسف شرفة، معطيات تقنية حول هذه المنشأة التي تندرج ضمن البرنامج الوطني. الخاص بتعزيز قدرات تخزين الحبوب.
كما ذكر شرفة، بأهمية هذا البرنامج في تعزيز الأمن الغذائي للبلاد، الذي يتضمن 350 مركزا جواريا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
توقعات بحدوث ثوران بركاني في أيسلندا خلال 3 أشهر
أعلنت هيئة الإذاعة الأيسلندية "آر يو في"، أن هناك احتمالات بحدوث ثوران بركاني خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وكانت أشارت هيئة الأرصاد الجوية الأيسلندية، اليوم الجمعة، إلى انتهاء أحدث ثوران بركاني في أيسلندا، بعد أسبوعين من بدايته.
أخبار متعلقة بحيرة من الحمم.. ثوران بركاني جديد في أيسلنداحقوق الإبداع.. "الإذاعة والتلفزيون" تنال وسام الامتثال للملكية الفكرية"نزاهة" تجري 380 تحقيقًا وتوقف 139 شخصًا خلال أغسطسوذكرت الهيئة أنه لم يكن هناك أي نشاط مرئي في الفوهات الناتجة عن الثوران لحوالي نصف يوم.الثوران البركاني في آيسلنداواستمر الثوران شمال جبل ستورا-سكوجفيل لمدة 14 يومًا، فيما تشير حسابات النموذج الإحصائي، إلى أن هذا هو أكبر الثورانات البركانية الستة التي شهدتها أيسلندا خلال الأشهر التسعة الماضية من حيث حجم الحمم البركانية، وفقا لما سجله الخبراء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انتهاء أحدث ثوران بركاني في أيسلندا - وكالات
وكان الثوران الذي بدأ في منتصف شهر مارس، واستمر نحو 54 يومًا، وثوران آخر بدأ في نهاية مايو واستمر نحو 24 يومًا، هما فقط الأطول مدة.
وانشقت الأرض فجأة من جديد في شبه جزيرة ريكيانيس الواقعة جنوب غرب العاصمة الأيسلندية ريكيافيك في 22 أغسطس.
ونتيجة لذلك، تدفقت الحمم البركانية الحمراء المتوهجة إلى سطح الأرض، من شق يقدر طوله بنحو 4 كيلومترات.تعرض عدة منازل للتدميروهذه المرة لم يلحق خطر بقرية الصيد جريندافيك القريبة، التي أخليت في وقت مناسب، فيما تعرضت عدة منازل للتدمير في القرية خلال ثوران سابق.
ويتوقع علماء البراكين حدوث ثورانات بركانية من هذا النوع بشكل متكرر في شبه الجزيرة.
وتقول هيئة الأرصاد الجوية، إن ارتفاع الأرض قد بدأ بالفعل من جديد في المنطقة، وهو ما يعني أن صهارة جديدة تتدفق مرة أخرى إلى تجويف ضخم تحت الأرض.