محافظ الإسماعيلية يستقبل قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
استقبل اللواء طيار أركان حرب أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بمكتبه صباح اليوم الأحد، اللواء أركان حرب أسامة عبد الحميد داود قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري، والوفد المرافق له خلال زيارته لمحافظة الإسماعيلية، لحضور التدريب العملي المشترك لمجابهة الأزمات والكوارث بمحافظة الإسماعيلية "صقر 133" والذي يجري تنفيذه خلال الفترة من 28 حتى 30 يوليو 2024.
جاء ذلك بحضور المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، واللواء محمد أنيس السكرتير العام للمحافظة.
وخلال اللقاء، قدم قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري التهنئة لمحافظ الإسماعيلية لثقة القيادة السياسية وتوليه منصب محافظ الإسماعيلية، متمنيًا له دوام التوفيق والسداد في مهام عمله.
وأعرب محافظ الإسماعيلية، عن اعتزازه بتلك الزيارة وتقديره لدور قوات الدفاع الشعبي والعسكري للتخطيط والتدريب لمجابهة الأزمات والكوارث بالمحافظة، من خلال تنسيق الأعمال والمهام بين القوات المسلحة وأجهزة الدولة المعنية بالمحافظات والإمداد بالمعلومات الدقيقة والمؤثرة، وكذلك الإشراف والمتابعة والمرور الدائم على جميع الأهداف الحيوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوات المسلحة محافظة الإسماعيلية قوات الدفاع الشعبي قوات الدفاع الشعبى والعسكرى نائب محافظ الإسماعيلية محافظ الإسماعيلية قوات الدفاع الشعبی والعسکری محافظ الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
قائد القطاع الغربي لليونيفيل يلتقي بقائد فوج التدخل الخامس للجيش
أعلن المكتب الإعلامي للقطاع الغربي لليونيفيل، في بيان، أن قائد القطاع الجنرال الإيطالي نيكولا ماندوليسي "التقى في إطار الاجتماعات واللقاءات مع الشخصيات الرئيسية في منطقة عمليات القطاع الغربي، بقائد فوج التدخل الخامس في الجيش اللبناني العميد محمد ضاهر، وقد شكل الاجتماع فرصة مهمة لتعزيز التعاون بين قوات اليونيفيل والمؤسسات المحلية العاملة في منطقة جنوب الليطاني. وخلال المناقشات، أكد الجنرال ماندوليسي على دور اليونيفيل في دعم ومساعدة الجيش اللبناني والسكان المحليين. كما أكد على التعاون الكامل مع فوج التدخل الخامس".
وأكد المكتب الإعلامي في بيانه أن "قوات اليونيفيل ملتزمة تجاه مجتمعات جنوب لبنان وتعمل على استعادة الأمن والاستقرار، مع الاستمرار في دعم الجيش اللبناني في إعادة انتشاره، وتواصل التأكيد على أهمية تنفيذ القرار 1701 وتحث جميع الأطراف على الامتناع عن أي أفعال قد تعرض الاستقرار الهش الذي يسود حالياً للخطر".