كنعاني يحمل امريكا مجزرة “دير البلح ” لدعمها غير المشروط للكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
الثورة نت /..
حمل الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني الحكومة الامريكية مجزرة دير البلح لدعمها غير المشروط للعدو الصهيوني والتصفيق المتكرر لرئيس الوزراء المجرم لهذا الكيان في الكونغرس الامريكي.
وكتب كنعاني على شبكة التواصل الاجتماعي X مساء السبت إن استمرار الحرب على غزة وقتل وجرح العشرات والمئات من الفلسطينيين يوميا هو حرب وجريمة ضد الإنسانية جمعاء وتجاوز لكل الخطوط الحمراء القانونية.
وقال في حين يقف رئيس وزراء الكيان الصهيوني القاتل للأطفال ويتم التصفيق له في الكونغرس الأمريكي عدة مرات ويطلب الحصول على المزيد من الأسلحة، تقوم مقاتلات هذا الكيان باستهداف المدارس ومخيمات ايواء اللاجئين العزل في غزة.
وأضاف : إن المجزرة التي طالت مدرسة “السيدة خديجة” في دير البلح، التي تؤوي آلاف اللاجئين الفلسطينيين، هو آخر إنجاز لدعم الحكومة الأميركية غير المشروط للكيان الصهيوني والتصفيق المتكرر لرئيس الوزراء المجرم لهذا الكيان في الكونغرس الاميركي.
وتابع كنعاني: إن استمرار الحرب على غزة وقتل وجرح العشرات والمئات من الفلسطينيين يوميا هو حرب وجريمة ضد الإنسانية جمعاء وتجاوز لكل الخطوط الحمراء، وان دعم هذه الجرائم هو انتهاك لكل القوانين والأنظمة الدولية والمبادئ الانسانية والاخلاقية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
جيش العدو الصهيوني يقرّ بمصرع 86 قائداً وجندياً من لواء “غفعاتي” خلال معارك غزة
الثورة نت/..
أقر المتحدث باسم جيش العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، أنّ “لواء غفعاتي فقد 86 قائداً وجندياً خلال معارك قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023.
يأتي ذلك بعدما دخل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيز التنفيذ، يوم الأحد الماضي، وقد انسحبت قوة عسكرية كبيرة من لواء غفعاتي خلال ذلك من شمالي قطاع غزة.
وقد تكبّد جيش العدو الصهيوني خسائر كبيرة في صفوفه بسبب عمليات المقاومة وتصديها له في الميدان.
وفي آخر إحصاء، أقرّ جيش العدو بمقتل نحو 831 ضابطاً وجندياً، من بينهم 401 منذ بدء العملية العسكرية البرية في قطاع غزة، بينما يتعمّد في كثير من الأحيان إخفاء عدد قتلاه، ضمن سياسة ممنهجة، وتحت مزاعم “الرقابة العسكرية”.
وكشفت الأرقام، في نوفمبر الماضي، أنّ 192 ضابطاً صهيونيا قُتلوا في الحرب.. مشيرةً إلى أنّ “واحد من كل أربعة ضباط سقطوا هو قائد”، وتوزعوا بين: 67 قائد فصيل، 63 قائد سرية، 20 نائباً لقائد سرية، سبعة نواب لقادة كتائب، خمسة قادة كتائب، أربعة قادة ألوية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟