بندر الرزيحان: لابد من مراجعة قرار الـ 8 لاعبين أجانب .. وعبدالله الطويرقي يرد .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
ماجد محمد
طالب الناقد الرياضي، بندر الرزيحان، بمراجعة قرار مشاركة الـ 8 لاعبين أجانب مع الفرق خلال بطولة دوري روشن للمحترفين.
وقال “الرزيحان” خلال تصريحات لـ “ركلة حرة” : “طالما سمحت للأندية بالتعاقد مع 10 لاعبيين مميزين، يبقى الأفضل أن يتم مشاركتهم جميعا، هل صحيح أجيب 10 لاعبيين مميزين وسيب 2 على الدكة أو خارج القائمة”.
وأضاف قائلاً “إيش المانع أن يتم مشاركتهم في في الكأس والسوبر والدوري، طالما سمحت للأندية بالتعاقد ودفع المبالغ، ليش تحرمهم من المشاركة في الدوري، لابد من تغيير القرار والسماح بمشاركة جميع اللاعبين الأجانب “.
من جانبه رد الإعلامي الرياضي، عبدالله الطويرقي، قائلاً “قرار غير مجدي، طالما الأندية دفعت هذه المبالغ وتعاقدت مع اللاعبين لابد من الاستفادة منهم “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722152958018.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد النصر الهلال بندر الرزيحان عبدالله الطويرقي
إقرأ أيضاً:
إفرح بشعائر الله فهي زاد لك أيها المؤمن
“للصائم فرحتان، فرحة عند إفطاره وفرحة عند لقاء ربه”، يا لها من كلمة جميلة هنا “فرحتان”، مقابل ماذا..؟ مقبل مشقة الصيام، والصبر على تأدية ركن من أركان الإسلام، ليجازينا الله بشعيرة عظيمة لا تقل شأنا عن شعيرة الصيام. هو عيد الفطر، الذي يعد مظهر من مظاهر الدين، التي تبث السرور والفرح في قلوب المسلمين، فعن أنس رضي الله عنه قال: “قَدِم النبيّ صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهما: يومَ الفطر والأضحى”. وهذا دليل على أنه بعد شهر رمضان الكريم يمنحنا الله فرحة غامرة، تأتي برحماتها علينا. نفرح فيه بمنح الله التي لا تحصى، نفرح لفتح أبواب الجنة وإغلاق أبواب النار، نفرح لنداء من قبل الله “يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر”، نفرح لصناعتنا الفرحة على وجوه الفقراء والمساكين راجين ثواب الله، نفرح لتكافلنا لتراحمنا لصلة أرحامنا.
قراؤنا الكرام.. إن الفرح بالشعائر الدينية لابد أن نعيشه بالجوهر والمظهر، فالحضور لصلاة القيام الجماعية يجب أن يكون مصدر فرح ولا بد أن نستحضر هذه الروح، فهذا لا يتعارض مع حرصنا على الصلاة الطويلة ذات الخشوع. أما من يقرأ القرآن لابد أن يتدبر حلاوته والطمأنينة التي تأتي معه، ولا بد أن نتبادل الابتسامات وتعلو وجوهنا فرحة العبادة واستقبال أعيادنا ومناسبتنا الدينية، وكل هذا لابد أن يكون نابعا من جوهرنا من القلوب المفعمة بالإيمان والتقوى، ومن الضروري أن نبدي بتزيين الأماكن. وتوفير ما تيسر من أطعمة مناسبة، وحلويات، ومن الجميل أن أيضا أن نتبادل الهدايا فيها بيننا، حتى ندخل الفرح والسرور على قلوب بعضنا، وتملأ البسمة وجوهنا.
يقول تعالى: “ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ”