جريدة الرؤية العمانية:
2024-09-08@08:45:57 GMT

استدراك من وزارة الخارجية

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

استدراك من وزارة الخارجية

مسقط - الرؤية

نوهت وزارة الخارجية اليوم إلى أنه وقع خطأ مادي عند نشر المرسوم السلطاني رقم 62/2022 بإجراء تنقلات وتعيينات في السلك الدبلوماسي المنشور في عدد الجريدة الرسمية رقم (1462) الصادر بتاريخ 14 من ربيع الأول 1444هـ الموافق 10 من أكتوبر 2022م، والمرسوم السلطاني رقم 17/2024 بتعيين سفراء غير مقيمين، المنشور في عدد الجريدة الرسمية رقم (1538) الصادر بتاريخ 13 من رمضان 1445هـ الموافق 24 من مارس 2024م؛ إذ وردت فيهما عبارة "جمهورية روسيا الاتحادية".

والصحيح هو "روسيا الاتحادية"

كما تنوه الوزارة بأنه قد وقع خطأ مادي عند نشر المرسوم السلطاني رقم 81/2023 بتعيين سفراء غير مقيمين المنشور في عدد الجريدة الرسمية رقم (1519) الصادر بتاريخ 28 من ربيع الآخر 1445هـ الموافق 12 من نوفمبر 2023م؛ إذ وردت فيه عبارة "جمهورية روسيا الاتحادية" و "جمهورية بيلاروسيا".

والصحيح هو "روسيا الاتحادية" و"جمهورية بيلاروس"


 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: روسیا الاتحادیة

إقرأ أيضاً:

مسؤول: روسيا والصين وإيران تحاول التأثير على الانتخابات الأميركية

 قال مسؤول كبير بالمخابرات الأميركية، الجمعة، إن روسيا هي الخصم الأجنبي الأكثر نشاطا في محاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الخامس من نوفمبر، بينما تركز الصين أكثر على التأثير في انتخابات المناصب السياسية الأقل أهمية.

وأضاف المسؤول أن إيران أكثر نشاطا مقارنة بالدورات السابقة، وكثفت جهودها للتأثير على الناخبين في الفترة التي تسبق انتخابات الرئاسة والكونغرس.

وفرضت الولايات المتحدة، الأربعاء، عقوبات على 10 أشخاص روس والمباشرة بملاحقات قضائية في حق مسؤولين يعملان في قناة "آر تي" التابعة للحكومة الروسية بتهمة محاولة التأثير على الانتخابات الأميركية في 2024.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إن العقوبات شملت مسؤولين في قناة "آر تي" متهمين بتنفيذ جهود سرية لتجنيد مؤثرين أميركيين دون علمهم عبر استخدام شركة وهمية لإخفاء تورطهم أو تورط الحكومة الروسية.

ومن بين أبرز الأشخاص المشمولين بالعقوبات:

مارغريتا سيمونيان: رئيسة تحرير القناة التي اعتبرها البيان "شخصية محورية في جهود التأثير الخبيث للحكومة الروسية من خلال السماح لشركة وهمية بالعمل تحت غطاء قناة آر تي".

إليزافيتا برودسكايا: نائبة رئيس تحرير، وقال البيان إنها "قدمت تقارير إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومسؤولين حكوميين آخرين.

أنطون أنيسيموف: نائب رئيس تحرير، نفذ أنشطة نيابة عن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي.

أندري كياشكو: نائب مدير البث الإعلامي الناطق بالإنجليزية في "آر تي" والمسؤول عن إرسال تحديثات للمسؤولين الحكوميين الروس وتقديم لمحة عامة عن عمليات القناة.

كوستانتين كالاشنيكوف: مدير مشاريع الوسائط الرقمية في القناة وعمل مع كياشكو في أوائل عام 2022.

إيلينا أفاناسييفا: موظفة في قسم مشاريع الوسائط الرقمية في "آر تي" مسؤولة عن تقديم التقارير لكالاشنيكوف. وقال البيان إنها اعتبارا من أوائل عام 2024، تفاعلت بشكل سري مع مؤثرين بارزين على وسائل التواصل الاجتماعي الأميركية تحت غطاء شخصية وهمية، تدعي أنها موظفة في شركة أميركية لإخفاء تورط القناة  والحكومة الروسية.

واتهمت وزارة الخزانة موسكو بتوظيف مجموعة من الأدوات، بما في ذلك حملات التأثير الخبيث السرية والأنشطة السيبرانية غير المشروعة، لتقويض الأمن القومي والمصالح الخارجية للولايات المتحدة وحلفائها وشركائها في جميع أنحاء العالم.

وقالت إن "الكرملين تكيف بشكل متزايد لإخفاء تورطه من خلال تطوير نظام واسع من مواقع الوكلاء الروس والشخصيات الوهمية على الإنترنت والمنظمات الوهمية التي تعطي انطباعا زائفا بأنها مصادر أخبار مستقلة غير مرتبطة بالدولة الروسية".

بدورها ذكرت وزارة العدل الأميركية أن اتهامات جنائية وجهت لاثنين من الموظفين الواردة أسماؤهم أعلاه، وهم كل كوستانتين كالاشنيكوف (31 عاما) وإلينا أفاناسيفا (27 عاما) بتهمة التآمر لانتهاك قانون تسجيل الوكلاء الأجانب والتآمر لارتكاب عمليات غسيل أموال

وقالت وزارة العدل في بيان إن الموظفين أنفقا ما يقرب من 10 ملايين دولار لنشر محتوى حصل على ملايين المشاهدات من إعداد قناة "آر تي" عبر شركة لإنشاء المحتوى عبر الإنترنت مقرها ولاية تينيسي.

ونقل البيان عن وزير العدل الأميركي ميريك غارلاند القول  إن الولايات المتحدة ستواجه "بقوة أي محاولات من قبل روسيا أو الصين أو أي طرف أجنبي آخر للتدخل في انتخاباتنا".

ولطالما أثارت جهات محسوبة على النظام الروسي شبهات بسعيها لتهديد الديمقراطيات الغربية وإثارة البلبلة وعدم الاستقرار في مجتمعاتها، من خلال نشر معلومات مغلوطة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي أكتوبر الماضي، أصدرت الولايات المتحدة تقييما استخباراتيا أرسلته إلى أكثر من 100 دولة، يفيد بأن موسكو تستخدم الجواسيس ووسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الروسية التي تديرها الدولة لتقويض الثقة العامة في نزاهة الانتخابات الديمقراطية في جميع أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • تركيا تهاجم وزير الخارجية الإسرائيلي..لا وزن له
  • مصر تتسلم 63 ألف طن قمح لصالح هيئة السلع التموينية من روسيا
  • الخارجية الإيرانية ترد على مزاعم إرسال طهران صواريخ بالستية إلى روسيا
  • «العالم ضحك علينا».. ترامب يرفض تحذيرات الاستخبارات الأمريكية بشأن تدخل روسيا في الانتخابات
  • تحذير أممي من أزمة جوع هي الأكثر مأساوية بتاريخ السودان.. وصلت إلى دارفور
  • سبب عدم تمرير باركولا الكرة لـ مبابي عند تسجيله أسرع هدف بتاريخ فرنسا
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية بذكرى استقلال بلاده
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار رئيس الجمهورية بتعيين نواب لرئيس هيئة النيابة الإدارية
  • مسؤول: روسيا والصين وإيران تحاول التأثير على الانتخابات الأميركية
  • مدير فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة القنصل العام لجمهورية إثيوبيا