بلايلي يمضي عقدا مبدئيا مع مستقبل سليمان التونسي
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
كشف مصدر “النهار اون لاين” أن إدارة نادي مستقبل سليماني التونسي توصلت إلى اتفاق شبه نهائي مع لاعب مولودية الجزائر فارس بلايلي “شقيق يوسف” لحمل ألوانه الموسم القادم.
وقال نفس المصدر، أن اللاعب فارس بلايلي اتفق مع نادي مستقبل سليمان بشكل شبه رسمي، في أول تجربة منتظرة له خارج الجزائر، ويعتبر مستقبل سليمان فريق ناشط في القسم الأول التونسي، وهو الذي تفادى السقوط بأعجوبة الموسم الحالي، كما يبعد مقر ومركز تدريبات الفريق عن العاصمة تونس بـ 50 كلم فقط.
و يبدو أن الصفقة المنتظرة، كان قاد حسمها والد بلايلي “حفيظ” الذي تواجد سابقا في تونس، أين دخل في مفاوضات مع الترجي التونسي بشأن مستقبل إبنه يوسف، قبل التفاوض مع إدارة مستقبل سليمان حول ابنه الثاني فارس. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مستقبل سلیمان
إقرأ أيضاً:
الرئيس التونسي يدعو للحد من التضخم المرتفع للأسعار
دعا الرئيس التونسي قيس سعيد -أمس الأربعاء- إلى العمل من أجل الحد من نسبة التضخم التي تؤشر إلى غلاء الأسعار في الأسواق المحلية.
وشدد سعيد -خلال لقائه محافظ البنك المركزي التونسي فتحي زهير النوري- على "مزيد من العمل من أجل الحدّ من نسبة التضخم التي بلغت 6.2%، وتوفير الاحتياطي من العملة الأجنبية الذي بلغ حتى الأربعاء 122 يوم توريد".
وقال إن "احتياطي النقد الأجنبي يدلّ على بداية انتعاش الاقتصاد التونسي الذي يجب أن تعُمّ آثاره الجميع"، من دون تقديم رقم محدد لاحتياطات النقد الأجنبي.
وبلغت احتياطات المقد الأجنبي في تونس حتى ديسمبر/كانون الأول الماضي أكثر من 8 مليارات دولار بقليل، حسب البنك المركزي.
وأكد سعيد "ضرورة انخراط سائر البنوك العمومية (الحكومية) والخاصة، في المجهود الوطني لدفع الاستثمار وتيسير المعاملات المالية"، وفق ما نقله بيان للرئاسة.
وفي السادس من يناير/كانون الثاني الجاري، أعلنت السلطات التونسية تراجع نسبة التضخم السنوي لأسعار المستهلك إلى 6.2% خلال ديسمبر/كانون الأول الماضي، مقابل 6.6% في نوفمبر/تشرين الثاني.
وأبقى البنك المركزي التونسي مطلع العام الجاري سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 8%، في إطار استمرار اتباع سياسة نقدية حذرة في ظل المخاطر التضخمية.
وعانت البلاد أزمة اقتصادية حادة فاقمتها تداعيات جائحة كورونا، ثم ارتفاع تكلفة استيراد الطاقة والمواد الأساسية، إثر اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية يوم 24 فبراير/شباط 2022.
إعلان