صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@23:39:56 GMT

دميكليس يستقيل من ريفر بليت الأرجنتيني

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

بوينس أيرس (رويترز)

أخبار ذات صلة خسارة مؤلمة للمغرب أمام أوكرانيا إسبانيا إلى ربع النهائي والأرجنتين تستعيد التوازن

قال ريفر بليت الأرجنتيني لكرة القدم إن مدربه مارتن دميكليس استقال من منصبه، بعد عام ونصف من تعيينه على رأس الجهاز الفني للنادي. بسبب سوء النتائج.
وقال النادي صاحب الشعبية الكبيرة في بلاده عبر منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «نتيجة للقرار الذي اتخذ بالاتفاق مع الإدارة العليا للنادي ترك مارتن دميكليس منصبه كمدرب للفريق الأول للنادي».


وفريقا ريفر بليت وبوكا جونيورز هما الأكثر شعبية على مستوى الأرجنتين.
وقال ريفر بليت إن دميكليس (43 عاماً) سيقود تدريب الفريق لآخر مرة في المباراة أمام الضيف سارمينتو في الدوري المحلي في وقت لاحق من اليوم.
وكان دميكليس تولى تدريب ريفر بليت خلفا لمارسيلو جاياردو في 2022 بعد استقالة الأخير عقب مسبرة طويلة مع النادي استمرت لنحو تسع سنوات توج خلالها مع الفريق بمعظم الألقاب التي حصدها النادي طوال تاريخه.
وخلال 18 شهراً تحت قيادة دميكليس فاز ريفر بليت بثلاثة ألقاب.
وفي الموسم الحالي، فاز ريفر بليت مرة واحدة في آخر خمس مباريات وحالياً يتصدر الترتيب برصيد 27 نقطة بعد 14 جولة، بينما تقول وسائل إعلام محلية إن جمهور النادي غير سعيد بالنتائج.
وأضاف النادي: «يوجه ريفر بليت الشكر إلى دميكليس على مهنيته العالية والتزامه واحترامه لقميص نادينا وعلى الألقاب الثلاثة التي فزنا بها تحت قيادته».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ريفربليت الدوري الأرجنتيني الأرجنتين ریفر بلیت

إقرأ أيضاً:

تعرف على هؤلاء.. قائمة المواهب الفاشلة» في «النادي الثاني»!!

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة نيمار مع الهلال السعودي.. هدف بـ 250 مليون يورو نيمار والهلال السعودي.. «نهاية الرحلة الفاشلة»!

تشهد كرة القدم عبر تاريخها الطويل مواهب لا غبار عليها، تملك الكثير من الإمكانات الفنية، ولكن بمجرد انتقالها من نادٍ إلى آخر، يتبدل حالها 180درجة، وتتحول إلى صفقات فاشلة، تكلّف الأندية التي تشتريها أموالاً طائلة، من دون أي مردود فني.
رصد موقع جول العالمي بنسخته الفرنسية عدداً من هؤلاء النجوم «الفشلة» والذين كانوا بمثابة استثمارات غير مجدية للأندية التي اشترتهم، وأبرزهم البرازيلي نيمار دا سيلفا الذي انتقل إلى الهلال السعودي من باريس سان جيرمان في 2023، مقابل 280 مليون يورو، وكان راتبه في الدقيقة الواحدة 650 ألف يورو، و40 مليون يورو في الشهر الواحد، بينما كانت المحصلة الكروية «كارثية»، بل «صفراً كبيراً»، إذ لم يلعب طوال مدة عقده إلا 7 مباريات فقط، سجل خلالها هدفاً واحداً، وصنع 3 أهداف، ولم يكن له أدنى تأثير فني على لعب الفريق، رغم أنه كان يُعتبر من أفضل لاعبي العالم، إلا أنه ترك «ذكرى سيئة» جداً لدى الهلال الذي استثمر فيه رقماً خرافياً، ليعود إلى نادي طفولته سانتوس.
ولا يختلف الحال كثيراً بالنسبة لمواطنه فيليبي كوتينيو الذي كان أحد أهم نجوم الدوري الإنجليزي «البريمييرليج» مع ليفربول، ولكنه عندما انتقل إلى برشلونة في 2018، مقابل 140مليون يورو، لم يفعل شيئاً ولم يستطع التأقلم على لعب البارسا، وجلس أغلب الوقت احتياطياً على «دكة البدلاء»، وتمت إعارته أكثر من مرة، تارة لبايرن ميونيخ وتارة أخرى لأستون فيلا، ولكنه لم يكن مقنعاً على الإطلاق، واليوم يلعب لفاسكو داجاما بالبرازيل وأصبح في طي النسيان، بعد أن كلّف برشلونة «ثروة».
وهل ينسى أحد البلجيكي الموهوب إيدن هازارد الذي كان من أبرز نجوم تشيلسي لمدة سبعة مواسم، ولكنه عندما انتقل إلى ريال مدريد في 2019، مقابل 115 مليون يورو، تصور الكثيرون أنه سيبلغ أوج مجده وتألقه، ولكن ذلك لم يحدث بسبب الإصابات أحياناً، وعدم التأقلم على الكرة الإسبانية في أحيان أخرى، ولقلة مشاركته بسبب الإصابات، أطلقت عليه جماهير «السانتياجو برنابيو» لقب «الرجل الزجاجي»، وغادر مدريد في 2023، يائساً بائساً، واعتزل بسن 32.
وهناك أيضاً البرتغالي الموهوب جواو فيليكس الذي كان البعض يزعم أنه خليفة «الأسطورة» كريستيانو رونالدو، وكانت بدايته مع بنفيكا مبهرة، ولكنه عندما انتقل إلى أتليتكو مدريد في 2019، مقابل 126مليون يورو، لم يفعل شيئاً يُذكر، ولم يتأقلم على الأسلوب الدفاعي الذي ينتهجه الأرجنتيني دييجو سيميوني المدير الفني، وبعد إعارة غير مفيدة إلى تشيلسي، انتقل إلى برشلونة موسم 2023-2024، وكان مخيباً للآمال وانتهى به الأمربديلاً على «دكة البدلاء»، وقرر برشلونة التخلص منه، فعاد إلى تشيلسي مرة أخرى من دون أن يستعيد توهجه الذي كان في بنفيكا.
وأسماء أخرى كثيرة، كلّفت الأندية التي اشترتها مبالغ طائلة من دون أن تحقق أي مردود فني، وأثبتت فشلها الذريع، مثل البرازيلي أنتوني الذي انتقل من أياكس إلى مانشستر يونايتد في 2022 مقابل 90 مليون يورو، والإنجليزي هاري ماجواير من ليستر سيتي إلى اليونايتد مقابل 87 مليون يورو، ليصبح وقتها أغلى مدافع في الدوري الإنجليزي، والإيفواري نيكولا بيبي المنتقل من ليل إلى أرسنال في 2019، مقابل 80 مليون يورو، ولم يفعل شيئاً ولم يتأقلم مع الكرة الإنجليزية، ويلعب الآن في فياريال بإسبانيا، وهو شبه غير موجود، وأسوأ استثمار لـ«المدفعجية».

مقالات مشابهة

  • وفد من الشارقة يزور النادي الثقافي
  • ندوة نقدية لــ “حديث الزيتون” في النادي الثقافي
  • مهاجم النادي الأهلي الجديد يقود هجوم الأهلي أمام مودرن سبورت
  • مدرب الكرمة يستقيل والادارة تتفق مع خلف لقيادة الفريق
  • ليفركوزن يضم الأرجنتيني بوينديا
  • في الدقيقة الأخيرة.. ريفر بليت ينتزع الفوز من إنيستتوتو
  • تسريب صور من فيديو تقديم أشرف بن شرقي للنادي الأهلي.. عاجل
  • رينجرز الإسكتلندي يعلن تعيين المغربي عصام الشرعي مدرباً مساعداً للنادي
  • الأهلي يضع حجر الأساس لاستاد النادي الجديد في احتفالية كبرى الشهر المقبل
  • تعرف على هؤلاء.. قائمة المواهب الفاشلة» في «النادي الثاني»!!