سرايا - توعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت حزب الله اللبناني، وقال تعليقا على سقوط قذيفة في مجدل شمس إن "حزب الله هو المسؤول وسيدفع الثمن".

وكان موقع أكسيوس قد نقل عن مسؤول أميركي قوله إن حزب الله أبلغ الأمم المتحدة أن حادث مجدل شمس سببه سقوط صاروخ اعتراضي إسرائيلي.

 

إقرأ أيضاً : باحثة مصرية بالشأن القبطي: الماسونية تجلت في أبهى صورها بافتتاح أولمبياد باريسإقرأ أيضاً : عاصمة "النور" تغرق في الظلام .

. انقطاع الكهرباء عن عدة أحياء في باريس إقرأ أيضاً : دعوة لتحقيق دولي بحادث مجدل شمس .. وإيران تستبعد حربا "إسرائيلية" على لبنان

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: حزب الله مجدل شمس

إقرأ أيضاً:

درة: أتحمّل مسؤولية "وين صرنا؟".. وهذا موقفي من الاعتزال

كشفت الفنانة التونسية درة تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج، من خلال فيلم "وين صرنا؟"، الذي شارك ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في نسخته الـ45.

بداية تجربة "وين صرنا؟"

أوضحت درة في لقاء تلفزيوني أنها تعرّفت على الأسرة الفلسطينية التي شاركت في فيلمها من خلال "نادين"، إحدى بطلات العمل، التي أرسلت إليها تفاصيل معاناتهم، فوجدت نفسها تنجذب للقصة.
وأكدت درة أنها كانت دائماً داعمة للقضية الفلسطينية والفلسطينيين، مشيرة إلى أنها درست العلوم السياسية وقدمت رسالة الماجستير الخاصة بها عن اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وحق العودة. وأوضحت أنها كانت تمتلك خلفية واسعة عن الموضوع، حيث كانت تقوم بزيارة مخيمات اللاجئين في لبنان أثناء رسالتها.

وأشارت إلى أن القضية كانت دوماً بداخلها رغم عملها في الفن، لذلك عندما وقعت أحداث غزة الأخيرة، شعرت بالعجز الشديد، لأنه لا يوجد شيء تقدمه لمن يعانون تلك المعاناة، لذلك شعرت أن ما تملكه لتعبّر به هو السينما.
وأوضحت درة أن ما تعلمته في تجربة "وين صرنا؟"، كان إنسانيا بالدرجة الأولى، بالإضافة إلى تعلمها أشياء كثيرة تتعلق بالإخراج، موضحة أنها قدمت الفيلم بطريقة بسيطة، وكانت تتعلم أثناء العمل في الفيلم.

من يتحمل مسؤولية الفيلم؟

وصفت درة تجربتها الإخراجية الأولى فيه بأنها كانت بمثابة بداية جديدة في مجال مختلف، حيث كانت لا تعلم كيف سيكون رد فعل الجمهور على العمل.
وأوضحت أن "وين صرنا؟" يحمل طابعاً خاصاً كونه فيلماً تسجيلياً وثائقياً يتناول القضية الفلسطينية، مؤكدةً أنها تتحمل كامل المسؤولية عن الفيلم، كونها مخرجته ومنتجته.
أضافت درة أنها كانت ترغب في أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، خصوصاً الفلسطينيين، حتى يشعروا بأنهم يرون أنفسهم في العمل. وأكدت أن هدفها كان التعبير عنهم، مشيرة إلى أنها صنعت الفيلم خصيصاً من أجلهم.
كما لفتت إلى أنها كانت تحمل همّ كل من شاركوا في العمل، وكانت تتمنى أن تخلق شيئاً حقيقياً يعكس رسالتهم، ويظل بمثابة وثيقة إنسانية مخلصة ووفية لحياتهم التي أهدوها لهذا الفيلم.

هل تتخلى عن التمثيل؟

قالت درة إن الاكتفاء بشيء واحد ما بين عملها في التمثيل أو الإخراج أو تصميم الأزياء يعد اختياراً صعباً، وأضافت: "أنا لم أشبع من أي شيء فيهم، وأشعر أنني لم أحقق شيئاً مما كنت أتمنى تحقيقه في هذه المجالات وأن أضع فيه بصمة حقيقية"، لكنها أشارت إلى أنها قد تتخلى عن تصميم الأزياء، لأنه قد يدخل تحت أحد بنود عملها، رغم شغفها به.
وأضافت درة أن التمثيل مهنتها الأساسية، لكنها لا تعلم إلى متى ستظل تمثل، لأنها قد تقرر التوقف في فترة ما من حياتها. معبرة عن أنها ترغب في تقديم أدوار أفضل.
وأشارت إلى أنها عندما تخرج وتنتج يكون لديها رؤية تحبها من كافة الجوانب، لكن لا يزال الوقت مبكراً على الحكم على تجربتها في الإخراج.

مقالات مشابهة

  • ترسيم الحدود البريّة هدفٌ للوساطة الأميركية أيضاً: فماذا عن الملفّ؟
  • غالانت التقى هوكستين في إطار مساعي الهدنة
  • بالفيديو... صواريخ من لبنان تسقط داخل إسرائيل
  • تحذير إسرائيلي عاجل إلى سكان هذه المناطق الجنوبية
  • منير خيرالله: نحن أمام مسؤولية تاريخية تحتّم علينا العمل موحَّدين على إعادة بناء لبنان
  • لحظة سقوط صواريخ حزب الله على حيفا
  • الخير: الاستقلال مسؤولية ولا خيار لنا إلا أن نكون على قدرها
  • الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء اللبنانيين
  • درة: أتحمّل مسؤولية "وين صرنا؟".. وهذا موقفي من الاعتزال
  • مقتل إسرائيلي من جراء سقوط صواريخ أطلقت من لبنان على نهاريا