بورتو ينقل النصر جوا.. وراحة تسبق رحلة إسبانيا
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
ينتقل فريق النصر الأول لكرة القدم من منطقة الجارف البرتغالية، مقرّ معسكره الإعدادي، إلى مدينة بورتو، خلال ساعات، عبر رحلة جوية يتحمّل تكاليفها نادي بورتو.
ويسافر الأصفر إلى المدينة البعيدة عن الجارف بـ 521 كيلومترًا، لمواجهة بورتو، الأحد، في مباراة تجريبية ضمن معسكره.
وحسب خدمة خرائط جوجل، تستغرق الرحلة 70 دقيقة بالطائرة، فيما تحتاج إلى نحو خمس ساعات إلا ربعًا لقطعها بالسيارة وفقا لـ «الرياضية».
واتفقت إدارتا الناديين على انتقال بعثة النصر بالطائرة، مع تكفل الجانب البرتغالي بمصاريفها.
على صعيد متصل، قرر الجهاز الفني للفريق، بحسب المصادر، إعفاء اللاعبين من التدريبات يوم 31 يوليو الجاري، قبل المغادرة إلى إسبانيا 1 أغسطس المقبل، لدخول المرحلة الثانية من فترة الإعداد الخارجي.
وسيختتم الفريق العاصمي تجارب المرحلة الأولى بمواجهة لوسيتانو البرتغالي، 30 يوليو، وبعدها سيحصل اللاعبون على راحة لمدة يوم واحد استعدادًا لرحلة إسبانيا.
وخاض النصر أربع مباريات تجريبية أمام فرق برتغالية ضمن معسكره الحالي، تعادل في اثنتين منها مع لوليتانو وفارينزي بهدف لمثله، فيما فاز على ماريتيمو 1ـ0، وخسر بالنتيجة ذاتها من بورتيمونينسي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يستقبل الأم ماجي ويقدم كلمة روحية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى بالمقر البابوى بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
رحب بهم قداسة البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه. وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
أهمية المحبة
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى الآية: "لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا" (رو ٥: ٥).
وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
والسيدة "ماجي جبران" المعروفة باسم (ماما ماجي) هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعى منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التى تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية و الأسر التى تعيش في المناطق الأشد فقرًا فى قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.