كشفت الكثير.. رسائل الأميرة ديانا بخط يدها تطرح للبيع
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
#سواليف
تطرح #رسائل_الأميرة #ديانا إلى مدبرة منزل عائلتها السابقة للبيع، مما يوفر “نظرة” على حياتها الخاصة، بما في ذلك التحضيرات للزفاف مع الأمير تشارلز آنذاك، وتفاصيل عن علاقة الأمير هاري والأمير وليام في طفولتهما.
وكانت فيوليت كوليسون، التي تلقب بـ “كولي”، مدبرة المنزل الرئيسية في “بارك هاوس” في قصر #ساندرينجهام الملكي في نورفولك، حيث ولدت ونشأت ديانا.
وشهدت كوليسون ولادة ديانا وأشقاءها سارة، وجين، وتشارلز، وفقا لدار المزادات “سورديرز” التي تتولى بيع هذه الرسائل في 30 يوليو.
مقالات ذات صلةعلاقة الأميرة بمدبرة المنزل
وقال رئيس قسم الفنون والعقارات في “سورديرز” لوك ماكدونالد، لشبكة “سي إن إن”، إن “كوليسون كانت ثابتة في حياة ديانا، وبقيت كذلك طوال حياتها.” وأضاف: “بالنسبة لديانا، كانت دائما هناك”.
وحتى بعد تقاعد كوليسون في عام 1973، كانت ديانا تزورها بشكل دوري، وفقا لماكدونالد، الذي أضاف أن ديانا كانت “تتسلل” لتناول كوب من الشاي في منزل كوليسون في نورفولك عندما كانت في ساندرينجهام.
وقال ماكدونالد: “كانتا قريبتين جدا”، مضيفًا أن الاثنتين كانتا تتبادلان الرسائل في الأعياد والمناسبات الخاصة، وحتى قبل زفاف ديانا على الأمير تشارلز آنذاك.
رسائل الأميرة ديانا
وكتبت ديانا في إحدى الرسائل بتاريخ 8 يوليو 1981 وذلك قبل ثلاثة أسابيع من الزفاف الملكي بخط يدها على ورق مراسلات قصر باكنغهام، وأخبرت كوليسون عن تحضيرات ما قبل الزفاف.
وكتبت ديانا: “الجميع مشغول هنا بإعدادات اللحظة الأخيرة… العروس المستقبلة ظلت هادئة إلى حد كبير”.
وفي رسالة أخرى، كتبت بعد عشرة أيام من ولادة الأمير هاري في عام 1984، شكرت ديانا كوليسون على الهدية التي أرسلتها للمولود الجديد.
كتبت ديانا: “كان من اللطيف جدًا أن تمنحي هدية جميلة لهاري – لقد تأثرنا كثيرا”.
وفي نفس الرسالة، أخبرت ديانا كوليسون عن حب الأمير وليام لأخيه الصغير. كتبت: “وليام يعشق أخيه الصغير ويمضي كل وقته في احتضان وتقبيل هاري”.
وأضافت: “إنه شيء رائع أن نشاهده، إذا سمح لنا بالاقتراب”.
وقال ماكدونالد: “الرسائل توفر نظرة على حياة ديانا بعيدا عن الأضواء، بعيدا عن البروتوكول الملكي”، معربا عن اعتقاده بأنها “تؤكد فقط على مدى لطفها ومحبتها وطيبتها”.
في نفس العام، أرسلت ديانا لكوليسون رسالة شكر أخرى على إرسال هدايا عيد الميلاد للصبيين.
وكتبت ديانا على ورق مراسلات قصر كنسينغتون: “كم كان من الرائع أن تمنحي أبنائنا الصغار هدايا رائعة لعيد الميلاد”، مضيفة أن “وليام وجد الطرود وبدأ في فتح الأوراق قبل أن أتمكن من إيقافه”.
طرح بطاقات عيد الميلاد للبيع
من بين المقتنيات المطروحة للبيع في المزاد أيضا بطاقات عيد الميلاد الموقعة ومقتنيات من الأحداث المتعلقة بحياة ديانا، مثل دعوة شخصية لحضور الزفاف الملكي، وتذكرة لحضور جنازة ديانا، ومراسلات لحضور حفل تأبينها.
في حين تم تقدير سعر بعض الرسائل بين 800 إلى 1,200 جنيه إسترليني (1,030 إلى 1,545 دولار أمريكي)، يتوقع ماكدونالد أن الاهتمام الكبير بها قد يجعلها تباع بأكثر من ذلك.
وقال: “لن أفاجأ إذا تضاعف سعر واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل أو أكثر”.
وأضاف: “إنها تروي قصة شخص واحد من البداية إلى النهاية، في مجموعة واحدة من الرسائل وبطاقات عيد الميلاد… إنها حقًا فصل من طفولة ديانا حتى نهاية حياتها”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رسائل الأميرة ديانا ساندرينجهام عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية كشفت انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن المرافعة التي قدمتها مصر أمام محكمة العدل الدولية تمثل خطوة تاريخية في كشف وفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مصر أكدت التزامها الدائم بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني بكل السبل القانونية والدبلوماسية وواجهت الاحتلال الإسرائيلي بحرائمه مجددا.
وقال صقر، في تصريحات صحفية اليوم، الثلاثاء، إن المرافعة المصرية جاءت مدعومة بالأسانيد القانونية والمواثيق الدولية، وعلى رأسها ميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف، ما عزز من موقف الشعب الفلسطيني وأعاد تسليط الضوء على عدم مشروعية الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عام 1967.
وأضاف أن مصر، رغم التزامها بمعاهدة السلام مع إسرائيل، تواصل نضالها السياسي والقانوني لدعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، مؤكدًا أن مواجهة الاحتلال لا تقتصر على السلاح فقط بل تمتد إلى ساحة القانون الدولي والعدالة العالمية.
وشدد صقر على أن على المجتمع الدولي أن يتحمل مسئولياته في إنهاء الاحتلال، ووقف الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، داعيًا محكمة العدل الدولية إلى إصدار رأي قانوني واضح يدين الانتهاكات ويدعم حقوق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة.