#سواليف

تطرح #رسائل_الأميرة #ديانا إلى مدبرة منزل عائلتها السابقة للبيع، مما يوفر “نظرة” على حياتها الخاصة، بما في ذلك التحضيرات للزفاف مع الأمير تشارلز آنذاك، وتفاصيل عن علاقة الأمير هاري والأمير وليام في طفولتهما.

وكانت فيوليت كوليسون، التي تلقب بـ “كولي”، مدبرة المنزل الرئيسية في “بارك هاوس” في قصر #ساندرينجهام الملكي في نورفولك، حيث ولدت ونشأت ديانا.

وشهدت كوليسون ولادة ديانا وأشقاءها سارة، وجين، وتشارلز، وفقا لدار المزادات “سورديرز” التي تتولى بيع هذه الرسائل في 30 يوليو.

مقالات ذات صلة هزة أرضية بقوة 4.7 ريختر في البحر الأحمر 2024/07/27

علاقة الأميرة بمدبرة المنزل

وقال رئيس قسم الفنون والعقارات في “سورديرز” لوك ماكدونالد، لشبكة “سي إن إن”، إن “كوليسون كانت ثابتة في حياة ديانا، وبقيت كذلك طوال حياتها.” وأضاف: “بالنسبة لديانا، كانت دائما هناك”.

وحتى بعد تقاعد كوليسون في عام 1973، كانت ديانا تزورها بشكل دوري، وفقا لماكدونالد، الذي أضاف أن ديانا كانت “تتسلل” لتناول كوب من الشاي في منزل كوليسون في نورفولك عندما كانت في ساندرينجهام.

وقال ماكدونالد: “كانتا قريبتين جدا”، مضيفًا أن الاثنتين كانتا تتبادلان الرسائل في الأعياد والمناسبات الخاصة، وحتى قبل زفاف ديانا على الأمير تشارلز آنذاك.

رسائل الأميرة ديانا

وكتبت ديانا في إحدى الرسائل بتاريخ 8 يوليو 1981 وذلك قبل ثلاثة أسابيع من الزفاف الملكي بخط يدها على ورق مراسلات قصر باكنغهام، وأخبرت كوليسون عن تحضيرات ما قبل الزفاف.

وكتبت ديانا: “الجميع مشغول هنا بإعدادات اللحظة الأخيرة… العروس المستقبلة ظلت هادئة إلى حد كبير”.

وفي رسالة أخرى، كتبت بعد عشرة أيام من ولادة الأمير هاري في عام 1984، شكرت ديانا كوليسون على الهدية التي أرسلتها للمولود الجديد.

كتبت ديانا: “كان من اللطيف جدًا أن تمنحي هدية جميلة لهاري – لقد تأثرنا كثيرا”.

وفي نفس الرسالة، أخبرت ديانا كوليسون عن حب الأمير وليام لأخيه الصغير. كتبت: “وليام يعشق أخيه الصغير ويمضي كل وقته في احتضان وتقبيل هاري”.

وأضافت: “إنه شيء رائع أن نشاهده، إذا سمح لنا بالاقتراب”.

وقال ماكدونالد: “الرسائل توفر نظرة على حياة ديانا بعيدا عن الأضواء، بعيدا عن البروتوكول الملكي”، معربا عن اعتقاده بأنها “تؤكد فقط على مدى لطفها ومحبتها وطيبتها”.

في نفس العام، أرسلت ديانا لكوليسون رسالة شكر أخرى على إرسال هدايا عيد الميلاد للصبيين.

وكتبت ديانا على ورق مراسلات قصر كنسينغتون: “كم كان من الرائع أن تمنحي أبنائنا الصغار هدايا رائعة لعيد الميلاد”، مضيفة أن “وليام وجد الطرود وبدأ في فتح الأوراق قبل أن أتمكن من إيقافه”.

طرح بطاقات عيد الميلاد للبيع

من بين المقتنيات المطروحة للبيع في المزاد أيضا بطاقات عيد الميلاد الموقعة ومقتنيات من الأحداث المتعلقة بحياة ديانا، مثل دعوة شخصية لحضور الزفاف الملكي، وتذكرة لحضور جنازة ديانا، ومراسلات لحضور حفل تأبينها.

في حين تم تقدير سعر بعض الرسائل بين 800 إلى 1,200 جنيه إسترليني (1,030 إلى 1,545 دولار أمريكي)، يتوقع ماكدونالد أن الاهتمام الكبير بها قد يجعلها تباع بأكثر من ذلك.

وقال: “لن أفاجأ إذا تضاعف سعر واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل أو أكثر”.

وأضاف: “إنها تروي قصة شخص واحد من البداية إلى النهاية، في مجموعة واحدة من الرسائل وبطاقات عيد الميلاد… إنها حقًا فصل من طفولة ديانا حتى نهاية حياتها”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رسائل الأميرة ديانا ساندرينجهام عید المیلاد

إقرأ أيضاً:

رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة

قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».

وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».

مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجية

تحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».

وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».

قرار الانفصال

أضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».

مقالات مشابهة

  • هكذا سحبت إيران يدها من حزب الله.. تقريرٌ يكشف
  • «جرينلاند» ترد على ترامب: نحن لسنا للبيع
  • حلم ترامب التوسعي يقوده نحو أكبر جزيرة في العالم ورئيسها يرد: ليست للبيع
  • جمال عبدالرحيم: توصيات المؤتمر العام كشفت أزمات كبيرة تواجه المهنة
  • أدرعي: القوات الإسرائيلية العاملة في جنوب لبنان كشفت عن مستودع أسلحة
  • برلمانية: كلمة الرئيس السيسي بأكاديمية الشرطة كشفت القضايا الراهنة بشفافية وصراحة
  • العربى الناصرى: كلمة الرئيس بأكاديمية الشرطة كشفت أهل الشر وحجم الشائعات ضد مصر
  • لن يحدث قبل تنصيب ترامب.. مسئول كبير بإسرائيل يبعث رسائل سرية لعائلات الأسرى
  • رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
  • أحمد موسى: رسائل الرئيس السيسي تحمل بشريات جيدة للمصريين