حصاد اليوم الأول للأولمبياد.. تعرف على الفائزين بالميداليات
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
بدأت المنافسات المحتدمة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، يوم السبت، والذي شهد إحراز رياضيين عددا من الميداليات المتنوعة وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.
فيما يلي قائمة بالنتائج التي سجلت يوم السبت في دورة الألعاب الأولمبية المقامة في باريس حتى 11 أغسطس:
دراجات رجال (سباق ضد الساعة)
ذهبية: البلجيكي ريمكو إيفينبول.
فضية: الإيطالي فيليبو غانا.
برونزية: البلجيكي فاوت فان آرت.
مبارزة رجال
ذهبية: الكوري الجنوبي سانغوك أوه.
فضية: التونسي فارس فرجاني.
برونزية: الإيطالي لويجي ساميلي.
جودو رجال وزن 60
ذهبية: الكازاخستاني يلدوس سميتوف.
فضية: الفرنسي لوكا مخيدزه.
برونزية: الإسباني فرانسيسكو غاريغوس.
برونزية: الياباني ريوجو ناغاياما.
رغبي رجال
ذهبية: فرنسا.
فضية: فيجي.
برونزية: جنوب إفريقيا.
سباحة 400 متر حرة رجال
ذهبية: الألماني لوكاس مارتنز.
فضية: الأسترالي إليجاه وينينغتون.
برونزية: الكوري الجنوبي وومين كيم.
سباحة أربع مرات 100 متر حرة
ذهبية: الولايات المتحدة.
فضية: أستراليا.
برونزية: إيطاليا.
سيدات غطس منصة متحركة 3 متر زوجي
ذهبية: الصين.
الفضية: الولايات المتحدة.
البرونزية: بريطانيا.
دراجات سباق ضد الساعة سيدات
ذهبية: الأسترالية غرايس براون.
فضية: البريطانية آنا هندرسون.
برونزية: الأميركية كلوي دايغرت.
مبارزة السيف سيدات
ذهبية: فيفيان مان واي من هونغ كونغ.
فضية: الفرنسية أوريان مالو-بريتون.
برونزية: المجرية إيستر موهاري.
جودو سيدات وزن 48 كيلو
ذهبية: اليابانية ناتسومي تسونودا.
فضية: المنغولية باسانخو بافودورج.
برونزية: السويدية تارا بابولفات.
برونزية: الفرنسية شيرين بوكلي.
سباحة حرة سيدات 400 متر
ذهبية: الأسترالية أريارن تيتموس.
فضية: الكندية سامر ماكنتوش.
برونزية: الأميركية كايتي ليديكي.
سباحة سيدات أربع مرات 100 م حرة
ذهبية: أستراليا.
فضية: الولايات المتحدة.
برونزية: الصين.
رماية مختلط بندقية هواء مضغوط
ذهبية: الصين.
فضية: كوريا الجنوبية.
برونزية: كازاخستان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!
يمانيون../
فرضت المواجهات العسكرية بين القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة وقوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – الغربي والعربي المدافعة عن “إسرائيل”، لأكثر من 14 شهراً، معادلات جديدة في المنطقة، وهذا التساؤل؛ ماذا يعني إسقاط الطائرات الأمريكية “MQ-9 Reaper” في اليمن!؟
الجواب وفق تقرير خبراء “المجلس الأطلسي للأبحاث الدولية”، أكد تطوّر قدرات الأسلحة الدِّفاعية والهجومية اليمنية، وتمكنها من إسقاط 14 طائرة أمريكية بدون طيار نوع “MQ-9″، التي تعتبر رمز قوة سلاح الجو والعمود الفقري للولايات المتحدة.
المجلس الأطلسي، وهو مؤسسة بحثية أمريكية، تمتلك 10 مراكز بحثية تهتم في شؤون الأمن والاقتصاد بالعالم، ولها تأثير على الساحة الدولية، أكد أيضاً كشف أنظمة الدفاع اليمنية ضعف قدرات طائرات “إم كيو 9″، وأضعفت التفوّق القتالي لجيش واشنطن.
دقّة غير مسبوقة
وقال: “تشكِّل عمليات إسقاط الطائرات الأمريكية نقلة نوعية في الأداء العسكري للدِّفاعات اليمنية في مهارات التصويب والاستهداف بدقّة غير مسبوقة في معركة إسناد غزة، بشكل يلفت اهتمام الباحثين الإستراتيجيين والعسكريين الأمريكيين”.
وأضاف: “تلك الضربات اليمنية ليست مجرد نجاح تكتيكي، بل تحمل أبعاداً إستراتيجية مهمة، أدت إلى إضعاف أنظمة الاستخبارات والاستهدافات الأمريكية، وحدّت من قُدرات واشنطن على تنفيذ عمليات دقيقة في المنطقة، كما شكَّلت ضغطاً متزايداً على كفاءة تفوِّقها الجوي”.
مخاطر عمليات الإسقاط
في السياق، اعتبر موقع “أتلانتك كانسل” نجاح اليمنيين في إسقاط طائرات “ريبر أم كيو 9” الأمريكية يمثل ضربة لأنظمة الاستخبارات والاستهداف للجيش الأمريكي وحلفائه في المنطقة.
“أتلانتك كانسل”، وهو موقع أمريكي متخصص في الدراسات الجيوسياسية والعسكرية، حذَّر من مخاطر إسقاط المسيّرات الأمريكية المتطوّرة بوصول تقنياتها إلى خصوم الولايات المتحدة.
وفق الخبراء بالنسبة للقوات اليمنية، تحمل عمليات الإسقاط قيمة رمزية؛ فالخسائر الفادحة، التي ألحقتها في الأسطول الجوي الأمريكي، قد حققت أهدافاً تكتيكية وإستراتيجية ورمزية على المستويين المحلي والإقليمي.
وتكمن عواقب تلك العمليات على طائرات “إم كيو 9″، التي تبلغ تكلفة واحدة منها أكثر من 30 مليون دولار، بكونها تعد مؤشراً سلبياً لامتداد الهجمات اليمنية على الأصول العسكرية لواشنطن إلى ما وراء الحدود.
عمود أمريكا
بالنسبة للولايات المتحدة، تعتبر طائرات “إم كيو 9” العمود الفقري؛ لدورها اللوجستي المهم وعُمقها التكتيكي في عمليات الرَّصد والتجسس والمراقبة وجمع المعلومات، للعسكريين الأمريكيين، وقدرتها على تحمّل ظروف التضاريس الوعرة في اليمن لأكثر من 24 ساعة، والتحليق بارتفاع 50 ألف قدم.
ومُنذ العام 2002، تنفذ الولايات المتحدة عبر الطائرات بدون طيار؛ مثل “إم كيو 9” عمليات مراقبة وجمع معلومات استخباراتية، وتوجيه ضربات جوية على عملاء ما يسمى “تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية”، بعذر مكافحة الإرهاب.
المحسوم في قناعة عساكر الغرب هو أن قوات صنعاء حوَّلت ضعف قدرات طائرات “إم كيو9” إلى أغنية ساخرة بعنوان “بورت” (أصبحت عديمة الفائدة).
الخلاصة، تنتهي بنصيحة خبراء البحوث والدراسات العسكرية للولايات المتحدة بعد اكتشاف نقاط ضعف أنظمة الـ”إم كيو 9″، هي أن عليها استغلال هدوء الهجمات اليمنية لتعزيز أنظمة الحماية الذاتية لطائراتها؛ لضمان عدم تعرُّضها للهجمات؛ وخوفاً من استغلال خصومها.
السياســـية – صادق سريع