سرايا - اتهم المتحدث باسم جيش الاحتلال، القائد الميداني في حزب الله، علي محمد يحيى قائد مجمع الإطلاق في منطقة شبعا، بأنه من وجه عملية إطلاق القذيفة الصاروخية نحو مجدل شمس.



زعما ومن خلال تحليل الأنظمة العملياتية تبين أن حزب الله قام بإطلاق صاروخ من نوع فلق 1 نحو منطقة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، من منطقة تقع شمال قرية شبعا في الجنوب اللبناني.



وقتل 11 شخصاً ال جانب إصابة آخرين في هجوم صاروخي على ملعب لكرة القدم في هضبة الجولان التي تحتلها (إسرائيل).



ووصف وزير خارجية الاحتلال، هجوم "حزب الله" تجاوزا لكل الخطوط الحمراء، مهددا أن الرد وفقا لذلك، مع اقتراب من لحظة حرب شاملة ضد الحزب ولبنان.


ونفى حزب الله مسؤوليته عن الهجوم الذي أوقع أكبر عدد من القتلى سواء في (إسرائيل) أو في الأراضي التي ضمتها إليها منذ بدء الصراع في غزة.

إقرأ أيضاً : نتنياهو: حزب الله سيدفع ثمنا باهظا لهجوم مجدل شمسإقرأ أيضاً : قصف مدفعي إسرائيلي عنيف على بلدة شبعا اللبنانيةإقرأ أيضاً : ترامب: الهجوم الصاروخي على الجولان فظيع

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: علي محمد الله إصابة الله ترامب إصابة الله غزة الاحتلال علي محمد حزب الله

إقرأ أيضاً:

هآرتس: أقمار صناعية تكشف إنشاء إسرائيل 7 قواعد في سوريا

كشفت صور أقمار صناعية إنشاء إسرائيل 7 قواعد عسكرية في الأراضي السورية التي احتلتها بعد سقوط نظام بشار الأسد وهروبه إلى روسيا، وفق ما أوردته صحيفة هآرتس الإسرائيلية.

وقد نشرت الصحيفة الإسرائيلية تقريرا تناول صور أقمار صناعية -وفرتها شركة "بلانيت لابس بي بي سي" الأميركية- أظهرت مواصلة الجيش الإسرائيلي بناء قواعد عسكرية في المناطق التي احتلتها داخل سوريا.

ووفقا للتقرير، أنشأ الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 7 قواعد عسكرية في المناطق التي يحتلها، وعلى قمة جبل الشيخ.

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي بدأ العمل في ديسمبر/كانون الأول 2024 على البقاء في المناطق التي احتلها في سوريا لفترة طويلة.

ووسعت إسرائيل رقعة احتلالها لمرتفعات هضبة الجولان باحتلال المنطقة السورية العازلة وجبل الشيخ، مستغلة الإطاحة بنظام بشار في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، كما وسعت هجماتها على بنى تحتية ومواقع عسكرية بسوريا.

بعض المناطق التي احتلتها إسرائيل داخل سوريا (الجزيرة) توسيع الاحتلال

وبدأ جيش الاحتلال تدمير البنية التحتية العسكرية والقدرات المتبقية من جيش النظام المخلوع، ووسّع نطاق احتلاله في مرتفعات الجولان التي تعد جزءا من الأراضي السورية.

إعلان

وتقدم الجيش الإسرائيلي داخل المنطقة العازلة المحيطة بمرتفعات الجولان، موسعًا نطاق احتلاله حتى وصل إلى مسافة 25 كيلومترا من العاصمة دمشق.

كما أعلنت إسرائيل انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها بالمنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.

يُذكر أن عام 1974 شهد توقيع اتفاقية فصل القوات بين إسرائيل وسوريا، والتي حددت حدود المنطقة العازلة والمنطقة منزوعة السلاح.

مقالات مشابهة

  • أحمد بن حميد يترأس الاجتماع القيادي لدائرة الموارد البشرية في عجمان
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • ماذا وراء تمركز إسرائيل في 5 مواقع بالجنوب اللبناني؟
  • زيلينسكي محاصر.. ماسك يتهمه بالقتل وترامب يمنح روسيا اليد العليا
  • العماد الذي لا مثيل له في البلاد‏
  • شقيقات الرجال أسيرات ومناضلات أيضا
  • أمير القصيم يرعى انطلاقة ملتقى القطاع التعاوني في نسخته الثالثة الذي تستضيفه المنطقة
  • هآرتس: أقمار صناعية تكشف إنشاء إسرائيل 7 قواعد في سوريا
  • قوة إسرائيلية تُطلق النار على مركز للجيش في شبعا
  • ما ظهر في نيروبي لم يكن فقط سقوط الأقنعة بل أيضا ملص السراويل