من هو القيادي في حزب الله الذي يتهمه الاحتلال وراء حادثة مجدل شمس؟
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
سرايا - اتهم المتحدث باسم جيش الاحتلال، القائد الميداني في حزب الله، علي محمد يحيى قائد مجمع الإطلاق في منطقة شبعا، بأنه من وجه عملية إطلاق القذيفة الصاروخية نحو مجدل شمس.
زعما ومن خلال تحليل الأنظمة العملياتية تبين أن حزب الله قام بإطلاق صاروخ من نوع فلق 1 نحو منطقة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، من منطقة تقع شمال قرية شبعا في الجنوب اللبناني.
وقتل 11 شخصاً ال جانب إصابة آخرين في هجوم صاروخي على ملعب لكرة القدم في هضبة الجولان التي تحتلها (إسرائيل).
ووصف وزير خارجية الاحتلال، هجوم "حزب الله" تجاوزا لكل الخطوط الحمراء، مهددا أن الرد وفقا لذلك، مع اقتراب من لحظة حرب شاملة ضد الحزب ولبنان.
ونفى حزب الله مسؤوليته عن الهجوم الذي أوقع أكبر عدد من القتلى سواء في (إسرائيل) أو في الأراضي التي ضمتها إليها منذ بدء الصراع في غزة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: علي محمد الله إصابة الله ترامب إصابة الله غزة الاحتلال علي محمد حزب الله
إقرأ أيضاً:
سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات إسرائيلية أمامهم بعد احتلال الجولان (فيديو)
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل».
استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة في هضبة الجولانوقال التقرير إنه في هذه المدينة السورية الهائلة بالجولان المحتل، هناك صخب من نوع آخر يجول في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها، بات السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة وجها لوجه أمام جنود إسرائيليين بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.
وأشار إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فرض واقعا بأن أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يدخل جنود الاحتلال بآلياتهم وأسلحتهم فقط بل دمروا جزءا كبير من البنى التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.
الجيش الإسرائيلي يستولى على الجولانوكشف التقرير عن أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أبرم في عام 1974 دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وبات سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.