انطلقت قبل قليل، فعاليات احتفال وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع هيئة فولبرايت، بعلماء مصر المُدرجين في قائمة ستانفورد العالمية، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ولفيف من قيادات الوزارة والجامعات، وذلك بفندق الماسة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

مضاعفة أعداد العلماء المصريين

ويأتي الحفل في إطار الاجتماع بعلماء مصر المُدرجين بقائمة ستانفورد العالمية، وكذلك الندوة العلمية التي تستهدف مضاعفة أعداد العلماء المصريين في قائمة ستانفورد مستقبلا، وتوسيع دائرة التعاون العلمي المحلي والدولي للعلماء المصريين، وتفعيل آليات تعاونهم مع مراكز الإنتاج والصناعة.

وفي بداية المؤتمر، كشفت الدكتورة عبير الشاطر، مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والمشرف علي بنك المعرفة المصري، الهدف من الفعالية، مؤكدة أنّه تأتي للاحتفاء بعلماء مصر وتوضيح الهدف من وجود علماء مصر في قائمة ستانفورد العالمية.

مستقبل الإنتاج المعرفي في مصر

وأكدت الدكتورة عبير الشاطر، أنّ هناك تنسيق كبير بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وهيئة فولبرايت لدعم العلماء المصريين والمدرجين في قائمة ستانفورد العالمية، إذ إنّ فولبرايت تولي اهتماما كبيرا بدعم العلماء، ومنها التعاون لتنظيم مؤتمر في البحث العلمي ومستقبل الإنتاج المعرفي في مصر، لافتة إلى أنّ المؤتمر يشهج تحديد مسارات التمويل المقدمة من هيئة فولبرايت.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التعليم العالي الجامعات العلماء التعلیم العالی والبحث العلمی

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي: 40 بروتوكول تعاون لدعم الشراكة الأكاديمية بين مصر وفرنسا

أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن توقيع 40 بروتوكول تعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات الفرنسية، تشمل 70 برنامجًا مشتركًا مرتبطًا بخطط التنمية، منها 30 برنامجًا يمنح شهادات مزدوجة، في إطار دعم الشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا في مجالات التعليم والبحث العلمي.

وأوضح الدكتور عاشور أن التعاون المصري الفرنسي يمتد عبر سنوات طويلة، حيث تُعد فرنسا من أبرز الشركاء الدوليين لمصر في مجال البحث العلمي، مشيرًا إلى وجود أكثر من 3500 مبعوث مصري تلقوا دعمًا فرنسيًا، فضلًا عن برنامج «أمنحتب» الذي موّل أكثر من 233 مشروعًا بحثيًا مشتركًا في مجالات التنمية المختلفة.

وأضاف الوزير أن الاتفاقيات الجديدة تضمنت تعزيز التعاون بين الجامعة الفرنسية في مصر وثماني جامعات فرنسية متميزة، إلى جانب تدشين حرم جامعي جديد يقدم برامج تعليمية حديثة تلبي احتياجات الطلاب وسوق العمل.

كما تم توقيع «خطاب نوايا» بين المجلس الأعلى للجامعات المصرية وتحالف المدارس الفرنسية، بهدف فتح آفاق جديدة للابتكار والتعليم والبحث، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي مستدام ويعزز من القدرات التنافسية لمصر على المستوى الدولي.

اقرأ أيضاًعاشور: المؤتمر «المصري الفرنسي» بداية فارقة للشراكة الاستراتيجية في التعليم العالي

عاشور يستعرض الكيانات الداعمة لعمليات التعليم والتعلم

مقالات مشابهة

  • وزارة التعليم العالي: البحث العلمي رافعة أساسية لإعادة الإعمار
  • خطوة نحو العالمية.. بروتوكول أكاديمي بين دمنهور والسوربون لتعزيز التعليم والبحث العلمي
  • "التعليم العالي" تستعرض خدمات الابتعاث بـ"جدكس"
  • وزير التعليم العالي: 40 بروتوكول تعاون لدعم الشراكة الأكاديمية بين مصر وفرنسا
  • التعليم العالي: بنك المعرفة حصل على اعتراف رسمي من اليونسكو
  • رئيس جامعة دمياط يشارك في الملتقى المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • رئيس جامعة طنطا يشارك في انطلاق الملتقى المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • مصر وفرنسا تطلقان مرحلة جديدة من التعاون الإستراتيجي في التعليم العالي والبحث العلمي
  • بالصور.. انطلاق فعاليات الملتقى المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • التعليم العالي: مصر وفرنسا تطلقان مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي