صفا

نُظّمت أمام السفارة الأمريكية في العاصمة السويدية ستوكهولم مظاهرة داعمة لفلسطين ومناهضة للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.

وتجمع المؤيدون لفلسطين، يوم السبت، في منطقة أودنبلان بالعاصمة ستوكهولم، وأعربوا عن احتجاجهم على الحصار الإسرائيلي والهجمات على غزة.

وسار المتظاهرون من منطقة أودنبلان إلى السفارة الأمريكية في ستوكهولم وطالبوا باعتبار الهجمات الإسرائيلية على غزة جرائم حرب.

كما أدان المتظاهرون خطاب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي.

ودعا المتظاهرون إلى وقف فوري للهجمات على غزة، ورفعوا لافتات كتب عليها "فلسطين حرة، غزة حرة"، "أوقفوا الإبادة الجماعية" و"قاطعوا إسرائيل".

وقال المتظاهرون إن الولايات المتحدة الأمريكية شريك في جرائم الحرب التي ترتكبها "إسرائيل" بحق المدنيين في قطاع غزة الفلسطيني.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول تشن "إسرائيل" حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي، خلفت أكثر من 126 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

المصدر: الأناضول

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الأقصى تضامن فلسطين غزة على غزة

إقرأ أيضاً:

الكشف عن موقع الدولة الكردية في الخارطة الإسرائيلية - الأمريكية بالمنطقة

بغداد اليوم -  بغداد

كشف الباحث في الشأن السياسي الكردي آرام سعيد، اليوم الاثنين (17 آذار 2025)، عن إمكانية اللعب على ورقة الدولة الكردية في الخارطة الإسرائيلية الأمريكية المراد رسمها في المنطقة.

وقال سعيد في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "من الواضح أن ما شاهدناه في سوريا ودعم إسرائيل لطائفة الدروز هناك، تريد منه استغلال موضوع الأقليات لمصالحها الخاصة".

وأضاف أنه "خلال الاستفتاء الذي حصل عام 2017، كان الداعم الوحيد لإقليم كردستان بشكل علني هي إسرائيل، رغم بعد المسافة بين الطرفين، لكنها تريد استغلال الموضوع كورقة ضغط في المرحلة المقبلة ضد إيران والقوى الموالية لها".

وبين أنه "بخصوص دعم إنشاء الدولة الكردية فأنها ستبقى مجرد شعارات ودعم إعلامي فقط، بسبب المعارضة التركية، وبالتالي لا أمريكا ولا إسرائيل يريدون الدخول بخلاف مع أنقرة أو خسارتها في المرحلة المقبلة".

وأشار إلى أن "إسرائيل ستحاول استغلال موضوع المكونات في العراق وسوريا، وربما حتى في الداخل الإيراني، لغرض تعزيز مكانتها ومصالحها، واستخدام الأمر كورقة ضغط، كما يحصل مع الدروز".

هذا وعلق الباحث في الشأن السياسي علي إبراهيم، يوم الأحد (17 تشرين الثاني 2024)، حول احتمالية التدخل الأمريكي في قضية تشكيل حكومة إقليم كردستان، في حال استمرت العقدة الحالية.

وقال إبراهيم في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "التدخل الأمريكي موجود في تشكيل كل الحكومات العراقية والكردستانية منذ عام 2003، وبالتالي يمكن اعتبار تدخل امريكا في المشهد على أنه مسألة طبيعية لا بل طرف من أطراف المعادلة العراقية والكردستانية".

وأضاف، أنه "من غير المألوف في هذه المرة تحديدا تدخل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني في تشكيل حكومة الاقليم عن طريق النصح، لذا أتصور ان تشكيل الحكومة سيتكلل ما بين 3 إلى 5 أشهر لتزايد الضغط من أطراف مختلفة".

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: إسرائيل أبلغت إدارة ترامب بشأن الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة
  • الكشف عن موقع الدولة الكردية في الخارطة الإسرائيلية - الأمريكية بالمنطقة
  • مخلفات الإبادة الإسرائيلية.. قنابل موقوتة تهدد حياة الفلسطينيين
  • رئيس جامعة الإسكندرية يستقبل وفد السفارة الأمريكية لمناقشة سبل التعاون
  • سكان جزيرة غرينلاند يتظاهرون أمام مبنى القنصلية الأميركية
  • الحوثيون: الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية
  • مظاهرة في غرينلاند تنديدا بخطة ترامب لضم الجزيرة
  • اللحظات الأولى للمجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا.. وحماس تدين (فيديو)
  • هل ينجح مقترح "تضييق الفجوات" في كسر "الغطرسة" الإسرائيلية وإنقاذ "صفقة غزة"؟!
  • عاجل | مجلة إيبوك الإسرائيلية عن تقديرات أمنية: نظام الشرع قد يغض الطرف عن عمليات ضد إسرائيل من داخل سوريا