شاهد.. خبيرة تقرأ التاروت لـ "خيري رمضان" على الهواء
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قامت سونيا الحبال، خبيرة التاروت، بقراءة التاروت للإعلامي خيري رمضان، على الهواء.
خيري رمضان بعد أزمة الشيبي والشحات: "ماذا يحدث في الرياضة المصرية"؟ (فيديو) خيري رمضان يفتح النار على اتحاد الكرة بعد أزمة مباراة القادسية وتليفونات بني سويفوطلب خيري رمضان ببرنامجه "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" من خبيرة التاروت، أن تقرأ له عن أحواله عن بعض أبنائه الذي داخل على مشروع ارتباط.
وقامت خبيرة التاروت باختيار ورقة تاروت فيها معنى انتظار لمشروع ارتباط قادم.
علم التاروت ما بين مؤيد ومعارضوفي ذات السياق طلب الدكتور محمد محمود حمودة، استشاري الطب النفسي، خلال حواره بالبرنامج، من خبيرة التاروت أن تقرأ له ما إذا كان القاضي سوف يأخذ برأيه ورأي 6 من زملائه الأطباء في قضية يوم الاثنين المقبل.
لترد سونيا الحبال خبيرة التاروت بعد اختيار عدة أوراق بأن القاضي سوف يأخذ برأيهم، وطلبت منه أن يتواصل معها بعد الحكم، وذلك بعد مناقشات حادة بين الجانبين ما بين مؤيد ومعارض لعلم التاروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استشاري الطب النفسي خيري رمضان التاروت خیری رمضان
إقرأ أيضاً:
جهود أمريكية لمكافحة تلوث الهواء في العراق
بغداد اليوم - بغداد
اكدت السفيرة الامريكية في العراق آلينا رومانوسكي، اليوم السبت (7 أيلول 2024)، التزام بلادها بالحد من تلوث الهواء في العراق وحول العالم.
وقالت رومانوسكي في تدوينة على منصة "إكس"، تابعتها "بغداد اليوم"، إنه "في اليوم الدولي لنقاوة الهواء من أجل سماء زرقاء، نجدد التزامنا بالحد من تلوث الهواء في العراق وحول العالم".
وأضافت "ومن خلال شراكتنا مع وكالة حماية البيئة الأمريكية للهواء والإشعاع، ترصد السفارة الامريكية في بغداد جودة الهواء في العراق لرفع مستوى الوعي المناخي".
وتزداد معدلات تلوّث الهواء في العراق رغم تكرار الحديث عن إجراءات حكومية للحدّ من التلوث، وتعد العاصمة بغداد ومحافظة البصرة في الجنوب ومحافظة نينوى في الشمال الأكثر تأثراً. وصنّفت تقارير بيئية دولية العراق في المرتبة الخامسة من بين أكثر دول العالم تضرراً بالتغيّر المناخي.
ويربط خبراء ارتفاع نسب تلوّث الهواء بجملة أسباب بينها المخلّفات الحربية والصناعات النفطية إضافة إلى الاكتظاظ السكاني، وفي مسح أجرته شركة "آي كيو آر" السويسرية لتصنيع أجهزة تنقية الهواء في مارس/ آذار الماضي، احتل العراق المرتبة الثانية من بين أكثر دول العالم تلوّثاً، وجاءت العاصمة بغداد في المرتبة 13 من بين مدن العالم. وأوضح المسح أن "العراق الذي يسكنه 43.5 مليون شخص تدهورت جودة الهواء فيه إلى 80.1 ميكروغراماً من جزيئات (بي إم 2.5) لكل متر مكعب، بعدما كانت 49.7 ميكروغراماً لكلّ متر مكعب عام 2021".
وأطلق العراق في سبتمبر/ أيلول العام الماضي المبادرة الوطنية لدعم الطاقة وتقليل الانبعاثات، وجرى تشكيل فريق "أيزو" للطاقة الذي يضم أقسام الجودة في كل المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني المعنية والعشائر التي تدير برامج الطاقة والمساحات الخضراء وبرامج مواجهة التغيّرات المناخية.
وسبق أن حذرت وزارة البيئة العراقية من خطورة ارتفاع نسب التلوّث البيئي، لكنها لم تضع علاجاً للملف، وأكدت الوزارة أن التلوّث يشمل الهواء والمياه والتربة، كما أشارت إلى أن تلوّث الهواء ينتج من عمليات استخراج النفط في محافظات عدة، والأعداد الكبيرة للسيارات، وعدم التزام معامل ومصانع قريبة من المدن بإجراءات الحفاظ على البيئة.