ربيع ياسين: زيزو أفضل لاعب في الزمالك آخر 5 سنوات
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قال ربيع ياسين مدرب منتخب مصر الأولمبي السابق في تصريحات لبرنامج يا مساء الأنوار مع مدحت شلبي على قناة mbc أحمد زيزو يعد واحد من أفضل اللاعبين في الزمالك ومصر آخر خمس سنوات ولديه قدرات فنية عالية وإضافة قوية لمنتخب مصر في أولمبياد باريس، وأضاف أن اللاعب ظهر بمستوى جيد مع المنتخب الأولمبي في أول مبارتين ولديه قدرة على صناعة الفارق مع زملائه في منتخب مصر للوصول لأبعد نقطة في أولمبياد باريس.
قال ربيع ياسين نجم الأهلي السابق عبر برنامج يا مساء الأنوار على قناة mbc مع مدحت شلبي إنه يشعر بالحزن لعدم تواجده بداخل النادي الأهلي سوء في قطاع الناشئين أو أي مكان آخر خاصة وانني خدمت النادي كثيرا وأنا لاعب كرة ولا أعلم سبب عدم وجودي واتمنى ان اخدم النادي في اي مكان وتحت أي ظرف في الفترة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ربیع یاسین
إقرأ أيضاً:
بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء إلى أعداء
تقارب تحطم على جدار الحرب في أوكرانيا ليتلاشى بعد سنوات من الصداقة والانسجام بين الحليفين الروسي والفرنسي، فتصاعدت حدة الطرفين مع تحول الحليفين إلى ألد الأعداء ضمن الصراع المعتاد على النفوذ.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان «بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء لأعداء»، وعلى مدار أربع سنوات، كانت كفة الصراع دائما لصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن حليفه القديم وصديقه المنسي إيمانويل ماكرون لم يتوقف خلال تلك الفترة عن محاولة إثارة المواجهة من أجل تعزيز صورته كزعيم لمرحلة جديدة في تاريخ الكتلة الأوروبية.
وبحسب مراقبين، فإن محاولات ماكرون كانت تصطدم دائماً بصرامة بوتين، الذي تحول، بحسب تصريحات الرئيس الفرنسي، إلى شخص أكثر جدية، ما دفعه إلى الاعتماد على مخاوف أوروبا من التهديدات الروسية.
ومؤخراً جاء التقارب بين واشنطن وموسكو لتأكيد حقه في تصعيد تصريحات الرئيس الفرنسي، التي وصفها مراقبون باتهامات فرنسية لحماية الاتحاد الأوروبي من الأخطار الروسية الأمريكية، ما دفع حليفه السابق إلى الخروج وتذكيره بمصير الحملة الفرنسية التي قادها نابليون بونابرت ضد روسيا في تهديد ضمني بأن باريس أو القارة العجوز قد تلقى المصير نفسه. وكانت الروابط بين ماكرون وبوتين قد انقطعت بالفعل خلال جولات متتالية من الحرب الكلامية، حيث حاول كل منهما الدفاع عن طموحاته وأهدافه، لكن باريس، بسبب سياساتها ضد موسكو، كانت الطرف الخاسر، خاصة بعد أن استنزفت مليارات الدولارات خلال الحرب الأوكرانية، بالإضافة إلى التصدع الكبير في سياستها الداخلية.
لن يتخلى بوتين عن طموحاته، ولن يفعل ماكرون ذلك أيضاً، لكن الصديقين القديمين ليسا متشابهين، فالرئيس الروسي صارم بما يكفي لفتح جبهات عديدة ومتعددة للقتال مع دول وكيانات مختلفة، لكن ماكرون، الذي تعوقه الانقسامات داخل الاتحاد الأوروبي والاختلافات السياسية داخل بلاده، سيجد صعوبة، على ما يبدو، في مواكبة الصراع بنفس الوتيرة.