أستاذ علاقات دولية بجامعة باريس: أولمبياد 2024 ترويج للمثلية وإساءة للأديان
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس، أن فرنسا تنظم دورة الألعاب الأولمبية على أرضها بعد قرن من الزمان، مشيرًا إلى أن الحفل تمحور حول الترويج لحقوق المثليين وانتقاد الأديان، مما أثر سلبًا على الرأي العام العالمي.
"اصطياد أسود الرافدين".. نتيجة وأهداف مباراة العراق ضد الأرجنتين في أولمبياد باريس 2024 طرح تذاكر حفل حميد الشاعري "كاسيت 90"وأوضح أبو دياب خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن فرنسا تنظر إلى اهتمامها بالمثليين كجزء من التقدم الحضاري والتعددية، مشيرًا إلى أن بعض القيادات الفرنسية تؤثر في القرارات السياسية بشكل كبير.
وأضاف أن حركة القطارات في فرنسا تعطلت وتم العثور على مواد حارقة، كما شهدت البلاد تواجدًا لقوات أجنبية لضمان الأمن خلال أولمبيادة باريس 2024.
وفيما يتعلق بالتخريب في السكك الحديدية، أشار إلى صعوبة تحديد هوية المنفذين، لكنه استبعد أن يكونوا خارجيون، مؤكدًا أنهم من الداخل بدعم خارجي.
وختم أبو دياب بتأكيد على أن فرنسا تعمل على تأمين جميع المناطق الحيوية لتجنب تكرار ما حدث في السكك الحديدية الذي حدث صباح أمس الجمعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة باريس
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الرئيس السيسي يعبر عن إرادة شعبنا في قضية فلسطين
أكد طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، أن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه هو ضد الشرعية والقانون الدولي واستقرار المنطقة بأكملها وضد حفظ السلم والأمن الدوليين، موضحًا أن الدولة المصرية لها موقف ثابت راسخ تجاه القضية الفلسطينية ومنع التهجير مهما كانت السيناريوهات والأحوال، مشددًا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي لا يترك محفلا أو مناسبة إلا ويؤكد على الموقف الثابت للدولة المصرية ضد تصفية القضية الفلسطينية.
تهجير الفلسطينيين هو ظلموأشار «البرديسي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أن تهجير الفلسطينيين هو ظلم وضد الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني وبه مساس بالسيادة الوطنية المصرية ويمس الأمن القومي المصري ولا يمكن أن تسمح به الدولة المصرية، مؤكدًا أن الرئيس السيسي هو قائد هذا الوطن ويعبر عن أصوات وأراء وإرادة المصريين.
وشدد على أن الرئيس السيسي هو قائد الشعب المصري والمعبر عن إرادة المصريين باختلاف وتباين مستواتهم الفكرية ضد تصفية القضية الفلسطينية؛ لأن القضية في وجدان المصريين وفي عقل الدولة المصرية.