إتصال هاتفي بين الرئسين المصري و الكيني يناقش آخر تطورات الأزمة في السودان
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
ناقش الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي و الكيني وليام روتو آخر تطورات الأزمة في السودان ومساعي إيقاف الحرب بين التي دخلت شهرها الرابع بين الجيش وقوات الدعم السريع.
الخرطوم _ التغيير
و تلقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الثلاثاء اتصالاً هاتفياً من الرئيس الكيني ويليام روتو.
ويعتبر السودان يعتبر كينيا دولة غير محايدة في الأزمة الحالية، و تحدث صراحة عن وجود علاقات استثمارية واقتصادية بين كينيا و الدعم السريع.
وصرح المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيسين تباحثا حول آخر تطورات الأزمة في السودان، وقال : توافقت الرؤى في هذا الصدد على مواصلة بذل الجهود للتوصل لوقف شامل ومستدام لإطلاق النار، مع دعم مساعي الحوار السلمي واستئناف المرحلة الانتقالية، بما يؤدي إلى حقن دماء الشعب السوداني و تجنيبه المخاطر الهائلة للنزاع إنسانياً واقتصادياً، وصولاً إلى تحقيق تطلعاته في المستقبل الآمن المستقر، وتعزيز مسار التنمية والبناء .
و أوضح فهمي أنه خلال الاتصال أيضاً تم مناقشة سبل دفع العلاقات الثنائية بين مصر وكينيا في مختلف المجالات، خاصةً على صعيد التبادل التجاري، وكذلك الاستثمارات المصرية في القطاعات الحيوية في كينيا لدعم جهودها التنموية .
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيسين اتفقا على مواصلة التشاور والتنسيق خلال الفترة المقبلة حول الموضوعات والقضايا محل الاهتمام المشترك لاسيما تدعيم العمل الأفريقي المشترك، في ضوء الدور الحيوي لمصر وكينيا في هذا الصدد.
وكان قد أبلغ القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق عبد الفتاح البرهان الرئيس الكيني وليام روتو رفض السودان نشر أي قوات أفريقية دون موافقته كما أكد استعداد الجيش لوقف إطلاق النار إذا أخلت قوات الدعم السريع مساكن المواطنين، ومراكز خدمات المياه والكهرباء، والطاقة والمقار
و تلقى البرهان الشهر الماضي اتصالا هاتفيا من الرئيس الكيني روتو، وأكد البرهان سيادة بلاده على أراضيها، وعدم إمكانية إدخال قوات شرق أفريقيا (إيساف) دون موافقة حكومة الخرطوم.
كما أكد البرهان استعداد الحكومة السودانية لوقف إطلاق النار إذا أخلت قوات الدعم السريع مساكن المواطنين، ومراكز خدمات المياه والكهرباء، والطاقة والمقار الحكومية.
ووفقا لبيان صادر عن إعلام مجلس السيادة السوداني أوضح البرهان للرئيس الكيني أسباب تحفظ حكومة السودان على رئاسة كينيا للجنة الرباعية المكلفة من لدن الهيئة الحكومية للتنمية لدول شرق أفريقيا (إيغاد) لمعالجة الأزمة في السودان.
الوسومالبرهان الحرب السيسي كينيا مصر ويليام روتو
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: البرهان الحرب السيسي كينيا مصر
إقرأ أيضاً:
من درس وفهم تاريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة
من درس وفهم تأريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة
والذي يمثل يا للغرابة قبيلة الرزيقات وادعى فيها أنه كان مهمش
متى كانت الرزيقات مهمشة منذ فجر الاستقلال وأول زيارة ومباركة كانت من الازهري لدوامرهم
متى تم تهميشهم في تعليم او ثروة او لمستهم حكومة ما
حتى الإنقاذ والاسلاميين او الكيزان او البشير عندما اندلع تمرد الزرقة بدارفور عام 2003 م ورفعوا راية الانفصال قاتلتهم
وعندما استدعى الأمر استعانوا ب موسى هلال ابن الرزيقات
من باب اهل مكة ادرى بشعابها
وعندما اختلف معهم ولا اعرف السبب حتى الآن لم يتركوا الرزيقات
بل سلموا الأمر لحميرتي وواصل المسير
وزادت قواته لحوالي 20 ألف كلهم من الرزيقات ولم تهتم الدولة ب انتقال الأمر من محاميد هلال لماهرية حميرتي
لأن النظرة كانت واحدة للرزيقات
اهاا عندما استلم البرهان الأمر لم يبعدهم بل قرب ذات الحميرتي ومعه عبدالرحيم طاحونة واصبح الدعامة قوة لا يُستهان بها
وامنيات حميرتي مُجابة ومُطاعة وكان يستطيع تكسير تعليمات البرهان ولا يحدث العكس
وكانت ورقة صغيرة جداً منه للبرهان بها اسم ضابط عظيم يُحال للمعاش في التو واللحظة ويُسجن كمان كما حدث للعميد د جمال الشهيد على سبيل المثال
وصل رتبة فريق اول ونائب في مجلس السيادة أي الرئاسة
ويسافر بالطائرة الرئاسية ويتم استقباله كرئيس السودان
واصبح اغنى سوداني وفي افريقيا كلها بصافي ثروة وصلت 12مليار دولار وكانت تزيد بمقدار 1مليار دولار سنوياً
أين هنا التهميش يا رزيقات
مستغرب جداً لصمت طبقتهم المستنيرة والمتعلمة وكوادرهم التي نعرفها ونصادق كثير منها
لماذا الصمت الآن تحديداً وهم يرون طاحونة مثل فرعون
ويسوقهم للنهاية المحتومة ولعنات السودانيين إلى الأبد !
ويرهن أمره للعجوز الخرف الحلو وتفاهة طرحه وهو ما يسمى بالسودان الجديد الذي نجح طبعاً في جنوب السودان واصبحت من مصافي دول العالم ويا ليته كان يفهم حرف منه
اعيب على البرهان عدم محاولة استقطاب هذه الطبقة ومخاطبتها
بدلاً عن ارزقية تنسيقيات خسرنا عليهم مليارات الجنيهات بلا طحين
او فائدة ولم تغير شيئاً
إذا أردت القضاء على طاحونة ومطحنته لعيالهم ما عليكم إلا وارسال الرسائل المناسبة للماهرية فقط لا سواهم
وهم لو وصلت درجتهم درجة الغليان سيقفون في وجه الطاحونة
فليست الشجاعة تنقصهم ولن يستطيع فعل شيء لهم
لأنهم من لحمه ودمه وعظامه وسايروه طوال سنتين ماذا كانت النتيجة فقدان قوتهم الصلبة و40%من شبابهم وستلاحقهم اللعنات الخ
الا هل بلغنا اللهم ف اشهد
كسره:نفس الخرطوم التي دمروها خرجت على بكرة أبيها تحمد السلامة لموسى هلال حتى ضاقت بهم الشوارع والساحات
ولمدة اسبوع كامل لأنه ابن الرزيقات
وقعت ليكم
????????الله غالب????????
طارق محمد خالد
إنضم لقناة النيلين على واتساب