جريدة الحقيقة:
2025-01-30@16:18:11 GMT

هاري: خطر على زوجتي العودة لبريطانيا الآن!

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

قال الأمير هاري النجل الثاني للعاهل البريطاني، إنه «لا يزال من الخطر بمكان» أن تعود زوجته ميغان إلى المملكة المتحدة.

وأجرى دوق ساسكس أول مقابلة رئيسية له منذ انتهاء قضيته في المحكمة ضد صحف (مجموعة ميرور)، وقال إنه يلقي باللوم على معركته ضد الصحافة باعتبارها «محورية» في تدمير علاقته بعائلته.

 

روبوت «ناسا» يكتشف جراثيم على المريخ
منذ 6 ساعات
وفي المقابلة التي أجريت في سياق عرض الفيلم الوثائقي «الصحف الشعبية في المحكمة -Tabloids On Trial» الذي بثته قناة آي تي ITV، قال الأمير هاري إنه يخشى الهجوم على زوجته إذا عادت إلى المملكة المتحدة بسبب الاهتمام الذي يجذبه الزوجان.

وأضاف: «لقد دفعوني بعيدًا جدًا». وقال: «لا يزال الأمر خطيراً، وكل ما يتطلبه الأمر هو ممثل واحد منفرد، شخص واحد يقرأ هذه الأشياء ليتصرف بناءً على ما قرأه وسواء كان سكيناً أو حمضاً، أياً كان، وهذه أشياء تثير قلقاً حقيقياً بالنسبة لي. هذا أحد الأسباب التي تجعلني لا أعيد زوجتي إلى هذا البلد.»

كما ألقى هاري باللوم على معركته ضد الصحافة باعتبارها «محورية» في تدمير علاقته بعائلته. وعندما سُئل عن «قرار عائلته بعدم محاربة» الصحافة بالطريقة التي فعلها هاري، قال: «أعتقد أن كل ما حدث أظهر للناس حقيقة الأمر».

وعندما سئل عن ادعائه في ملف للمحكمة العليا عن أن الملكة إليزابيث الثانية «دعمت» أفعاله ضد المجموعة الصحافية ناشرة صحيفتي The Sun وNews Of The World المغلقة الآن، قال هاري: «أتمنى، أن يكون لدينا العديد من المحادثات قبل وفاتها، وهذا شيء تدعمه بشدة. كانت تعلم كم يعني هذا لي وهي كانت موجودة هناك، وتابعت الأمر حتى النهاية، دون أدنى شك».

وزعم الأمير هاري أن الملكة الراحلة أرادت من قطب الإعلام روبرت مردوخ «الاعتذار».

 

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

محكمة حوثية تمدد حبس الصحفي المياحي وترفض إحالته لنيابة الصحافة

مددت محكمة خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي في صنعاء حبس الصحفي محمد المياحي سبعة أيام، بعد انتهاء الفترة.

 

وقال المحامي عبد المجيد صبرة -في منشور بصفحته على فيسبوك- إن وكيل النيابة رفض الموافقة على توجيهات عضو النيابة المحقق بإحالة ملف المياحي إلى نيابة الصحافة والمطبوعات.

 

وأشار إلى أنه تم التحقيق مع الصحفي المياحي اليوم الاثنين، لافتا إلى أن المياحي رفض التحقيق والرد على أسئلة النيابة الجزائية المتخصصة وتمسك بإحالته لنيابة الصحافة والمطبوعات وطلب الإفراج عنه نظرا لمرور ما يقارب أربعة أشهر على إعتقاله.

 

 

وأكدت هيئة الدفاع عنه على حقه بالإحالة إلى نيابة الصحافة والمطبوعات، وحقه بالإفراج عنه؛ كون فترة الاعتقال التي قضاها في السجن مخالفة لحقه كصحفي.

 

وحسب المحامي فإن النيابة واجهت طلب المياحي بتهمة النشر في مواقع التواصل الاجتماعي، وإجراء مقابلات تلفزيونية، وإذاعة أخبار مغرضة بقصد إثارة الرأي العام ضد السلطة الحاكمة، وبقصد تكدير الأمن العام، والتحريض ضد الدولة، ونظامها السياسي.

 

 


مقالات مشابهة

  • الصحفيين تستضيف أحمد العميد في حوار عن الصحافة الحربية بمناطق النزاع
  • هاري كين يقود بايرن ميونخ أمام سلوفان براتيسلافا في دوري أبطال أوروبا
  • المجاعة تنهش السودان… «لا طعام ولا دواء ولا أي شيء»
  • الصحفيين تستضيف أحمد العميد للحوار عن التغطية في مناطق النزاع
  • عودة النازحين.. كارثة غزة تتكشف مع العودة والتهجير القسري غير مقبول
  • «ندوة الثقافة والعلوم» تناقش الكاريكاتير في الصحف ووسائل التواصل
  • معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة «روز اليوسف»
  • نقابة المصورين الصحافيين استنكرت الاعتداء على فريق الـLBCI
  • الأمير سلطان بن سلمان: نظرة الملك عبدالعزيز الاقتصادية بعيدة المدى كما تنظر الدولة الآن عبر خطط التنمية ورؤية المملكة 2030 واختراق الزمن والواقع
  • محكمة حوثية تمدد حبس الصحفي المياحي وترفض إحالته لنيابة الصحافة