عبدالرحمن سعيد: "رمضان صبحي عانى نفسيا بسبب مستقبله وكان لدينا ثقة في لجنة الاستماع
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد عبدالرحمن سعيد خبير التغذية في نادي بيراميدز، أنه كان مشرف على رمضان صبحي منذ أن كان في النادي الأهلي، وموضوع المنشطات أعتقد أنه سيكون هناك تعامل من جانب هاني زهران المحامي الخاص به.
وتابع سعيد خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "زيادة وزن رمضان صبحي جاء بسبب عدم خوضه أي تدريبات جماعية بالإضافة إلى أنه يعاني نفسيًا بسبب أن مستقبله على المحك".
وأضاف عبدالرحمن سعيد: "لجنة الاستماع استفسرت مني عن بعض الأمور الطبية وأدليت بها، وكان لدينا ثقة في اللجنة، أن ترفع الإيقاف عن اللاعب وتظهر براءته".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالرحمن سعيد رمضان صبحي بيراميدز الأهلي الدوري الممتاز
إقرأ أيضاً:
دعوى مكافحة احتكار ضد ميتا بسبب استحواذها.. كيف ردت الشركة؟
أصدر قاضٍ في واشنطن، الأربعاء، حكمًا يلزم شركة ميتا بلاتفورمز، المالكة لتطبيق فيسبوك، بمواجهة دعوى قضائية رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، التي تسعى إلى تفكيك الشركة بسبب مزاعم حول شراء إنستجرام وواتساب بهدف القضاء على المنافسة الناشئة في قطاع وسائل التواصل الاجتماعي.
ورفض القاضي جيمس بواسبيرج بشكل كبير طلب شركة ميتا بوقف القضية المرفوعة ضد فيسبوك منذ عام 2020، خلال إدارة ترامب، مشيرًا إلى أن الشركة تصرفت بشكل غير قانوني للحفاظ على سيطرتها على شبكات التواصل الاجتماعي.
وتُشير لجنة التجارة الاتحادية إلى أن شركة ميتا، التي كانت تعرف في ذلك الوقت بفيسبوك، دفعت مبالغ تفوق القيمة المحددة لشراء إنستجرام في عام 2012 وواتساب في عام 2014، بهدف القضاء على المنافسة الناشئة بدلًا من مواجهة التحديات في سوق الهواتف المحمولة.
وقد قبل القاضي بواسبيرج هذا الادعاء، لكنه رفض مزاعم اللجنة بأن فيسبوك قامت بتقييد وصول مطوري التطبيقات إلى منصتها ما لم يوافقوا على عدم منافستها بخدماتها الأساسية.
كما رفض القاضي أيضًا دفاع ميتا بأن استحواذها على واتساب عزز موقفها الاستراتيجي تجاه شركتي أبل وجوجل. وذكر أنه سيصدر حكمًا مفصلًا في وقت لاحق من الأربعاء بعد منح لجنة التجارة وميتا فرصتهما لحذف أي معلومات تجارية حساسة. ولم يتم تحديد موعد للمحاكمة في القضية بعد.
ميتا تعترض
من جهتها، دعت شركة ميتا القاضي إلى رفض الدعوى بالكامل، معتبرة أن القضية تعتمد على رؤية ضيقة للغاية لأسواق وسائل التواصل الاجتماعي ولا تأخذ في الحسبان المنافسة من منصات مثل تيك توك المملوكة لشركة بايت دانس، ويوتيوب من شركة جوجل، وإكس ولينكد إن التابعين لمايكروسوفت.
وتعد هذه القضية واحدة من خمس دعاوى قضائية ضخمة يلاحق فيها مسؤولو مكافحة الاحتكار في لجنة التجارة الاتحادية ووزارة العدل الأمريكية شركات التكنولوجيا الكبرى.
وتشمل هذه الدعاوى أيضًا أمازون وأبل، بينما تواجه جوجل التابعة لشركة ألفابت قضيتين، إحداهما حكم القاضي فيها مؤخرًا بأنها تسببت في القضاء على المنافسة في سوق محركات البحث على الإنترنت بشكل غير قانوني.